أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
انتشال جثمان شهيد من مدينة حمد شمال خان يونس قصف متواصل للمناطق الجنوبية من مخيم الشاطئ. جيش الاحتلال يقتحم مخيم شعفاط شرقي القدس المحتلة وزارة الثقافة تحتفي بيوم المسرح العالمي "الفيفا" يؤهل وسام أبو علي للعب مع "الفدائي" .. والأخير يعّلق: فخور ويشرفني. الأمم المتحدة: الوضع في غزة قد يرقى لجريمة حرب الهلال الأحمر ينقل 3 شهداء من وادي غزة حكومة غزة: الاحتلال أعدم أكثر من 200 نازح بمجمع الشفاء مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مؤقتة لتركيب جسر مشاة على طريق المطار فجر السبت وزير البيئة يطلع على المخطط الشمولي في عجلون الحنيطي يستقبل مندوب المملكة المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية يديعوت أحرونوت: نتنياهو سيرسل وفدا لواشنطن للتباحث بشأن رفح إزالة اعتداءات جديدة على قناة الملك عبد الله الربط الكهربائي الأردني- العراقي يدخل الخدمة السبت المقبل نحو 8 مليارات دقيقة مدة مكالمات الأردنيين في 3 أشهر إصابة جنود إسرائيليين غرب خان يونس عملية جراحية نوعية في مستشفى الملك المؤسس
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك أوبرا وينفري توجه نقدا لاذعا للكويتيين وتشبههم...

أوبرا وينفري توجه نقدا لاذعا للكويتيين وتشبههم ب باريس هيلتون

07-02-2010 02:42 PM

زاد الاردن الاخباري -

استاء مراقبون مما قالته الاعلامية الاميركية الشهيرة اوبرا وينفري خلال برنامجها اخيرا بان المصريين هم من يبني مساكن الكويتيين، والهنود هم من يكنس شوارعهم، والفلبينيين يربون أولادهم، والاندونيسيون يحضرون طعامهم، والاميركيين يتولون الدفاع عنهم، بينما الكويتيون يتصرفون كـ«باريس هيلتون».
وأوضحوا ان ما ذكرته وينفري فيه كثير من التجني على الشعب الكويتي، وهي بهذا تجرده من اي انجاز وتمحي كل بصمة كويتية في الكويت، فيخيل للمتلقي للوهلة الأولى ان الشعب الكويتي يعيش ليأكل ويشرب و«يكشخ».

وتمنوا لو ان وينفري استمرت في هذا السرد لتنتقل من التجني الى الحقيقة، ومن الخيال الى الواقع، فتقول ان من يريدون ان يسقطوا الديون ليفسدوا المواطن هم (...)، ومن يساهمون بانتشار الفساد الاداري والمالي هم (...)، ومن تركوا عملهم الرئيسي لكي يعملوا كمناديب في الوزارات هم (...)، ومن اخضعوا المواطن لقيود الواسطة و«حب الخشوم» هم (...)، ومن تمترسوا خلف الحصانة ليهينوا هؤلاء ويقدحوا ذمم أولئك هم (...)، ومن تغذوا على الشقاق الطائفي والنفاق الاجتماعي هم (...).
عندها سنقول «برافو» اوبرا فقد أصبت كبد الحقيقة، واجتزت مساحة اللغو لتقفي على مشاهد واقعية من كويت اليوم.

- المصدر القبس الكويتية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع