أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إصابة جنديين إسرائيليين خلال تبادل لإطلاق النار بمخيم نور شمس استطلاع: الإسرائيليون ما زالوا يفضلون غانتس لرئاسة الحكومة القاهرة تحذر من عواقب اتساع رقعة الصراع مصادر حكومية: إسرائيل لن تعلن رسميا مسؤوليتها عن الهجوم على إيران شركات الطيران تغير مسار رحلاتها بعد هجوم إسرائيل على إيران قائد بالجيش الإيراني: مسيرات صغيرة هاجمت أجواءنا صحيفة: إسرائيل أطلقت صواريخ بعيدة المدى على إيران إسرائيل نفذت ضربة ضد إيران في ساعة مبكرة الجمعة كاميرون: نعتقد أن خفض التصعيد أمر أساسي بايدن يحذر الإسرائيليين من مهاجمة حيفا بدل رفح أمبري: على السفن التجارية في الخليج وغرب المحيط الهندي البقاء في حالة حذر مسؤول إيراني: لا توجد خطة للرد الفوري على إسرائيل سانا: عدوان إسرائيلي استهدف مواقع الدفاعات الجوية في المنطقة الجنوبية السفارة الأميركية بالكيان تضع قيودا لموظفيها حماس تدعو لشد الرحال إلى الأقصى الذهب يواصل الصعود عالميًا بن غفير: الهجوم ضد إيران مسخرة تأخر طرح عطاء تصميم المرحلة 2 من مشروع الباص السريع صندوق النقد الدولي: الاردن نجح في حماية اقتصاده الجمعة .. انخفاض آخر على الحرارة
الصفحة الرئيسية أردنيات إعلامي ليبي: "رُعب الفجر في عمَّان مرَّ...

إعلامي ليبي: "رُعب الفجر في عمَّان مرَّ بخير" .. ماهي الحكاية؟

إعلامي ليبي: "رُعب الفجر في عمَّان مرَّ بخير" .. ماهي الحكاية؟

02-12-2021 12:37 PM

زاد الاردن الاخباري -

نشر الإعلامي الليبي أحمد بوغرسة ما حدث معه فجر اليوم في العاصمة عمَّان بعد وصوله بلحظات قادما من بلاده.

وأضاف "‎وصلت قبل ساعات إلى المملكة الأردنية وعند خروجي من المطار حملت حقائبي ووضعتها في "التاكسي" ، وعدت إلى البيت وفور وصولي في وقت متأخر من الليل لاحظت اختفاء حقيبتي المليئة بأوراق بطاقاتي ونقودي وممتلكاتي.

وقال: تذكرت فوراً أنني نسيتها في السيارة ولا أملك أيَّة وسيلة للتواصل مع السائق و‎على الفور أبلغت الشركة وأمن المطار وجهاز الطوارئ، باحثاً عن قشة أتعلق بها كي أجد حقيبتي.

وبين أنَّه ‎وبعد دقائق قليلة وقليلة جداً انهالت الاتصالات ما بين مراكز أمنية إلى أمن المطار إلى شركة المواصلات والجميع يبحث عن حقيبتي ولم تستمر ‎رحلة البحث إلا عشر دقائق وإذا بالسائق المحترم الأمين الصادق الوفي والمخلص( محمد ماجد الزيوت ) يتصل بي ويخبرني بأنه قد عاد للمطار وأبلغ عن الحقيبة وأنه في طريقه إلى بيتي مجدداً كي يسلمني إياها ، هنا التقطت أنفاسي مجدداً.

وقال: لا أخفيكم سراً كنت أشعر بأن حقيبتي ستعود لأنني في بلد الجود والأصالة والأمانة وببساطة ‎لم يكن عشقي للمملكة الأردنية وشعبها من فراغ هنا تجد دولة بمعنى الكلمة رغم التحديات والصعوبات .. هنا عنوان الكرم والنخوة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع