أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عقوبات أمريكية على جامعي أموال لمستوطنين متطرفين في الضفة اليونيسف: أكثر من 14 ألف طفل قتلوا في غزة جماعة يهودية متطرفة تقدم مكافأة لمن يذبح قربانا بالأقصى إصابتان برصاص مجهول في إربد تقارير : الضربات المباشرة بين اسرائيل وايران انتهت استشهاد قائد كتيبة طولكرم صحيفة: بايدن يدرس إرسال أسلحة جديدة بمليار دولار لإسرائيل الصحة بغزة: 42 شهيدًا في 4 مجازر للاحتلال الإسرائيلي أبو هضيب: الرمثا محظوظ بوجود وسيم البزور إغلاق ملحمتين في عجلون لمخالفتهما الشروط الصحية نقيب الذهب يحذر من طريقة بيع مضللة في الأسواق المحلية الخارجية الأميركية تطلب من موظفيها وعائلاتهم في إسرائيل الحد من تنقلاتهم الشرطة الفرنسية تطوق القنصلية الإيرانية في باريس الجيش الإسرائيلي: إصابة ضابط و3 جنود خلال عملية بالضفة كتلة هوائية حارة تؤثر على الأردن الثلاثاء أكثر فتكاً من " كوفيد -19" .. قلق كبير من تفشي الـ"h5n1" وانتقاله الى البشر 50 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك زلزال يضرب غرب تركيا يديعوت أحرونوت: عائلات المختطفين تطالب بإقالة بن غفير وزير الاتصال الحكومي: لم نرصد خلال الساعات الماضية أية محاولات للاقتراب من سمائنا
شكرا لسيدات بيوتنا وقلوبنا
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة شكرا لسيدات بيوتنا وقلوبنا

شكرا لسيدات بيوتنا وقلوبنا

21-03-2022 06:40 AM

ليس عيدا، بقدر ما هو يوم لتكريم الأمهات والأمومة ورابطة الأم بأبنائها وتأثير الأمهات على المجتمعات وفيها.
غير أن التجربة الحقيقية والعبرة الادق والاحق يمكن اخذها من الأم .
ليس تحيزا بقدر ما هو واقع عند قراءة نجاحاتهن لمكافحة خوض معركة الحياة.
امية أو متعلمة، وحدها الأم القادرة على أن تمنح للأبناء الدنيا.
فمنهن من عاشت فقيرة يتيمة ذات مستوى متواضع من التعليم.في المقابل أعطت للدنيا بنات و أبناء وصلوا وحققوا من السلوك والمرتبة العلمية ما يشار إليه بالبنان.
أمهات ، ربما لم يغادرن «القرية» طيلة حياتهن، ولم يركبن السيارة ، لكن، كن قادرات على قيادة حياة بأبناء وأدخرن فيهم وفيهن، تربية وعلما مكنتهم من الوصول إلى مراتب و وظائف جعلتهم يتملكوا السيارة والقيادة.
هناك الام المطلقة والارملة والمهملة من قبل زوجها، هذه وثقت بأن الحياة، مدرسة تمنح شهادات، فأخذت على عاتقها حفظ الدروس وتطبيقها وتفعيلها على أرضية الواقع. لم تستسلم، فصنعت بنات وأبناء يقتدى بهم ويفتخر بهم مجتمعهم الصغير قبل الكبير.
أمهات، لسن من نسيج الخيال بل واقع عاشه ويعيشه مجتمعنا، ولكل واحدة منهن اسمها وسجلها الحافل بالعطاء والحب.
أمهات، بعيدات عن عدسات الكاميرات والميكروفونات، صنعن حياة بعيدا عن الافتراضية بل واقع قد تحقق ونتائج ملموسة بسيرة الأبناء وانجازهم.
هذا التكريم وهذه الرابطة أثقل وأثمن من أن تحصر في يوم واحد.
لربما تحتاج عمرا، شكرا والف شكرا لامهاتنا وسيدات بيوتنا.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع