أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بدء صرف مساعدات لأيتام غزة بالتعاون بين التنمية الفلسطينية و الأردن لواء ناحال الصهيوني يغادر غزة 4.9% ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة مذكرة تفاهم لرعاية الطفولة المبكرة وكبار السن وتمكين المرأة الصين: نرفض أي تهجير قسري للفلسطينيين أمين عام البيئة يلتقي وفدا نيجيريا وفد مجلس الشورى القطري يطلع على متحف الحياة البرلمانية الاردني "الأخوة البرلمانية الأردنية القطرية" تبحث ووفدا قطريا تعزيز العلاقات "الملكية الأردنية" تؤكد التزامها بالحد من تأثير عمليات الطيران على البيئة قرار بتوقيف محكوم (غَسل أموال) اختلسها قيمتها مليون دينار بلجيكا تستدعي السفيرة الإسرائيلية الجيش ينفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة الذكرى الثلاثون لوفاة الملكة زين الشرف بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع الأردن: قبول 196 توصية دولية متعلقة بحقوق الإنسان خليل الحية ينفي نقل مكاتب حماس من قطر تكدس خيام النازحين غرب دير البلح وسط القطاع سموتريتش يدعو قطع العلاقات وإسقاط السلطة الفلسطينية جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائيلي يرد شك في سلوكها .. الأشغال 20 سنة لزوج ضرب زوجته حتى الموت ودفنها في منطقة زراعية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الجيش: جهات مشبوهة تصنع المتفجرات في المطعم...

الجيش: جهات مشبوهة تصنع المتفجرات في المطعم التركي ببغداد

الجيش: جهات مشبوهة تصنع المتفجرات في المطعم التركي ببغداد

12-11-2019 03:52 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعلنت القوات المسلحة العراقية، الاثنين، أن “جهات مشبوهة” (لم تسمها) صنعت “ما يشبه المتفجرات”، وسط العاصمة بغداد، حيث يحتشد محتجون مناهضون للحكومة.

وقال المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة، عبد الكريم خلف خلال مؤتمر صحافي، إن بعض الجهات المشبوهة” داخل مطعم وسط بغداد، قامت بتصنيع “ما يشبه المتفجرات، ما قد يؤدي في حال انفجارها إلى انهيار المبنى بأثره، كما من شأنها أن تحصد أرواح العديد من المتواجدين في المبنى”.

ويقع هذا المبنى قرب ساحة التحرير، حيث يحتشد محتجون، منذ 25 أكتوبر/ تشرين أول الماضي؛ للمطالبة برحيل حكومة عادل عبد المهدي، التي تتولى السلطة منذ أكثر من عام.

ولم يكشف المتحدث العسكري تفاصيل بشأن هوية هذه “الجهات” ولا الغرض من تصنيع تلك “المتفجرات”، غير أنه قال إن “القوات المسلحة اعتقلت متظاهرين رشقوا (عناصر) الأمن بزجاجات حارقة في بغداد”.

ومنذ مطلع الشهر الماضي، سقط في أرجاء العراق 319 قتيلًا، وفق لجنة حقوق الإنسان البرلمانية، وأكثر من 15 ألف جريح، بحسب مفوضية حقوق الإنسان (رسمية تتبع البرلمان)، الأحد. والغالبية العظمى من الضحايا هم من المحتجين.

ورجحت مصادر طبية عراقية، في وقت سابق، استخدام قوات الأمن وفصائل مسلحة موالية لإيران غاز السارين وغازات أخرى سامة لقمع المحتجين.

وقال المتحدث العسكري إن “القوات الأمنية لم تستخدم أي غاز سام، وإنما فقط مسيل للدموع، وهو ما تلجأ إليه الولايات المتحدة وبريطانيا”.

وطالب المحتجون في البداية بتحسين الخدمات وتأمين فرص عمل ومحاربة الفساد، قبل أن يُصرون على رحيل الحكومة.
بينما يرفض عبد المهدي الاستقالة، ويشترط أن تتوافق القوى السياسية أولًا على بديل له، محذرًا من أن عدم وجود بديل “سريع” سيترك مصير العراق للمجهول.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع