زاد الاردن الاخباري -
استهجن مراقبون الانطباعات التي يحاول إعلاميون اردنيون يعملون في مؤسسات إعلامية خارجية تركها عن الأردن جراء أزمة عابرة، فنراهم اليوم يفتحون ملفات الحريات والتعبير وحقوق الانسان، بل ذهبت احداهن لربط ما يجري في الأردن من إدارة ملف محدد بأنه تنسيق مع دولتين عربيتين.. مش للهدرجة.