أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قتيل وجرحى بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان 700 ألف مصاب بأمراض معدية في قطاع غزة الاحتلال يرتكب مجزرة بقصف قوة شرطية بغزة الحكومة: محاولات للتحريض على الدولة ومعاهدة السلام سبيل للضغط على إسرائيل التنمية تضبط متسوّل بحوزته 6288 دينار 10 شهداء بقصف إسرائيلي بمحيط مجمع الشفاء 8 شهداء بينهم 5 أطفال بقصف إسرائيلي شرق مدينة غزة عائلات المحتجزين من الجنسيتين الأميركية والإسرائيلية ينتقدون نتنياهو نتنياهو: الولايات المتحدة لا تمارس ضغوطا كافية على قطر الأردن ينفذ 8 إنزالات جوية على شمالي غزة بمشاركة 6 دول ارتفاع إجمالي الدين العام في الأردن إلى 41.18 مليار دينار حتى نهاية العام الماضي "طقس العرب" يحذر من موجات غبارية في مناطق بالأردن السبت غالانت يتلقى عبارات قاسية تجاه إسرائيل 125 ألف يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في المسجد الأقصى مسيرات تضامنية بمحافظات عدة عقب صلاة الجمعة إسنادا لغزة تعرض أربعينية لإصابة بليغة بعد أن أسقط عليها شقيق زوجها أسطوانة غاز من الطابق الثاني في إربد بايدن: دول عربية مستعدة للاعتراف بإسرائيل ضمن اتفاق مستقبلي البرلمان العربي والاتحاد البرلماني الدولي يبحثان التعاون المشترك 15 شهيدا وعشرات الجرحى جراء قصف الاحتلال نادي الشجاعية بغزة دول منظمة الصحة تفشل في التوصل إلى اتفاق على سبل مواجهة الجوائح
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك زوجة أب عاقر تفقد ابنة زوجها عذريتها بقضيب من نار

زوجة أب عاقر تفقد ابنة زوجها عذريتها بقضيب من نار

14-03-2011 10:04 AM

زاد الاردن الاخباري -

تدور أحداث القصة في إحدى القرى البعيدة في سورياعندما توفيت الأم تاركة خلفها ثلاث فتيات جميلات مع والدهن، الذي قرر أن تترك بناته المدرسة حتى يتفرغن لأعمال المنزل، لكن ما حصل كان أفظع من موت الأم، فقد تزوج الأب وجاء بزوجته كي تعيش مع بناته، وطلب منهن أن يعاملنها كأمهن .

وافقت البنات على التعايش مع زوجة ابيهن ولكن على مضض فالزوجة كانت متسلطة وعدائية إلى درجة لا تطاق فقد كانت عاقراً ولا تنجب، وهذا ما جعلها بعيدة كل البعد عن حنان الأم وعطفها .

كان الأب مسلوب الإرادة أمام هذه الزوجة ذات الأفكار الشيطانية والروح العدوانية وكان ينفذ لها كل ما تطلب دون مناقشة .
ولذا فقد بدأت رحلة العذاب مع الأخوات الثلاثة اللواتي لم يجدن بداً من التعايش مع هذه الزوجة المتسلطة .

لم تكن زوجة الأب تطيق أن ترفض إحدى الأخوات أوامرها وكانت تعاقبهن بالضرب، فمرة تستخدم خرطوم الماء وأخرى تقوم بسكب الماء المغلي على أجسادهن بهدف تشويههن، وغيرها من أساليب التعذيب التي كانت تتطور يوماً بعد الآخر .
وفي احد الايام طلبت من الأخت الصغرى أن تقوم بتنظيف المنزل وحدها إلا أن الفتاة رفضت أوامرها فما كان من الزوجة إلا أن جلبت سكيناً وقامت بطعن الفتاة، بعدما استشاطت غضباً الأمر الذي أدى إلى إصابة يد الفتاة اليسرى بجرح عميق تمت معالجته .

ولأن الأب كان مسلوب الإرادة فانه لم يبد اي ردة فعل على ما حصل، بل على العكس فقد أنب ابنته وطلب منها عدم تكرار ما حصل وأن عليها إطاعة زوجته دون مناقشة .

مضت هذه الجريمة دون عقاب، وهذا الذي شجع زوجة الأب على القيام بجريمة أبشع، فقد غضبت يوماً من الأخت الوسطى لأنها لم تنفذ أوامرها فقررت أن تعاقبها، فقامت بربطها بالحبال ووضعت قضيباً من الحديد على النار حتى توهج ثم كوت به مكاناً حساساً من جسد الفتاة، لم يكن وقع الحادثة قوياً على الأب كالعادة، بل حاول أن يقنع ابنته بأن هذا نصيبها وان عليها ان لا تخبر احداً بما حصل معها . وهكذا كانت حياة الأخوات الثلاث من عذاب إلى آخر، لان قدرهن أن والدهن كان مسلوب الإرادة لامرأة لا تعرف الرحمة .
وعندما ضاقت احدى الأخوات ذرعاً بهذا الوضع قررت الهرب من المنزل، وتم لها ذلك لكنها اتفقت مع أختيها على عدم اخبار الأب بمكانها، وكانت ردة فعل الأب قاسية فقد طلب من الأخت الكبرى الاعتراف بمكان أختها، وعندما رفضت احضر كمية من الكاز وصبها على جسد الفتاة مهدداً بحرقها ان هي لم تعترف


ومع اصرار الفتاة على عدم الاعتراف قام الأب بتحريض من زوجته باشعال النار في جسد ابنته، التي مالبثت أن فارقت الحياة .

تم القبض على الأب وحوكم بالسجن لعشرين سنة لكن المحرض وصاحبة الأفكار الشيطانية "زوجته العاقر" لا زالت طليقة تبحث عن ضحاياها لتفرغ فيهن أحقادها وعدوانيتها





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع