أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاحتلال: منح العضوية الكاملة لفلسطين مكافأة على هجوم حماس في 7 أكتوبر سطو مسلح على بنك فلسطين في رام الله. أميركا ستصوت برفض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال بطولكرم. الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي الأردن يشيد بقرار إسبانيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية قريباً. الأردن: لن نسمح لإسرائيل أو إيران بجعل المملكة ساحة للصراع. صندوق النقد: اضطرابات البحر الأحمر "خفضت" صادرات وواردات الأردن عبر العقبة إلى النصف. طقس العرب: موجة غبار تؤثر على العقبة الآن. نتنياهو: يجب انهاء الانقسام لأننا نواجه خطرا وجوديا الاحتلال يوسع عملياته على ممر يفصل شمال قطاع غزة سقوط طائرة مسيرة للاحتلال وسط قطاع غزة. الاحتلال يعتقل أكاديمية فلسطينية بسبب موقفها من الحرب على غزة. تحذير من التربية لطلبة الصف الحادي عشر. بنك القاهر عمان يفتتح فرع جديد لعلامتة التجارية Signature في شارع مكة السلطة الفلسطينية: من حقنا الحصول على عضوية كاملة بقرار دولي الكرك .. اغلاق محلين للقصابة بالشمع الاحمر لتلاعبهما بالاختام والذبح خارج المسلخ البلدي صندوق النقد: اقتصاد الأردن "متين" وسياسات الحكومة أسهمت في حمايته وزير الخارجية يلقي كلمة الأردن في أعمال الجلسة المفتوحة لمجلس الأمن
السياحة ياحكــــــــــــــومه
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة السياحة ياحكــــــــــــــومه

السياحة ياحكــــــــــــــومه

01-11-2019 05:45 PM

بالامس اتصل بي معد في احدى الاذاعات الاردنيه المحليه كمستشار بوزارة السياحة امضى عشر سنوات ويزيد للاعلام والبرلمان . بعد ان عجز عن الوصول لاي مسؤول بوزارة السياحة والاثار حسب قوله... مستعينا بي لانقاذ ماتمكن من برنامجه الذي يدور حول الساحة مالها وماعليها واصريت على ان اتحدث بصراحة

بعيدا عن لغه الانشاء والارقام الوھمیه والخیالیه التي تعلنھا الوزارة والتي ھي ابعد مایكون عن الواقع والتي تتكون عبر مصادر عدة منها الداخليه والشرطه السياحية والمعابر والبنك المركزي ودائرة الاحصاء ومنظمه السياحة العالمية ةالذي كنا نتمنى من حكومتنا ان تكون اكثر شفافیة وصراحة ....و تخرج علینا وتقول انقذوا السیاحة ... و ان سیاحتنا بخطر...بل هي بالانعاش ان لم تكن....

وانالاوان لحكومتنا ان تتنبه الى التراجع الكبیر الذي تشھده سیاحتنا الاردنیھ وماالت الیھ وما یحدث في دوائرھا من ترھل اداري وھدر للمال العام دون مردود...
و ان الاوان ان نقول كلمھ حق .....

ان الواقع السیاحيالاردني بات یشكل غصھ وحرقه لكل باحث او دارس او مھتم ...بعد ان یئسنا من الوضع الجدیدوالذي لانحسد عليه وما الت الیھ السیاحة .... فلاطورنا ولا سوقنا ولا ثقفنا ولا روجنا ..

وبعد ان سمعنا راي العالم بسیاحتنا مما دفع اللجنه السیاحیة بمجلس الامه مرات لتقصي الحقائق والوقوف على الواقع لكنالجواب كان ياتي على لسان المسؤول بالوزارة ليس الا ..........
وھمنا الاول والاخیر كما اشار الیه جلالتھ وخبراء الاقتصاد ھو الاقتصاد..
والسیاحة ھي عربته.... ولم یبق لنا سواھا حیث تعتبر مداخیل صناعة السیاحة في الأردن وجھ الاردن ھذا المتحف المفتوح ....ومایمثلھ من موقع حضاريه ودينيه وثقافيه وتضاریس وارض وتراث وامن وامان تشكل بمجملها عناصر منافسة تضمن للسیاحة ثمار النضج...
والسیاحة من أھم مصادر الدخل الأجنبي في الأردن ویأتي في المرتبة الأولى في دعم الإقتصاد الوطني ،
ھذا القطاع الذي یشھد بدول الجوار تزاید ونمو متسارع ومستمر في العدید من الدول التي تعیش الماسي والحروب لكنھا عرفت قیمه السیاحة و أحسنت المحافظة على إستقرار ھذا القطاع وتحصینھ ضد الصدمات والأزمات الطبیعیة والسیاسیة والإقتصادیة والصحیة المختلفة ،
لیس كما یحدث عندنا من اھمال وصیاغھ جمل انشائیھ تحكي عنھا للجان واناس لتعلن انھا حاضره حتى ولو انھا بالنفس الاخیر... وھدر للمال العام بالسفر وشم النسیم بداع او غیر داع دون أي مردود حتى ان المسافرمنهم یعود بحقائب سفر ولایجرؤ التصریح عن رحلتھ ولایبدي الاكتراث بالقطاع وما یعانیھ ..
.والمستثمر یعزف عن استثماره مثلما یجھل این وكیف ومتى ولامن یسال فیھ.. فالمسؤول دائم الترحال والمواقع تتعرض للاھمال والخراب والنظافھ حتى بھا معدومھ .....ولم تكلف الجھھ المسؤولھ نفسھا بالرغم من كل الاحتجاجات ان تزورولو مرة واحده موقع

ولان الحفاظ على نمو مستقر ومتسارع في قطاع السیاحة لایاتي ولید الحظ والصدفة في الدول الناجحة سیاحیاً، إنما ھو نتاج سیاسات واستراتیجیات وخطط مدروسة وموضوعة مسبقاً ضمن ما یمكن أن نطلق علیھ علم إدارة الأزمات السیاحیة، الذي یبحث النظریات، والمتغیرات، والجھات المساھمة والمتأثرة، والإجراءات

لتلافي أو تقلیل الضرر الناتج من الأزمات والكوارث المختلفة قبل وأثناء وبعد الأزمة للعودة السریعة والتعافي والنھوض بالسیاحة بعد أي طارئ.
وسیاحتنا للامانھ لاتقد. الا لمواضیع انشائیة لیست الا..... لنقراھا ...واعلانات مدفوعھ الاجر نسمعھا وبمال مھدوربالسقر والمياومات والمكافات دون حسيب او رقيب لانها مكافات وجوائز ترضيه يتقاسمها الجميع احوج مانكون الیھا لاثبات الحضور
وكان من الممكن ان توظفتلك الاموال التي تنفقها الوزارة او هيئه تنشيط السياحة المقصله لاناس وكانها باتت ارثا محصورا بهم لتطویر السیاحة وللعمل على صیانھ وترمیم ونظافھ المواقع

... واتحدى ان تقدم وزارة السیاحة انجازا واحدا من ثرث سنوات ... اوان تعقد مؤتمرا صحفیا تبین فیھ الانجازات او التقدم ولو خطوه ایجابیھ فالخطى السلبیھ لاتعد

... اللهمباستراتيجيه وضعها عقل بلتاجي ومتابعه عليا بوران واسامه الدباس ونضال القطامين ونايف الفايز ....وغادروا وجمد النشاط والانجاز و بتعدیل قانون وضع في زمن وزیرھا السابق نایف الفایز والذي بذل وامینھ العام جھودا جبارة لاخراجھ فتاخر عند النواب لياتي وريجد من يدافع عنه

او حمایتھ تحت القبھ ليمر ر دون جواز كغیره من القوانین ...
كما ھو الحدیث عن السلط كواجھھ سیاحیة..... وھي نتاج مازرعتھ بلدیة السلط مشكورة التي وضعت السلط ایضا على قائمھ التراث

وماذا غیر ھذا للامانھ لااعرف فقطاع السیاحة بالبترا متعثر یستصرخ الضمائر وھي اعجوبھ العالم وللان لاجدید قد طرا ولا زیادة بالسیاح ولا حركھ بالاقتصاد والوزارة تقول ان ھناك تقدم وجرش منسیھ... وعجلون مھمشھ لامشاریع ولا انجازات وكثیر من المشاریع جمدت كالمسارات التي انفق لانشائها دينيه وحضاريه وبعضھا فشلت كترانزیت المطار وغیرھا حتى عطاءات التاجیر فشل كما حدث مع جفرا بمادبا
حتى طريق الحج المسيحي الذي جهد البلتاجي لاحضار البابوات وتكريسه ضاع والمغطس اصبح للجمه خاصة والمواقع الدينيه والاثريه والحضاريه حزينه تتحسر على ابام زمان في مستودع الحضارات والشعوب التي تركت ارثها امانه عندنا

لقد

كان علینا ان نستثمر مقومات وعناصر منافسة حبانا ایاھا الله لخدمھ السیاحة الأردنیة وبإضفاء انطباع إیجابي عن الأردن كواحة للأمن والاستقراروسط منطقة مضطربة من العالم ....وكان علینا ان ننرجم خطھ الحكومھ وبانھا حكومھ میدانیة واتحدى ان زارن الجھات المسؤولھ وسمعت واسمعت
وان تكون قد فعلت الاتفاقیات والبروتوكولات والمعاھدات والاتفاقیات مع الدول الشقیقة والصدیقھ لتفعیل سیاحتنا الممیزه والمنفرده دینیھ وحضاریھ وارث وتراث وان نستفید منھا

فنحن نتابع حتى قرار مفتي تركیا بان تكون الاردن منطقھ العبور لفلسطین وظل القرار حبرا على ورق وبالمقابل توقف طیران تركیا عن العقبة وكان علینا ان نستثمر حزم القرارات التشجیعیھ والمحفزه لكن كانت لااثر لھا
ولم تستقطب واقعیا الاردن سائحا حتى من الدول التي وضعت بھا الملایین من اجل التسویق للسیاحة إلاّ أن ھذا القطاع نراه قد تضرر بصورة كبیرة حیث أن مجامیع سیاحیة ألغت حجوزاتھا في المملكة

لان الكثیر من الشركات السیاحیة والجھات الحكومیة المختصة بالسیاحة لا تمتلك خطة واضحة في معالجة الأزمات السیاحیة،
كیف ھذا وقبطان السفینھ یجھل الممرات والعقبات ولا یحسن التجدیف في بحر متلاطم الامواج تدریبا عملیا في كیفیة التعامل مع إدارة الأزمات من ھنا فإن خطة إدارة الأزمات لقطاع السیاحة كانت غیر ناجحة بكل المقاییس
فالسیاحة في الأردن یجب أن تتوفر لھ ھیكلیة مناسبة وإجراءات من شانھا تقویة السیاسات المتبعة حالیاً بالاعتماد على موظفي الوزارة وبالتعاون مع القطاع السیاحي الخاص، وتحتوي الخطة على سیاسات وإجراءات عملیة للتحضیر لأیة أزمات مستقبلیة محتملة وأخرى للتعامل مع الأزمة وما بعدھا، بحیث تھدف الخطة إلى تحقیق مایلي: بقیام الفریق المكلف بإدارة الأزمات (فریق الاستجابة الفوري) بتقییم دقیق وسریع لأیھ أزمات محتملة، ووضع قواعد ومسؤولیات محددة لجمیع الجھات المشاركة في فریق إدارة الأزمات السیاحیة مع ضمان أولویة قصوى لسلامة السائح من خلال شراكة فعلیة مع القطاع الخاص لمعالجة الآثار السلبیة للازمة. إن ادارة المخاطر وادارة الازمات تقع ضمن مھام الادارة العلیا للمنظمة السیاحیة ووزارة السیاحة والآثار ،
اذ لا یمكن تحقیق الاستخدام الامثل لموارد المنظمة وحمایتھا بغیاب ادارة ناجحة وآمنة مؤھلة لمواجھة المخاطر التي یتعرض لھا كل عناصر الطلب أو العرض السیاحي في الأردن ،
لذا فإن تبني اسلوب الادارة غیر السلیم لمواجھة أزمة أو خطر تتعرض لھ دولة سیاحیة أو منظمات سیاحیة مھما أختلفت اسبابھا لھ نتائج سلبیة مثل: العزلة أو التعرض لعقوبات دولیة، وعدم استقرار سیاسي واقتصادي وتشویھ صورة وسمعة الدولة والمنشآت السیاحیة یوجد في الأردن بطء في انتشار الوعي وثقافة المفاھیم واسالیب ادارة المخاطر وادارة الازمات على مستوى السیاحي، بالرغم من تكرار المخاطر والازمات السیاحیة ، وأفتقادھا الى خطة لإدارة الازمات وتوفر الموارد اللازمة لتطبیقھا،
ومن أھم ھذه الموارد المھارات والخبرات المتخصصة في ھذا المجال، فالسیاحة كأي نشاط من أنشطة الحیاة، تتعرض لمخاطر وأزمات تختلف بشدتھا وأسبابھا ونتائجھا مما یؤثر في السیاحة على كافة المستویات عالمیاً وأقلیمیاً وكلیاً،
وان السیاحة تتسم بالحساسیة ، مما یعني أن على الجھھ المسؤولھ عن السیاحة في الأردن ان تواجھ مخاطر وازمات سیاسیة واجتماعیة واقتصادیة وبیئیة معقدة بالاضافة الى سعیھا الدائم الى خدمة السیاحة العملاء، واشباع رغباتھم وتحقیق الربحیة في آوان واحد. ونشر الوعي ومبادئ ثقافة ادارة المخاطر واداة الازمات في المجتمع الأردني على المستوى الشعبي والرسمي من خلال اقامة الندوات والبرامج الثقافیة التدریبیة لكل المستویات الاداریة العلیا والوسطى والتنفیذیة والشعبیة، والعمل على تأھیل العناصر البشریة وخاصة على المستویات العلیا في الحكومة نفسیاً وتقنیاً ومھنیاً لأدارة الازمات وكیفیة التعامل معھا إعلامیاً، والعمل على وضع دلیل للمخاطر والازمات السیاحیة التي تتعرض لھا الأردن ،والمتوقع حدوثھا مستقبلاً اعتماداً على خبراء في بناء برنامج معلوماتي حدیث ومتطور للتنبؤ بالازمات المتوقعة والطارئة لتدعم مراكز اتخاذ القرار بالمعلومات الدقیقة والمناسبة لإدارتھا. ویمكن أن ترتكز السیاسة الإعلامیة الناجحة لإدارة الأزمات السیاحیة على المفاھیم التالیة

،الصدق والشفافیة، عدم التعتیم الإعلامي،عدم التكھن ،تجنب التأكیدات المطلقة، متابعة ما یصدر عن وسائل الإعلام،
حیث یترتب على الجھات القائمة على إدارة الأزمة السیاحیة متابعة وسائل الإعلام للتأكد من عدم وجود أخبار غیر دقیقة عن الأزمة حتى نتجنب تكرار الاخطاء ھذه الأخبار في وسائل إعلام أخرى.
كما یجب الانتباه إلى تصریحات الناطق الرسمي: مما یتوجب ظھوره كل فتره معلنا في وسائل الإعلام للحدیث عن آخر تطورات الأزمة علالجھھ المسؤولھ أن تتواجد في كل موقع وان تقوم بجولات میدانیھ تسمع وتستمع
لاان تظل الطائر المسافر وان یراعي عقد مؤتمراتھ الصحفیة أو مقابلاتھ التلفزیونیة حیث یقول المھتمون انھ لم تعقد للان وزارة السیاحة والاثار مؤتمرا صحفیا..... لانھا لا تجد ماتتتحدث عنھ ولاحتى عن مشاركاتھا التي تفرض نفسھا فیھا كجناح الملكیھ بالشارقھ او سفرھا الى مصر ا واو وذلك
لإیصال رسالة مفادھا ان ھناك عمل ونجاحات ومشاریع وتقدم وتطور وللتاكید على أن قطاع السیاحة ما زال یعمل كالمعتاد خوفا من الاحراج
وعلى مكاتب السفارات الخارجیة العمل وبسرعة على ثلاثة محاور مھمة،
أولھا:
رصد وتجمیع كل ما صدر عن الإعلام في الأسواق التي تمثلھا،
وثانیھا إرسال تقاریر متتابعة لوزارة السیاحة عن ذلك لتكوین فكرة عامة عن مدى التغطیة الإعلامیة للحدث في تلك الأسواق على أن تتضمن ھذه التقاریر المعلومات المتعلقة بحجم الخبر الصادر
والمھمة الثالثة التي تتوجب على مكاتب التمثیل تنفیذھا ھي إیصال رسالة مفادھا أن الحركة السیاحیة قد عادت كسابق عھدھا على أن تتضمن الرسالة معلومات ایجابیة عن أي تطورات جدیدة في قطاع السیاحة ولكن ان یكون الصورة الواقعیھ لا نقلا عن

كما حدث مؤخرا .. وزارة سیاحتنا الان تنفق بلا سؤال ولاحساب على مكافات وھدایا وسفرات وجولات وتعیینات بلا مبرر وجلھا على تنشیط السیاحة
وكان الاجدر ان تنفق على تطویر وتحسین المواقع لاعلى شراء خدمات للتصویر الشخصي وعللر تنفیع البعض بمھن لیست موجوده بالاساس

ویبقى السؤال اعطونا انجازا نتغنى بھ بدل ان نتغنى بالماضي الذي لم یشھد بناء لبنھ علیھ وقدموا كشفا بالانفاق وبنوده ....وكشفا اخر بمن فصلوا ومن عینوا وكشفا بعدد ایام دوام الجھات المسؤولھ والمكافات واسباب موجبه لها والمهرجانات الليليه اهدافها ومردودها معنويا وماديا وحجم الانفاق عليها واين ومتى تقام ووو
وبعدھا لیتبین اسباب موت السیاحة
ولا اقول انھا بغرفة الانعاش كعادني بل ماتت والیوم ننعیھا
ویتسال الكثیر منا, الاجرات التي قامت بھا الوزارة لتصویب ماجاء بتقاریر دیوان المحاسبھ والسؤوال مشروع عن السیاحة الداخلیھ ومھرجاناتھا التي تھدر بھا الاموال دون مردود مكافاءت وسیارات وموظفین واطعمھ وكراسي والات ومطربین وكلھا باللیل اي انھا للموظف ولیس للمجتمع المحلي الذي كثیرا مااشتكى منھا كما ھو بالقلعھ حتى انھا اخذت دور الزراعة كمھرجان الزیتون الذي خصص لرجل واحد ومزرعتھ وكذلك دور وزاروالثقافة وكل الوزارات لتنفق بھبل على برامج غنائیة لم یتجاوز حضورھا المائھ شخص بینما انفقت مایقارب من الملیوني دینار ومازالت تنفق وبدعم كبیر من شركھ زین وامانھ عمان الكبرى وجمعیات الفنادق والمطاعم والادلاء والشركات والمؤسسات تبرعت ودعمت بالاف دون حسبھ على برامج لاصلھ لھا بالسیاحة مثل قطف الزیتون ودیر علا والبرتقال ومش عارف شو والاھم مھرجان القلعھ والمحاصصة مع جارا جبل عمان والتي حصدت منھ االسیاحة وجارا ملیون واكثر لم یدخل الموازنھ قرش واحد بینما اجرت المطاعم والبسطات والمقاھي والاكشاك والمواقف بلالاف اضافة لما جاء الوزارة من دعم وتمویل المشاركین الم یسال احدا من دواوین المحاسبھ نفسھ این الواردات من مھرجانات عمان والبحر المیت والاغوار واربد ومادبا وعجلون والطفیلھ ووووو وكم عدد الحضور لبرامج تاتي بھا بمطرب الم یجد عملا وتكافؤه بمبلغ كبیر وتنفق على سھرات وقعدات فبعد فشل حملة (الأردن أحلى 1( التي أطلقت قبل نحوعامین نتیجة افتقارھا للإعداد المسبق، واقتصارھا على الحملات الإعلانیة والدعائیة، وعدم مشاركة جمیع الفعالیات فیھا، وتشیر المعطیات الى ان حملة (الاردن أحلى 2التي تغير اسمها مرات ةنرات (لقیت المصیر ذاتھ.
. فھل صوبت الوزارة ھذا الوضع لاادري وھل زاد عدد السیاح ....لاادري وھل استفدنا من تفعیل الاتفاقیات والبروتوكلات لاادري.... والیوم نتعرض لھجمھ تطال مواقعنا السیاحیة والاثریھ ولا نجد مانقولھ ....الا الاعتذار الذي لایغني ولایسمن من جوع.... ونعرض للنقد من الجمعیات من الدارسین والمھنمین الذین یتسائلون عن السیاحة الاردنیھ وعن انجازاتھا ومشاریعھا المستقبلیة والمنفذه
یتسائلون عن وزارة السیاحة ودورھا في ظل ظروف كان من الممكن استعادة دورنا وحضورنا وكما قال المثل الله كسر جمل لیتعشى ثعلب فمقومات وعناصر المنافسة السیاحیة وانفرادھا وتمیزھا لم نستثمره ابدا وما ھو حولنا لم نستفد منھ فھل بعد ھذا وماسیاتي بالحلقات القادمھ یكفي لنقول سیاحتنا ماتت واننا ننعاھا

Pressziad@yahoo.com





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع