أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مسؤولة أممية تبحث مع مسؤولين اسرائيليين توسيع المساعدات الإنسانية إلى غزة تطورات حالة عدم الاستقرار الجوي والأمطار القادمة للمملكة اليوم الأغوار .. الركود يخيم على الأسواق و 50 % تراجع الحركة الشرائية اليابان تعتزم استئناف تمويلها لأونروا قريبا روسيا : أدلة على صلة مهاجمين مجمع تجاري يموسكو ومجموعات أوكرانية 4.3 مليار دينار حصيلة المدفوعات الرقمية في شهرين. الأردن ثاني أكثر دولة عربية يستفيد اللاجئون فيها. ساعر: إذا لم نغير الاتجاه فإننا في طريقنا لخسارة الحرب محتجون يقاطعون بايدن: يداك ملطختان بالدماء (فيديو). قبل هجوم موسكو .. واشنطن تتحدث عن "التحذير المكتوب". 33 قتيلا في غارات إسرائيلية على حلب. إطلاق صواريخ باتجاه ثكنة إسرائيلية جنوبي لبنان. 45% من الإسرائيليين يرون غانتس الأنسب لرئاسة الحكومة. تفاصيل خيارات أمريكا لغزة بعد الحرب. اشتباكات مع قوات الاحتلال في رام الله والخليل رئيس الأركان الأميركي: إسرائيل لم تحصل على كل ما طلبته الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم ! محلل سياسي : السيناريو الاقرب في غزة .. استمرار حرب الاستنزاف اليهود الحريديم يتمسّكون بلاءاتهم الثلاث ويهدّدون بإسقاط حكومة نتنياهو
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك كيف استطاعت الملكة إليزابيث الحفاظ على صحتها...

كيف استطاعت الملكة إليزابيث الحفاظ على صحتها طيلة 94 عاما .. السر داخل الحقيبة الجلدية!

كيف استطاعت الملكة إليزابيث الحفاظ على صحتها طيلة 94 عاما .. السر داخل الحقيبة الجلدية!

27-03-2020 01:00 PM

زاد الاردن الاخباري -

بعد إصابة الأمير تشارلز بفيروس كورونا بات الجميع يتساءلون حول سر تمتع الملكة إليزابيث بالصحة الدائمة.. الإجابة تأتي من داخل الحقيبة الجلدية التي ترافقها أينما ذهبت.

خلال عقود، عندما كانت الملكة تجوب العالم من بلد إلى آخر، كانت هناك حقيبة جلدية في مكان ما بعيدا عن الأنظار، مقسمة إلى 60 جزءا ويتم تجديدها من قبل المساعدين قبل كل رحلة، وتحتوي على إمدادات طبية مميزة ومثالية، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وتضمنت الحقيبة تركيبة دواء arsenicum album للتسمم الغذائي، وcocculus لأمراض السفر، وnom vomica لعسر الهضم والعطاس واضطراب الرحلات الجوية الطويلة "بسبب اختلاف الوقت".

بالنسبة للملكة، لم يكن وجود هذه العلاجات مجرد عنصر مطمئن للسفر المريح، بل تعتبرها ضرورة للتمكن من القيام بواجباتها بعد الرحلة أثناء تعاملاتها الخارجية، وتلافي كابوس الإحراج الذي قد تقع فيه إن مرضت.

بعد إصابة الأمير تشارلز بفيروس كورونا بات الجميع يتساءلون حول سر تمتع الملكة إليزابيث بالصحة الدائمة.. الإجابة تأتي من داخل الحقيبة الجلدية التي ترافقها أينما ذهبت.

خلال عقود، عندما كانت الملكة تجوب العالم من بلد إلى آخر، كانت هناك حقيبة جلدية في مكان ما بعيدا عن الأنظار، مقسمة إلى 60 جزءا ويتم تجديدها من قبل المساعدين قبل كل رحلة، وتحتوي على إمدادات طبية مميزة ومثالية، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وتضمنت الحقيبة تركيبة دواء arsenicum album للتسمم الغذائي، وcocculus لأمراض السفر، وnom vomica لعسر الهضم والعطاس واضطراب الرحلات الجوية الطويلة "بسبب اختلاف الوقت".

بالنسبة للملكة، لم يكن وجود هذه العلاجات مجرد عنصر مطمئن للسفر المريح، بل تعتبرها ضرورة للتمكن من القيام بواجباتها بعد الرحلة أثناء تعاملاتها الخارجية، وتلافي كابوس الإحراج الذي قد تقع فيه إن مرضت.

في الواقع، نادرا ما تلتقي الأم والابن خلال أيام عملهما، لكن يجب على الأمير أن يتواصل معها عندما يؤدي واجباته في قصر باكنغهام.

كانت المرة الأخيرة التي التقى فيها الاثنان في 12 مارس، عندما قام بإدارة مكتب استثماري واستدعى الملكة. ومنذ الأسبوع الماضي، كانت الملكة تعمل على عزل نفسها فعليا في قلعة وندسور، ويقال إنها في حالة جيدة وفي حالة معنوية جيدة.

مهما كانت الخلافات بين المؤمنين والمتشككين في قيمة الطب البديل التقليدي، فقد انحازت العائلة المالكة بقوة إلى أنصاره.

واعتمد والد الملكة جورج السادس، على ذلك بقدر ما اعتمد على الطب التقليدي، كذلك فعلت الملكة الأم، وعاشت حتى 101 عاما.

حتى الأمير فيليب، الذي كان مشككا بهذه الأمور، فقد كان يرتدي لسنوات سوارا نحاسيا لدرء التهاب المفاصل.
يحاول أفراد العائلة المالكة الحفاظ على تفاصيل سر صحتهم. وقبل بضع سنوات، هدد الأمير فيليب باتخاذ إجراء قانوني بعد أن نشرت إحدى الصحف تفاصيل عن حالة كان يعاني منها.

وكان كاتب السيرة الذاتية لوالد الملكة قد أشار إلى صحة الملك المحذوفة بعد تقديم المخطوطة إلى قصر باكنغهام للتحقق من صحة الحقائق، لكن العائلة رفضت التصريح.

وقيل إنه تمت إزالة مقطع كامل يتحدث عن المخاوف المتعلقة بالصحة العقلية للأميرة ديانا من سيرة جوناثان ديمبلبي لأميرة ويلز، بناء على أوامر تشارلز.

وفي بعض الأحيان، يبدو أنهم أذنوا بعمل أكثر تطرفا. ففي عام 1986، بعد 50 عاما من وفاته، تم الكشف عن أن جورج الخامس قد حصل على جرعة مميتة من المورفين والكوكايين لضمان موته غير المؤلم، وحتى يمكن الإعلان عن وفاته في الصحف الصباحية بدلا من الدوريات المسائية الأقل ملاءمة.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع