أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قانون التنمية الاجتماعية يدخل حيز التنفيذ. الجهاد الاسلامي : رفح لن تختلف عن خان يونس مسؤولون إسرائيليون: حملة تجفيف تمويل الأونروا فشلت الملك ينبه من خطورة التصعيد في المنطقة صحيفة : الأمم المتحدة رفضت التنسيق مع إسرائيل حول رفح التربية: العملية التعليمية تشهد تطورا بجميع المسارات إسرائيل تؤكد أنها قضت على نصف قادة حزب الله هجوم إسرائيلي على عالم مصري مشهور بايدن يوقع قانوناً ينص على تقديم مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل النائب العياصرة: إجراء الانتخابات في هذا الوقت قوة للأردن القسام تنشر فيديو أسير إسرائيلي يندد بتعامل نتنياهو مع ملف الأسرى الخلايلة: لم يسجل أي اعتداء على أرض وأملاك وقفية منذ إنشاء أول دائرة للوقف السجن سبع سنوات بالاشغال المؤقتة لرئيس لجنة زكاة وتغريمه ٤١٦ الف دينار مركز لحماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا في السعودية يديعوت أحرونوت: رئيس الأركان ومدير الشاباك زارا مصر بوتين: استخبارات بعض الدول ترتكب أعمالا إرهابية وفاة و6 إصابات بحادثي سير في عمان أمانة عمان تشتكي مروجي الاخبار المضللة للنائب العام عمر العبداللات يغني دعمًا لمرضى السرطان من الاطفال في الاردن وغزة أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن
الصفحة الرئيسية آدم و حواء لأول مرة .. العلماء يحددون مكان الإجهاد في الدماغ

لأول مرة...العلماء يحددون مكان الإجهاد في الدماغ

لأول مرة .. العلماء يحددون مكان الإجهاد في الدماغ

29-05-2020 03:59 PM

زاد الاردن الاخباري -

عثر حدد العلماء أين يعيش الإجهاد في دماغ الإنسان لأول مرة، عن طريق مسح لتتبع مصدر الضغط النفسي الناجم عن سلسلة من الصور المثيرة التي عرضت على 30 متطوعا.

ووجدت الدراسة أن أصل الإجهاد جاء من منطقة تسمى الحُصين، والتي تشارك بشكل كبير في تنظيم الدافع والعاطفة والذاكرة.

ووقع إجبار المشاركين على النظر إلى الصور المقلقة، مثل الوجوه المشوهة أو المراحيض القذرة، وتتخلل هذه الصور صورا مهدئة لردود الفعل، مثل المشاهد الطبيعية. وقام المشاركون بتقدير مستوى الضغط الناتج عن كل صورة.

ورأى المسح الوظيفي للتصوير بالرنين المغناطيسي (fMRI)، في الوقت الحقيقي، كيف تمت معالجة هذه السلالة النفسية في الدماغ.

وكشفت أن الاتصالات العصبية بدأت في الحُصين، في عمق الدماغ، وانبثقت في جميع أنحاء العضو.

وعندما وصلت التموجات المرتبطة بالتوتر إلى منطقة ما تحت المهاد، التي تنتج بعض هرمونات الجسم، شعر المشاركون بتوتر شديد.

ومع ذلك، فإن الإشارات المجهدة من الحصين وصلت أيضا إلى القشرة الأمامية الجانبية الظهرية التي تشارك بشكل كبير في الوظائف العقلية المعقدة والتنظيم العاطفي.

وعندما كان الاتصال العصبي بهذا الجزء من الدماغ قويا، كان قادرا على كبح المشاعر غير المريحة وإضعاف الاستجابة العاطفية.

ولكن، ليس كل الناس قادرين على تنظيم مستويات الإجهاد لديهم عن طريق القشرة الأمامية. على سبيل المثال، لا يتلقى الأشخاص المصابون بالصحة العقلية والقلق هذه الاستجابة المهدئة، وبالتالي فإنهم أكثر تضررا من الضغط من الآخرين.

ويقول باحثون من جامعة ييل، الذين أجروا الدراسة، إن فهم مصدر الإجهاد وكيف يمكن تنظيمه ربما يؤدي إلى إنشاء بعض العلاجات لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من اعتلال الصحة العقلية.

وأوصحت الدكتورة رانجيتا سينها، التي قادت الدراسة: "قد تساعدنا هذه النتائج في تكييف التدخل العلاجي مع أهداف متعددة، مثل زيادة قوة الاتصالات من الحُصين إلى القشرة الأمامية أو تقليل الإشارات إلى مراكز الإجهاد الفسيولوجي".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع