أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم ! محلل سياسي : السيناريو الاقرب في غزة .. استمرار حرب الاستنزاف اليهود الحريديم يتمسّكون بلاءاتهم الثلاث ويهدّدون بإسقاط حكومة نتنياهو الغذاء والدواء تطلق خدمة منصة بلا دور صحيفة لبنانية: مبرمجون إسرائيليون يديرون أعمال الإعلام الحكومي العربي الامن العام للنشامى: صوتكم في صمتكم أكثر من 70% من المساكن بغزة غير صالحة للسكن إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين وول ستريت جورنال: هدف القضاء على حماس بعيد المنال طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع القسام: تفجير منزل في قوة صهيونية وإيقاعها بين قتيل وجريح "الأغرب والأكثر دهشة" .. اردنيون يسألون عن مدى إمكانية بيع رواتبهم التقاعدية الأردن يرحب بإصدار محكمة العدل تدابير جديدة بشأن غزة لليوم الخامس .. طوفان شعبي قرب سفارة الاحتلال نصرة لغزة الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان 2488طنا من الخضار وردت للسوق المركزي لامانة عمان اليوم الكويت تعلن تقديم مليوني دولار لأونروا فرنسا ستقدم 30 مليون يورو لأونروا هذا العام “لن أسمح بالتحقير مني كمسلم” .. روديجر يصدر بيانًا شرسًا للرد على اتهامه بالإرهاب
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة فتاة خدعته .. رواية إسرائيلية مفبركة عن...

فتاة خدعته .. رواية إسرائيلية مفبركة عن اغتيال الشهيد المبحوح لتشويه صورته

02-02-2010 09:41 AM

زاد الاردن الاخباري -

لجأت إسرائيل أمس إلى الحرب النفسية عبر تشويه صورة الشهيد محمود المبحوح القيادي الحمساوي الذي يعتقد أن جهاز الموساد اغتاله في دبي قبل نحو أسبوعين.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن امرأة أوقعت بالمبحوح على الرغم من حذره الشديد لتجري تصفيته بعد أن استجاب لفتاة طرقت باب غرفته، في إشارة ضمنية إلى وجود جانب سري في حياة رجل المقاومة، ما شكل اغتيالا مزودجا للرمز، فضلا عن تشويه صورته لدى العرب، وزملائه المقاومين بخاصة.

وزعمت الصحيفة أن روايتها عن دور المرأة في الاغتيال منسوبة إلى مصادر في شرطة دبي، حيث كانت رأس الحربة فتاة أجنبية خدعت الشهيد بطرقها على باب غرفته، وحين استجاب لها وفتح الباب لقي مصرعه على أيدي خلية الاغتيال.

واستهدفت الرواية الإسرائيلية عن الاغتيال الذي احتفت به الحكومة بكيلها المديح لجهاز الموساد، اغتيال الشهيد المبحوح مرتين، يبدو تشويه الصورة هو الأخطر فيها، إذ يستسلم رجل المقاومة أمام حضور المرأة.

وتحاول رواية الاستخبارات الاسرائيلية أن تظهر المقاومة فعلاً عبثياً على الأرض، في الوقت الذي ينام فيه القادة في الفنادق ويعيشون أوضاع الدعة التي لا يعرفها الشعب المكتوي بنار الاحتلال.

رواية "يديعوت أحرونوت"، رأى مهتمون بأنها "غير مُحكمة"، خصوصا أن المستهدف واحد من أخطر النشطاء المطلوبة رؤوسهم لإسرائيل، وكان الاحتلال يدرجه على القائمة الخطرة، ويعتبره صيداً ثميناً يجب الوصول له انتقاما من دوره في المقاومة، فيما تؤكد دوائر الموساد أن المبحوح هو "رجل الاتصال الأول في شراء الأسلحة من إيران وجهات أخرى، وتهريبها إلى قطاع غزة".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع