أحزاب على الساحة
مع الاحترام لمن يدعي أن الحزب موجود بوجودها
حقيقة عندم يتكون تجمع يكون في البداية قوي وحضور والكل بشارك بصدق ومع مرور الأيام
تتكشف الأوراق والكولسات وسباق خفي وصل حد لصورة فكيف بدك يكون العمل مشترك والصراع من تحت لتحت لعل يفوز بحضور أو دعوة .!!
وهذا مش ذنب الحزب أو مؤسسي الحزبية ....
هي ثقافة صراع على الصفوف الأمامية وعلى الصور مع المسؤول وعلى الدعوات حتى تصل الأمور لتنافر ل والخروج بعد خلافات و اختلافات وانقسامات بين وبين.
صورة نمطية لأفكار لا علاقة له بفلسفة برامج وأفكار ورسالة الحزب...
الحزب باقي...
من غادر أو لازال بنتظار الفرصة واي فرصة لن تكون
ألمواطن الأردني غير معني بكل سواليف الأحزاب التي لا تزال عاجزة عن موقف بوجهة الحكومة من ناحية الأسعار أو التعينات أو توفير أطباء اختصاص وعيادات وأجهزة طبية
أو مساعدة مواطن أو الوقوف مع مواطن أو بحث صفوف المدارس بوجود 59 طلاب بغرفة..
حتى متابعة دور البلديات والتعينات كيف بتم بمعاير لاتزال بكواليس المصالح .
أو مناقشة خطبة الجمعة من سلوكيات الأسرة والمواطن والمعاملة بدون غش .
أو قوانين الأبنية والضريبة والفساد والفاسدين
قضايا يومية
والإعلام يتجاهل دور الأحزاب والمعاملة على الفزعة ...
و بعض قيادات تعيش صراع خفي فيما بينهم
باستثناء قيادات تمتلك رؤيا وفكر لهم كل الاحترام
ويبقى القول بي يحمى مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه