أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قرارات مجلس الوزراء قرار قضائي بحق شاب تسبب بحمل قاصر بعدما أوهمها بالزواج في الأردن الاردنيون على موعد مع عطلة استثنائية في هذا اليوم الملك يستقبل نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والدفاع الإيرلندي ميهال مارتن رئيس النواب يلتقي وفداً برلمانياً قطرياً ويؤكد متانة العلاقات بين البلدين الخريشة يدعو القطاع التجاري للانخراط بالعملية السياسية والحزبية الانتهاء من تجهيز البنية التحتية لثلاثة مستشفيات و37 مركزًا صحيا التلغراف: تراجع حركة الشحن بالبحر الأحمر بمقدار الثلثين حالة تأهب بالبلدات الإسرائيلية على الحدود الشمالية غالانت: الفترة المقبلة ستكون حاسمة بالجبهة الشمالية الاحتلال: قصفنا 40 هدفا لحزب الله هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر خدمات الأعيان تتابع تنفيذ استراتيجية الاقتصاد الرقمي الاتحاد الأوروبي يدعو لتحقيق مستقل بشأن المقابر الجماعية في غزة مذكرة تفاهم بين الجيش والجمارك إيران تقلص وجودها العسكري في سوريا رئيس مجلس النواب يلتقي السفير المغربي التربية: صرف مستحقات موظفي المياومة عبر البنوك الشهر الحالي ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس الخصاونة يوعز بتقديم الدعم لإجراء الانتخابات النيابية
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك عصابة تجبر النساء على تهريب الكوكايين في صدورهن

عصابة تجبر النساء على تهريب الكوكايين في صدورهن

عصابة تجبر النساء على تهريب الكوكايين في صدورهن

25-11-2020 09:55 PM

زاد الاردن الاخباري -

تمكنت الشرطة الكولومبية من تفكيك شبكة متخصصة في تهريب المخدرات قامت بإجبار النساء على حقن صدورهن بالكوكايين السائل عبر عمليات جراحية.

ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن العصابة، التي يطلق عليها "الجراحون"، والمشهورة بأساليبها المبتكرة لإرسال منتجاتها إلى جميع أنحاء العالم، بطريقة تمكنها من تجاوز نقاط التفتيش الأمنية، جندت النساء وأجبرتهن على الخضوع لعمليات لملء صدورهن وأطرافهن بسائل الكوكايين عوض السيليكون.

كما استخدموا ما يسمى بزرع ربلة الساق المصممة لمنح النساء سيقان أكثر رشاقة لتهريب المخدرات عن طريق استبدال السيليكون بالكوكايين السائل.

وبحسب مكتب المدعي العام الكولومبي، فقد تم إقناع شابات بحمل المخدر في صدورهن وأطرافهن، والانتقال إلى إسبانيا، مقابل وظائف جيدة الأجر في أوروبا، إذا وافقن على إجراء الجراحة التجميلية في غرف عمليات مؤقتة، كانت تقام في نُزل أو شقق مستأجرة.

وكان يجري الجراحة شخصان يعملان في القطاع الصحي، وجراح في مستشفى محلي، وشخص قدم نفسه على أنه طبيب، لكنه لم يكن يملك المؤهلات المناسبة.

وتم إرسال الضحايا من النساء بعد إجراء العمليات لهن وحقنهن بالمواد المخدرة على متن رحلات تجارية إلى مدريد، ثم يتم نقلهن مرة أخرى إلى غرف عمليات جراحية لسحب المواد المخدرة من أجسادهن مجددا.

وأظهرت الأدلة التي جمعتها السلطات من خلال التنصت على الهاتف ومراقبة البريد الإلكتروني أن المجموعة كانت تعمل منذ ثلاث سنوات على الأقل.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع