أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الحاخام المتطرف يهودا غليك يقود اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى هيئة تنظيم قطاع الاتصالات شريكٌ داعمٌ في القمة الثانية للجيل الخامس 2024 5G SUMMIT حزيران الجاري تحديد موعد وأماكن انتخابات رؤساء مجالس المحافظات ونوابهم إحباط محاولة تهريب 73500 حبة كبتاجون مخدر بمركز حدود جابر العمل: زيارات تفتيشية لـ 7539 منشأة حررت خلالها 1004 مخالفات الأردن يتقدم في عدد من المؤشرات الدولية 3 مجازر ضد العائلات في غزة لليوم 200 للحرب %85 من معاملات بيع الأراضي في عمّان أُنجزت إلكترونيا خلال يومين %39 نسبة الإنجاز بتركيب عدادات الكهرباء الذكية قطر تستورد 34 طنا من التمور الأردنية الصين تطلق أعلى مستوى إنذار في البلاد واشنطن بوست: غوغل تطرد 20 موظفا بعد احتجاجهم على صفقة مع إسرائيل الجامعة العربية تعقد دورة غير عادية غدا بناء على طلب فلسطين تهريب بالأكياس .. محاولات محمومة لذبح "قربان الفصح" اليهودي بالمسجد الأقصى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34183 شهيدا و77143 إصابة الأردن .. أكثر من 12 ألف عملية لعلاج السمنة سنويا ماليزيا .. 10 قتلى بتصادم مروحيتين عسكريتين ضبط مركبة تسير بسرعة 195 على طريق المطار البنك الدولي يحذر من تخلف الأداء الاقتصادي لمنطقة الشرق انخفاض سعر الذهب نصف دينار في السوق المحلي
الصفحة الرئيسية آدم و حواء 6 أساليب لجعل أولادك من المُتفوّقين

6 أساليب لجعل أولادك من المُتفوّقين

6 أساليب لجعل أولادك من المُتفوّقين

14-11-2019 02:59 AM

زاد الاردن الاخباري -

الطلبة المُتفوّقون دراسيّاً لهم صفات ومُميّزات تختلف عن غيرهم، كالثقة بالنفس، ومَقدرتهم على التكيُّف الاجتماعي مع الآخرين؛ فهم يَعيشون في مستوى جيّد من الإحساس بالأمن النفسي والاجتماعي، في حين أنّ بعض المُتأخّرين دراسيّاً يُعانون من مُشكلاتٍ نفسيةٍ عديدةٍ؛ كضعف الثقة بالنفس، وعدم القُدرة على التواصل مع الآخرين، والشعور بعدم الأمان، والنقص والحرمان والاضطراب والقلق النفسي؛ ولذلك جاءت أهميّة اهتمام كلٍّ من الآباء والمُربّين بضرورة ارتقاء مُستوى الطلبة وجعلهم من المُتفوّقين دراسياً، وبحث وتحرّي أهمّ الوَسائل والسبل لتحقيق ذلك والوصول إلى النّتيجة المطلوبة.

وتوجد العديد من الأساليب التي تُظهر التفوّق لدى الأطفال، وتساعد على تنميتهم عقليّاً، ومن هذه الأساليب الآتي:

1- التركيز على تنمية القُدرات العقليّة لدى الطفل وذلك من خلال وسائل وطُرق متعدّدة منها اختيار ألعاب خاصّة بتنمية الذكاء لدى الأطفال، أو طرح بعضٍ من الأسئلة التي تحتاج إلى تفكيرٍ دقيق أو حلّ مجموعة من الألغاز.

2- التنوّع في عمليّة التعليم وتلقّي المَعلومات في شتى المجالات في المراحل الدراسية المختلفة، وعدم التركيز على نوعٍ واحد من العلم أو المعرفة؛ فمِن المهم تعليم الطفل وتدريسه الجانب اللغوي، وكذلك علم المنطق والحساب وغير ذلك من العلوم المتنوعة.

3- التعاون والتشارك العملي الفعّال بين الجانب الأسري والجانب المدرسي، وذلك بالتواصل الدائم والمستمر لبَيان الجَوانب والمهارات التي يُمكن تنميتها لدى الطفل المُتفوّق، وبيان الآباء للمُدرّسين حقيقة الطفل وتفوّقه، ودورهم في عون الآباء على زيادة هذا التفوق، ومَعرفة الجوانب التي يُبدع فيها الطفل؛ بحيث تُوفّر له المَدرسة الوسائل والمُسابقات والحوافز اللازمة، وأساليب الرّعاية التربويّة المُناسبة لجعله أكثر تَفوُّقاً وتَميُّزاً عن أقرانه الآخرين.

4- عَدم السيطرة والتسلّط على الطفل من قِبل الوالدين، وترك الحريّة له للتعبير عن رأيه واتّخاذ القرار فيما يريد وبما يَراهُ مناسباً.

5- ترك الطفل على حُريّته في اكتشاف البيئة من حوله؛ فالحرص الزائد والخوف الشديد على الطفل يكبت حريّته ويحدّ من ذكائه.

6- قراءة الكتب والقصص أمام الطفل، واستِخدام أسلوب التوجيه، وعدم اللجوء إلى التعنيف، أو العقاب، أو الضرب.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع