أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن الملك والرئيس الفرنسي يبحثان هاتفيا التطورات الراهنة خبير: معرفة المقاومة بتحركات القوات الإسرائيلية مثيرة للتساؤلات. بن غفير: نتنياهو ينتهج سياسة خاطئة. اعتقالات بالجامعات الأميركية بسبب غزة وفاة خمسيني بحادث تدهور في الاغوار الشمالية لبيد: يجب على نتنياهو أن يستقيل حزب الله: نفذنا هجوما على مقر عين مرغليوت "الجمارك" : لا صحة لمنع دخول السيارات الكهربائية ذات البطارية الصلبة للأردن الأردن .. 3 شبان ذهبوا لتجهيز قاعة أعراس فعادوا بأكفان بيضاء البرنامج الأممي الإنمائي: بناء غزة من جديد سيتطلب 200 سنة كميات الوقود الواصلة إلى مستشفى في شمال قطاع غزة "قليلة جدا وتكفي لأيام" الولايات المتحدة و17 دولة تدعو حماس للإفراج عن المحتجزين مقابل وقف طويل لإطلاق النار بغزة ليبرمان: الحكومة تطلب تأجيل بحث قانون التجنيد الحوثي: عملياتنا العسكرية مستمرة ونسعى لتوسيعها تدريبات في مستشفى إسرائيلي تحت الأرض على مواجهة حزب الله الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا بدء أعمال مشروع تأهيل طريق جرش-المفرق السبت
الصفحة الرئيسية آدم و حواء اكتشاف السبب الغريب الكامن وراء الإصابة بـ...

اكتشاف السبب الغريب الكامن وراء الإصابة بـ "داء السفر"

اكتشاف السبب الغريب الكامن وراء الإصابة بـ "داء السفر"

23-04-2019 10:05 PM

زاد الاردن الاخباري -

لا شيء يمكنه أن يفسد رحلة لطيفة بالسيارة سوى داء الحركة أو كما يعرف بداء السفر، الذي يؤدي إلى الشعور بالغثيان والدوار والإرهاق.

ووجدت دراسة حديثة السبب الكامن وراء الإصابة بهذه الحالة، والذي يكمن في استجابة العقل لما يعتقد بأنه نوبة مفاجئة من التسمم.

ويقول العلماء إنه عندما تكون في السيارة، يتلقى دماغك رسائل متضاربة حول البيئة المباشرة، على غرار ما يحدث عند التعرض للتسمم، ويكون الغثيان عادة في مثل هذه الحالة، أسهل طريقة لطرد السموم العصبية أو المواد السامة من النظام الهضمي.

ويعتقد العلماء أن "داء السيارة" أو أي نوع من أنواع داء الحركة، قد بدأ بسبب انتقال البشر حديثا عبر وسائل مثل السيارات والحافلات والقوارب، وبالتالي فإن أدمغتنا لم تتكيف بشكل كامل حتى الآن مع هذه الوسائل.

فعلى الرغم من أننا نسافر في سيارة أو حافلة أو قارب متحرك، إلا أن غالبية حواسنا لا تزال تخبرنا أن أجسامنا ثابتة تقنيا عندما تكون جالسا في الخلف في مقعد السيارة. وفي الوقت نفسه، يعرف عقلك أيضا أنك تمضي قدما بسرعة معينة بسبب مجسات التوازن، وهي أنابيب صغيرة من السوائل، في أذنك الداخلية.

ويشير تدفق السوائل في هذه الأنابيب، إلى أنك تتحرك، ولكنك في الواقع جالس، وبالتالي فإن عقلك يتلقى بعض الرسائل المختلطة بشكل خطير.

وبمجرد أن يصاب الدماغ بالارتباك من هذه المعلومات المتضاربة، يصبح غير قادر على تحديد ما يجب فعله، ما يؤدي إلى الإصابة بداء الحركة، ونتيجة لذلك يشعر الراكب بالغثيان لأن الدماغ يعتقد بأن هناك إصابة بالتسمم.

ويمكن للتحديق في النافذة المساعدة على طمأنة الدماغ بأنك تتحرك وأن كل شيء على ما يرام. وغالبا ما تؤدي قراءة كتاب أو خريطة إلى تفاقم الأمور، لأنها تقنع الدماغ بأنك ثابت حقا.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع