أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
القسام تنشر تصميما يظهر أسيرا إسرائيليا 7 آلاف شاحنة مساعدات تنتظر الدخول إلى غزة سيناتور أميركي: المشاركون بمنع المساعدات لغزة ينتهكون القانون الدولي استشهاد فلسطينية وأطفالها الستة إثر قصف بمحيط مجمع الشفاء نتنياهو يوجه رئيسي الموساد والشاباك باستئناف المفاوضات مقررة أممية: الولايات المتحدة جزء لا يتجزأ مما يحدث في غزة الدفاع المدني بغزة: قوات الاحتلال تنسف المنازل المحيطة بمجمع الشفاء خطاب مشعل .. هل هي دعوة صريحة لتوسيع نطاق الفوضى؟ قتيل وجرحى بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان 700 ألف مصاب بأمراض معدية في قطاع غزة الاحتلال يرتكب مجزرة بقصف قوة شرطية بغزة الحكومة: محاولات للتحريض على الدولة ومعاهدة السلام سبيل للضغط على إسرائيل التنمية تضبط متسوّل بحوزته 6288 دينار 10 شهداء بقصف إسرائيلي بمحيط مجمع الشفاء 8 شهداء بينهم 5 أطفال بقصف إسرائيلي شرق مدينة غزة عائلات المحتجزين من الجنسيتين الأميركية والإسرائيلية ينتقدون نتنياهو نتنياهو: الولايات المتحدة لا تمارس ضغوطا كافية على قطر الأردن ينفذ 8 إنزالات جوية على شمالي غزة بمشاركة 6 دول ارتفاع إجمالي الدين العام في الأردن إلى 41.18 مليار دينار حتى نهاية العام الماضي "طقس العرب" يحذر من موجات غبارية في مناطق بالأردن السبت
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة كانت سببا في اعتقاله .. طليقة علي الكيماوي...

كانت سببا في اعتقاله .. طليقة علي الكيماوي سعيدة بإعدامه بعد أن استحوذت على ثروته

29-01-2010 03:00 PM

زاد الاردن الاخباري -

أبدت ميسون طليقة من المسؤول العراقي السابق علي حسن المجيد، ابن عم صدام حسين، الذي نفذ به حكم الإعدام الاثنين الماضي "سعادتها لإعدامه لاستحواذها على أمواله".

 

وقالت مقربة من ميسون، التي كانت الزوجة الثانية للمجيد الملقب بـ"علي الكيماوي" إن ميسون عبرت عن سعادتها بإعدام طليقها "لأنها اعتبرت ذلك خلاصا نهائيا من الضغوط التي مارسها مقربون من علي حسن المجيد عليها للحصول على أمواله التي كانت مودعة لديها ومنها سبائك ذهبية ومجوهرات وأشياء ثمينة أخرى فضلا عن دورها في اعتقاله".

 

وأضافت المصدر "ميسون، المتزوجة حاليا، تقيم الآن في دولة أوروبية بعدما كانت في عاصمة عربية غادرتها بعد الزواج لتهرب من ضغوط أقارب المجيد، واحتمالات تعرضها لإجراءات قضائية لحيازتها ممتلكات تعود لمسؤول في النظام السابق".

 

وبينت دور ميسون في اعتقال المجيد في 21 أغسطس 2003، قائلة "بعد الغزو الأمريكي انتقلت ميسون، التي لم تنجب من المجيد منذ زواجها منه نهاية عقد الثمانينات، من شقتها التابعة لديوان رئاسة الجمهورية آنذاك والواقعة في حي الصالحية وسط العاصمة إلى شقة أخرى في حي البياع، وكان زوجها يتردد عليها بين آونة وأخرى متنكرا، وكانت تحتفظ بالأموال والسبائك الذهبية، وحينذاك ترددت أنباء عبر بعض وسائل الإعلام تشير إلى تواجد المجيد في شقة تقع في الحي المذكور، فرتبت خطة، اتضح في ما بعد أنها من تخطيط زوجها الحالي، لتهريب المجيد إلى الخارج عبر الحدود السورية، وفي الوقت نفسه أخبرت قوات الاحتلال بكل التفاصيل، وتم اعتقاله متنكرا بزي قروي عند الحدود".

 

وسردت المصدر قصة زواج ميسون بالمجيد لجريدة الوطن السعودية قائلة "شاهد المجيد ميسون تقود سيارة حديثة ومن خلال رقم المركبة استطاع الحصول على اسم صاحبها وعنوانه من مديرية المرور، وبعد ذلك زار منزل أبيها طالبا الاقتران بابنته، وحينما أخبره بأن ميسون مخطوبة لزميل لها في الكلية أبدى أمام العائلة استعداده لإقناع الخطيب بالتخلي عن خطيبته، وبعد أيام قليلة تم الزواج وسكن الاثنان في مجمع الصالحية".

 

وتابعت "بعد حصول ميسون على الطلاق من المجيد بقرار قضائي من محكمة عراقية قررت الاقتران بخطيبها الذي التحق بها بعد سفرها إلى عاصمة عربية".

 

وولد المجيد سنة 1941 ولقب بـ"علي الكيماوي" لاستعماله الأسلحة الكيماوية خلال قيادته حملة "الأنفال" ضد قرى كردية، أبرزها حلبجة بين 1986-1989، وألقي القبض عليه في مدينة سامراء في 21 أغسطس 2003.

 

 

وكالات





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع