أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
5 مجازر جديدة في قطاع غزة خلال 24 ساعة المخالفات المرتكبة في البتراء هددت بإزالتها من قائمة التراث العالمي 7651 مسجدا في عموم الأردن توزيع 100 حاوية نفايات جديدة في المزار الشمالي قرار إسرائيلي بطرد 35 فلسطينيا من منازلهم بالقدس الشرقية الجيش الإسرائيلي: دمرنا منصة إطلاق صواريخ وسط القطاع لاعب منتخب الجمباز أبو السعود يبحث عن التأهل لأولمبياد باريس هل ستفرض أميركا عقوبات على النفط الإيراني؟ تحذير من الاستمرار بتمويل السيارات الكهربائية بالأردن الاحتلال يقصف مسجد شهداء الفاخورة في جباليا الاحتلال يحذر النازحين من العودة إلى لمدينة غزة مدعوون للامتحان التنافسي لوظيفة معلم - أسماء تعيين الدكتور ماجد أبو ازريق رئيساً لجامعة اربد الأهلية رئيس مجلس الأعيان يلتقي الرئيس العراقي في عمان الضمان: 3612 دينارا الحد الأعلى لأجر المؤمن عليه الخاضع للاقتطاع وزير السياحة يتفقد مشاريع تطوير وتأهيل بعض المواقع السياحية في ذيبان ومكاور البرلمان العربي يدعو لتشكيل لجنة تقصي حقائق دولية لزيارة سجون الاحتلال منتخب الكراتيه يختتم معسكره التدريبي في القاهرة الاحتلال يعتقل 27 فلسطينيا بالضفة الغربية الرئيس العراقي يلتقي رئيس مجلس النواب
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة الخطاطبة يكتب .. قبّيضة باسم عوض الله

الخطاطبة يكتب...قبّيضة باسم عوض الله

الخطاطبة يكتب .. قبّيضة باسم عوض الله

21-06-2021 07:36 AM

زاد الاردن الاخباري -

في تصنيف تبعية القبيضة ، خصوصا في الإعلام الاردني، وممن قبضوا او كانوا يقبضون( الاعانات او المساعدات ، او ماشئتم من تسميات) ومنذ سنوات، الحديث يدور حول ثلاثة ” دفيعة ” تتم تسميتهم دون خوف او وجل، لاعتبارات ان احدهم رهن السجن، واخر قيد الاعتقال ، فيما الثالث مسترخي بدولة شقيقة ، وان كانت المناسبات الاجتماعية وصورها تشي إنه مقرب من الاحبة الكبار محليا ، بالمقابل يتم اغفال دفيعة نافذين آخرين ، او الإشارة لهم بالرموز، لوجودهم على الأرض الاردنية ، ما يفتح الباب أمامهم لمقاضاة من يتهمهم ، بالتالي يتوافر تجاههم ، الخوف والوجل

ما يتم تداوله بين حين واخر ، يتبع القضية الموسمية التي تشغل الداخل الأردني، ويراد توجيه البوصلة حيالها باتجاه رأي احادي ، لايقبل القسمة او وجهة النظر الاخرى ، من هنا بورصة التداول تحط رحالها راهنا تجاه قبيضة باسم عوض الله ، وفي اوقات تعرج تجاه قبيضة محمد الذهبي ، التي لم تفلح زوبعة أثيرت حولها عام ٢٠١٢ ، بعد تداول قرابة ٥٠ اسما ، بالرموز الأولى، ووصلت القضية لتحقيق دائرة الادعاء العام، الذي خلص فيها إلى أنها، لاتغدو عن كونها تشويه #سمعة، وهو استنتاج طبيعي في ظل عدم وجود دفاتر ” وسندات قبض ” او حتى صور شيكات ، كون الهاجس الأمني مؤكد كان يستحوذ على القبيض ، وربما المُقَبض، اما الدفيع الثالث المتداول بين حين وآخر، طبعا تبعا للحدث المحلي المشغل او المشعل للرأي العام – ونؤكد وفق روايات متداولة – فهو خارجي، ومجموعته تكنى بمجموعة دحلان، كناية عن القيادي الفلسطيني محمد دحلان

الأمانة تقتضي القول، ان كل من يثير هذه الزوابع بين حين وآخر ، يتراجع عن كشف الأسماء، وكثر من لوحوا بأسماء وكشوفات ومبالغ ، لكن ما ان يدركهم الصباح ، حتى يسكتوا عن الكلام المباح ، ربما تجنبا للدخول في معارك نبش الغبار عن الدفاتر العتيقة، التي ربما تفضي لحساسية انفية ضارة

شخصيا ، وان كنت من ضمن الوسط الإعلامي، لا أعرف قبيضة بالمعنى ” الدسم للقبض” لكن اعرف حالات مستواها شغل ” عشرة او خمسطعش ” ولا أعلم بظروف التضخم ان زادت التعرفة ، لكن بتقديري الشخصي، ان قصة القبض والدفع بالمعنى المقصود الذي يشمل سيارات ، والوفات بمغلفات ، ذات مناسبات تكون فيها النقوطات محرزات ، والهبات والاعطيات، كلها تفتقر للثبوتيات والتوثيقات، ما يجعلها هرقطات ، وبظني لو انها ثابتة ، فمؤكد إنه لايعلم تفاصيلها الموثقة والمبلكة سوى ” الخمسة أشخاص ما غيرهم ” الذين يسمعون دبيب النمل، وفي ظل عدم معرفتنا ” خمسة بتوع كله ” بظني يبقى كل ما يثار بين حين وحين ، مجرد سوالف خرطي .








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع