أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تفاصيل خيارات أمريكا لغزة بعد الحرب. اشتباكات مع قوات الاحتلال في رام الله والخليل رئيس الأركان الأميركي: إسرائيل لم تحصل على كل ما طلبته الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم ! محلل سياسي : السيناريو الاقرب في غزة .. استمرار حرب الاستنزاف اليهود الحريديم يتمسّكون بلاءاتهم الثلاث ويهدّدون بإسقاط حكومة نتنياهو الغذاء والدواء تطلق خدمة منصة بلا دور صحيفة لبنانية: مبرمجون إسرائيليون يديرون أعمال الإعلام الحكومي العربي الامن العام للنشامى: صوتكم في صمتكم أكثر من 70% من المساكن بغزة غير صالحة للسكن إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين وول ستريت جورنال: هدف القضاء على حماس بعيد المنال طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع القسام: تفجير منزل في قوة صهيونية وإيقاعها بين قتيل وجريح "الأغرب والأكثر دهشة" .. اردنيون يسألون عن مدى إمكانية بيع رواتبهم التقاعدية الأردن يرحب بإصدار محكمة العدل تدابير جديدة بشأن غزة لليوم الخامس .. طوفان شعبي قرب سفارة الاحتلال نصرة لغزة الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان 2488طنا من الخضار وردت للسوق المركزي لامانة عمان اليوم
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام الحكومة بدون ثقة

الحكومة بدون ثقة

18-09-2018 04:42 PM

الحكومة بدون الثقة
واقع أصبح مرير مع برامج الحكومات التي تتحدث عن انفراج وهو انفراد بالقرارات وتقاسم الخيرات من خلال حزمة الضرائب ولعبة الأسعار دون التنازل عن برامج الإسراف بمبررات ومسميات بالأرقام وهي تعيش بعالم بعيد عن معيشة المواطن وتواصل عبر وسائل الإعلام المسخرة له بقاء التضليل والغموض يلف حقيقة برامج الحكومات الوهمية كيف وليش سؤال يطرح من الأردنيين أين أموال الدولة أين هي الإنجازات بعد بيع المكتسبات وكيف ترتفع المديونية والعجز أصبح كابوس .
مساعدات وضرائب تهدر بدون حساب أو سؤال وممن السؤال واي سؤال...
الحقيقة ان الحكومات و المستشارين هم مسؤولين عن إغراق البلد بوهم الإنعاش وبرامج الاستثمار رغم بيع الممتلكات ورفع الدعم عن كافة السلع ولم يتبقى اليوم أمام الحكومة سوى المزيد من الضرائب العثمانية دون أن تقدم للوطن أو المواطن رعاية أو حماية أو خدمات ومن لا يصدق علية زيارة المدارس والمستشفيات ومستنقع البلديات والأشغال وو
اكيد الكل وصل لمرحلة أن الكذب أصبح أهم الإنجازات اليومية والدليل زيارة المسؤولين للمحافظات كيف كانت
صورة تحمل عناوين لا يمكن لعاقل تجاهل حجم الفجوة بين المواطن والمسؤول وكيف أصبحت بدون احترام أو رغبة لوجودهم مع الدعاء عليهم بالرحيل حتى لا تخرج الناس وتقول ارحل يا حكومة للمرة الثانية يعني بتكون القصة على المكشوف..
هولاء غير مرغوب بهم وهو ينسحب على مجلس النواب بعد تقاطعات بينه وبين المواطن وصلت حد القطيعة.
نحن بحاجة لحكومة عسكري في الوقت الراهن حكومة من متقاعدين الجيش لإدارة مؤسسات البلد بحكمة وهم من مدرسة الهواشم مدرسة الصبر والعطاء والتضحية
والكل بنتظار هيكلة مؤسسات منقول مستقلة يعني مستقلة بالإدارة والمخصصات المالية بدون سقف كيف بدنا جواب إذا ممكن حتى نفهم هي أموال الدولة مشاع.
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع