أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حزب الله يستهدف ثكنة زبدين الإسرائيلية إصابة 61 جنديا إسرائيليا بمعارك غزة منذ الأحد الماضي وزير الخارجية يجدد دعوته إلى وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل الاحتلال يمنع مئات المسنين من الدخول للأقصى أسعار النفط تحقق مكاسب شهرية بأكثر من 7 بالمئة فيتو روسي ينهي مراقبة نووي كوريا الشمالية بلدية غزة تحذر من انتشار أمراض خطيرة بفعل القوارض والحشرات الضارة أسعار الذهب تسجل أفضل أداء شهري في 3 سنوات مؤشر نيكي يسجل أكبر مكاسب من حيث النقاط في السنة المالية أوكرانيا تعلن إسقاط 84 من أصل 99 صاروخا ومسيّرة أطلقتها روسيا تلاسن حاد بين نتنياهو وغانتس باجتماع حكومة الحرب وزارة الصحة في غزة: 7 مجازر إسرائيلية تسفر عن 71 شهيدا فلسطينيا خلال 24 ساعة زلزال الإسكندرية .. هزة ارتدادية من اليونان تفزع سكان عروس البحر المتوسط. الأسهم العالمية تسجل أفضل أداء لربع سنوي أول في 5 أعوام. منح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر بالتيمور المنهار الجيش الأمريكي يدمر 4 طائرات مسيّرة يمنية. الاقتصاد الرقمي تحجب 24 تطبيق نقل ذكي غير مرخص في الأردن انفجارات عنيفة في مواقع البنية التحتية بأنحاء أوكرانيا المقاومة شنت 70 هجوما على الاحتلال في مجمع الشفاء مسؤولة أممية تبحث مع مسؤولين اسرائيليين توسيع المساعدات الإنسانية إلى غزة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء أشكال الحب .. وألوانه!

أشكال الحب .. وألوانه!

07-01-2011 12:47 PM

زاد الاردن الاخباري -

قامت خبيرة في علم النفس بدراسة معمقة عن أسرار اللحظة التي يخفق فيها القلب بقوة عندما يقع الرجل، أو المرأة، في الحب.

فاكتشفت تلك الخبيرة أن بعض الناس يقعون في الحب بدافع الإنجذاب الظاهري والسطحي، غير أن بعض العلاقات تذهب إلى ما هو أعمق من ذلك بكثير، فقد يحب رجل إمرأة "أقل من جميلة" يختارها زوجة له من بين عشرات النساء الجميلات اللواتي يعرفهنّ. فما سبب هذا الحب الذي يقود إلى الزواج بهذه المرأة دون غيرها؟

إنّه علم الجاذبية العاطفية، أو سيكولوجيا الحب. ففي بعض الحالات تبدو العلاقة غريبة، بعد الزواج، كأن ينفرد أحد الزوجين بالصراخ وإثارة النزاعات العاصفة طوال الوقت، بينما يبدو الطرف الآخر هادئاً، بارداً، وقادراً على إحتواء الموقف مهما بلغت درجة سخونته، إذ ربّما يكون لدى مثل هذين الزوجين مشكلة في التعبير عن المشاعر، لكنهما متفقان على الطريقة التي يسيطران فيها على عواطفهما. وهذا الإحساس الغامض بالترابط والتعايش هو الذي يأتي من اللاوعي، كما يقول علماء النفس!

وهناك نموذج آخر لزوجين يرتديان ملابس متناغمة الألوان والأشكال، وتراهما يتمتعان بالأخلاقيات نفسها، ويتخذان معاً المواقف ذاتها، ويتشاركان في حب أنواع معينة من الطعام، أو مشاهدة نوع خاص من الأفلام... إلخ، وذلك إلى درجة تجعلهما يحرصان على إبعاد كل ما من شأنّه تخريب مزاجهما المشترك، وكأنّهما توأمان خلقا ليعيشا معاً.. حتى نهاية العمر، وليس نهاية الزواج!.

ولكن، مهما كان الحب قوياً في العلاقات الزوجية، فلابدّ أن يصل الطرفان، في وقت ما، إلى نقطة تكون معها أسباب الوقوع في الحب في بادئ الأمر، هي نفسها أسباب الخلافات التي تسمّم حياتهما الزوجية مع مرور السنين.. ولكن، ما العمل إذا كانت هذه هي سنة الحياة؟





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع