أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
49 % نسبة الخدمات الحكومية المرقمنة وزارة التربية تدعو عشرات الأردنيين لمقابلات توظيفية (أسماء) الحالات الدستورية لمجلس النواب الحالي في ظل صدور الارادة الملكية بتحديد موعد الانتخابات النيابية الهيئة المستقلة للانتخاب: الأحزاب ستنضج أكثر حزب إرادة يثبت قوته في الإدارة المحلية بحصده 9 محافظات القناة الـ13 الإسرائيلية: سكرتير نتنياهو وزع وثيقة سرية لفرض حكومة عسكرية بغزة الاحتلال يقتحم مدينة يطا جنوبي الخليل. بن غفير يواجه هتافات استهجان من عائلات الأسرى بالقدس وفيات واصابات بحادث تدهور في وادي موسى العاصمة عمان .. (34) درجة الحرارة نهار الخميس لونين: كرة يامال لم تدخل المرمى مجلس حرب الاحتلال يناقش غدا أفكارا جديدة بشأن صفقة التبادل اميركا : لم نمنح الضوء الأخضر لعملية عسكرية برفح نهاية قاسية لأردني تعرف على فتاة عبر إنستغرام قانون التنمية الاجتماعية يدخل حيز التنفيذ. الجهاد الاسلامي : رفح لن تختلف عن خان يونس مسؤولون إسرائيليون: حملة تجفيف تمويل الأونروا فشلت الملك ينبه من خطورة التصعيد في المنطقة صحيفة : الأمم المتحدة رفضت التنسيق مع إسرائيل حول رفح التربية: العملية التعليمية تشهد تطورا بجميع المسارات
الدكتور أحمد الوكيل عميد الإعلام الإلكتروني بإمتياز
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الدكتور أحمد الوكيل عميد الإعلام الإلكتروني...

الدكتور أحمد الوكيل عميد الإعلام الإلكتروني بإمتياز

13-04-2019 07:11 PM

خاص - الإعلامي عيسى المحارب العجارمه - لن تكون شهادتي مجروحه بحق إنسان ساهم بفرض معادلة جديدة تماما بالحالة الإعلامية الوطنية بالمملكة الأردنية الهاشمية الحبيبة.
فحالة الإعلام الورقي الرسمي تشبه تلك السكرتيرة التي كانت تعمل بمكتب زاد الأردن عام 2012 بالفترة التي تحمل فيها عني الدكتور أحمد الوكيل تعطلي عن العمل وشغلني محررا بالمكتب والميدان معا.

بكل بساطة كانت البنت مغلبتني باختيار عناوين لمواضيع تحررها بالحالة الاجتماعية من ردود الفعل ومشاكل القراء الأعزاء من شريحة الشباب وكانت مبدعه بالرد على تلك الإستفسارات الا انها سامحها الله تقوم بقطع حبل أفكاري السياسية وابحاري بوكالات الأنباء الدولية كرويترز والاناضول وغيرها لكتابة عنوان خاطرة عن حالة طلاق أو هجر حبيب مما يشعل حالة من الغضب الصامت بداخلي.

حينما أطلق الدكتور أحمد الوكيل صرخته المدوية قبل 15 عام مفتتحا وكالة زاد الأردن الإخبارية ليشكل حالة من الريادة وليكون شيخ الكار لهذا السيل العرم من المواقع الإلكترونية الإخبارية لنرى الفرح الوطني العارم بالمنتج الإعلامي الجديد فولدت الشقيقات سرايا ورم وعمون والبقية لتكون على قدم المساواة مع الرأي والدستور والغد وغيرها الزميلة لزاد الأردن الغالية.

ولكن وبصراحة فإن عملنا جميعا بالإعلام الأردني إلكترونيا وورقيا وما حدا على راسه ريشه يشبه عمل تلك الزميله السكرتيرة المهذبه المحجبة حينما همت بعمل القهوة لبعض ضيوف الدكتور الوكيل وحينما وضعت أكثر من ستة فناجين قهوة قامت بالمناداة علي لتسالني عن عنوان جديد لموضوع تافه سلختها دعوة من القلب.

لتتزحلق على بلاط المطبخ وتكسر فناجين القهوة وتعاني من آلام بذراعها التي تكتب بها لعدة أيام مما سمح لي بالتنفس والعمل بحرية وصياغة الأخبار بطريقتي الخاصه فمثلا كان قد وصل مقال لقائد الدرك عن عيد ميلاد سيدنا فوضعته هي لجهل اعلامي بأهمية الرجل بزواية غير زاوية المقالات المختارة وفي حينها ولا زلت لا اتعامل بثقافة الفيش والا كنت فيشتها عند رب العمل الذي تنبه حال حضوره للدوام عصرا للمقال الهام ووضعه بالمقالات المختاره.

زبدة الحكي زاد الأردن بالإعلام الإلكتروني والدستور الورقية بعهد معالي محمد داووديه هما الان بريادة الإعلام الوطني وغير هيك دعوة من القلب يتزحلقوا على بلاط المطبخ ويكسروا طقم الفناجين وتنكسر ايدي البعض منهم عل الوطن يتخلص وللابد من مقالاتهم وفوضى إعلامهم الذي يهرف بما لا يعرف سوى المزيد من الاحتقان والغضب الشعبي الموجه امبرياليا وموساديا عكس المصالح العليا للأردن الهاشمي بقي ان اذكر بان الدكتور الوكيل قد طرد تلك الفتاة البلهاء إلى غير رجعه فمن للبقية باعلامنا الوطني.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع