أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم ! محلل سياسي : السيناريو الاقرب في غزة .. استمرار حرب الاستنزاف اليهود الحريديم يتمسّكون بلاءاتهم الثلاث ويهدّدون بإسقاط حكومة نتنياهو الغذاء والدواء تطلق خدمة منصة بلا دور صحيفة لبنانية: مبرمجون إسرائيليون يديرون أعمال الإعلام الحكومي العربي الامن العام للنشامى: صوتكم في صمتكم أكثر من 70% من المساكن بغزة غير صالحة للسكن إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين وول ستريت جورنال: هدف القضاء على حماس بعيد المنال طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع القسام: تفجير منزل في قوة صهيونية وإيقاعها بين قتيل وجريح "الأغرب والأكثر دهشة" .. اردنيون يسألون عن مدى إمكانية بيع رواتبهم التقاعدية الأردن يرحب بإصدار محكمة العدل تدابير جديدة بشأن غزة لليوم الخامس .. طوفان شعبي قرب سفارة الاحتلال نصرة لغزة الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان 2488طنا من الخضار وردت للسوق المركزي لامانة عمان اليوم الكويت تعلن تقديم مليوني دولار لأونروا فرنسا ستقدم 30 مليون يورو لأونروا هذا العام “لن أسمح بالتحقير مني كمسلم” .. روديجر يصدر بيانًا شرسًا للرد على اتهامه بالإرهاب
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام يوم من ايام العرب

يوم من ايام العرب

14-10-2018 06:18 PM

بعد خطاب الملك بأدق التفاصيل للمرحلة القادمة وهو موجه لكل مسؤول ليكون على قدر المسؤولية والأمانة والتحدي يستطيع أو لا يستطيع خدمة المواطن من الميدان يعني بلاش الأبواب المغلقة والمواكب الاستعراضية الاستفزازية. المرحلة تستدعي عمل جماعي ميداني بالتعاون مع المجلس التشريعي بعيد عن المماحكات التي تخلق انقسامات تنعكس على خدمة البلاد والعباد وما في حد فوق القانون
ساعات..
حتى باشر مجلس النواب لمعركة الرئاسة بين أعضاء المجلس ضمن الإجراء المتبع.
وبعيد عن اهتمام المواطن
هذه اول مرة بشوف وبتابع ردود المواطن بعدم المتابعة أو حتى معرفة من هم المتنافسين ليش لازال الجواب بعالم الغيبات..
المواطن الاردني تابع خطاب الملك باهتمام واهتمام بكل حرف هو يراقب مشهد الحكومة والنواب فيما بينهم ولم يلمس تغير في الأسلوب المتبع لمشهد ما بعد خطاب الملك.
الكل مشغول بالحديث عن كرسي رئيس مجلس النواب
ونائب الرئيس والمساعدين واللجان.
مع ان الاهتمام كان ينصب بتفسير خطاب الملك والتحديات وما هو مطلوب قبل أي حراك بخصوص كولسات الكراسي المواطن الاردني مش معني بالكرسي ومن يجلس على الكرسي بقدر ما هو خايف من الايام القادمة وانهيار جدار أمان الأسعار حتى وصل زيت الزيتون مبلغ خيالي يعني صعب للأسرة استهلاك زيت بهيك أسعار وهو مؤشر على تمرير الغش لغايات تنزيل الأسعار وقياس على باقي الأصناف التي تفوق دخل الأغلبية الصامتة دون توجه من الحكومة للوقوف على توفير معيشة كريمة للاغلبية التي تنتظر ايام قادمة محفوفة بالمخاطر والخطر الأكبر غياب المسؤول عن الحقيقة التي تقول لقمة ببطن جائع أفضل من بناء جامع
جامع بيت الله فكيف ما هو غير ذلك من قصور أو مزارع أو عمارات أو عقارات خارجية وداخلية
معادلة بحاجة لتصحيح قبل الخوض بما هو متفق عليه ومتوافق من قبل تعليلة الليلة
الوضع اليوم لن يكون بيوم أمس حقيقة على كل مسؤول الاعتراف بشجاعة ما عاد هناك قبول لمسؤول يمارس التبذير بأموال البلد دون أسباب تستدعي ولسنا أفضل من غيرنا بدول صناعية الوزير مجرد موظف براتب ومراقب اي هفوة بكون خارج الوزارة ببساطة وبدون مبررات برفقة مجموعة سحيجة و طبل .
نكتفي وننتظر وما بيننا أكبر من صراع على كرسي بيننا الوطن هو ما نملك اليوم .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع