أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هيئة البث: الجيش الإسرائيلي يستعد لدخول رفح قريبا جدا. طائرة أردنية محملة بمنتجات زراعية إلى أوروبا جدول الأسابيع من الـ 17 حتى الـ 20 من الدوري الأردني للمحترفين مسؤول أوروبي: 60% من البنية التحتية بغزة تضررت. مسؤول أميركي: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة موقع فرنسي: طلبات الإسرائيليين لجوازات السفر الغربية تضاعفت 5 مرات. الطاقة والمعادن تبحث سبل التعاون مع الوفد السنغافوري أول كاميرا ذكاء اصطناعي تحول الصور لقصائد شعرية أميركي لا يحمل الجنسية الإسرائيلية يعترف بالقتال بغزة جيش الاحتلال يعترف بمصرع جندي في شمال غزة. يديعوت : ضباط كبار بالجيش يعتزمون الاستقالة الاحتلال يطلق قنابل دخانية على بيت لاهيا لازاريني: منع مفوض الأونروا من دخول قطاع غزة أمر غير مسبوق الاتحاد الأوروبي يحض المانحين على تمويل أونروا بعد إجراء مراجعة سرايا القدس تعلن استهداف مقر لقوات الاحتلال أنس العوضات يجري جراحة ناجحة "العالم الأكثر خطورة" .. سوناك: المملكة المتحدة تعتزم زيادة إنفاقها العسكري الملك يمنح أمير الكويت أرفع وسام مدني بالأردن "هزيلا وشاحبا" .. هكذا بدا عمر عساف بعد6 أشهر في سجون الاحتلال صاحب نظرية "المسخرة": نريدها حربا دينية ضد العرب والمسلمين
الصفحة الرئيسية عربي و دولي اشتيه يرحب بـ"لغة الخطاب التصالحية"...

اشتيه يرحب بـ"لغة الخطاب التصالحية" في لقاء "فتح وحماس"

اشتيه يرحب بـ"لغة الخطاب التصالحية" في لقاء "فتح وحماس"

03-07-2020 12:15 PM

زاد الاردن الاخباري -

 رحب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية بالأجواء الإيجابية التي أشاعها المؤتمر الصحفي المشترك لأمين سر اللجنة المركزية لحركة "فتح" جبريل الرجوب، ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري ظهر امس.

وقال رئيس الوزراء في بيان له، مساء امس : "إن اللقاء جاء تتويجا لسلسلة حوارات جرت مؤخرا بين حركتي "فتح" و"حماس"، بتوجيهات ومتابعة حثيثة من سيادة الرئيس، وإجماع من أعضاء اللجنة المركزية لحركة "فتح" أفضت إلى تفاهمات انطلقت من رؤية استراتيجية، واستشعار وطني مسؤول للمخاطر الجدية والوجودية التي تتهدد المشروع الوطني، في ضوء انفتاح شهية حكومة الرأسين اليمينية المتطرفة في إسرائيل لضم أجزاء من الضفة الغربية".

وثمن اشتية لغة الخطاب التصالحية التي ظهرت خلال المؤتمر الصحفي، داعيا إلى ترجمة تلك اللغة إلى فعل نضالي شعبي ميداني على الأرض عبر رص الصفوف، وسد الثغرات، وتحشيد الجهود والطاقات، وتصليب المواقف الوطنية لإفشال المخططات الأميركية الإسرائيلية، التي تستهدف تقويض أسس السلام في المنطقة، وتجريف قرارات الشرعية الدولية التي تؤكد على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 67 بعاصمتها القدس وحق العودة للاجئين وفق القرار الأممي رقم 194.

واعتبر أن اللقاء يكتسب أهمية استثنائية مستمدة من الظروف والمخاطر الاستثنائية التي تمر بها القضية الفلسطينية، داعيا جميع فصائل العمل الوطني إلى الاستجابة لنداء اللحظة التاريخية لحماية لمشروع الوطني من المخاطر المحدقة به.

وأعرب رئيس الوزراء عن تقديره لمواقف الدول الأوروبية الداعمة للموقف الفلسطيني، والتي لوحت بفرض عقوبات على إسرائيل إن أقدمت على ضم أجزاء من الضفة الغربية.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع