أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الترخيص المتنقل ببلدية برقش الأحد قطاع الألعاب الإلكترونية الأردني في نمو مستمر عبيدات: أنظمة الذكاء الاصطناعي تستبيح حقوقنا وفاة الشاب الذي أحرق نفسه خارج محكمة ترامب حاملا معه سر انتحاره صفارات الإنذار تدوي في إصبع الجليل الاحتلال يدمر أكبر مصنع للأدوية بغزة أسعار النفط تسجل خسائر أسبوعية الأردن .. مروحة سقف تكسر جمجمة طفل محافظ العاصمة يفرج عن 15 شخصاً من موقوفي الرابية تحديد حكم المواجهة الحاسمة بين الاردن واندونيسيا زوارق الاحتلال تقصف ساحل دير البلح بعد فيضانات الإمارات وسلطنة عُمان ظواهر أكثر حدة ستضرب المنطقة .. خبراء يحذرون اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود جدري ورق العنب يخيب آمال المزارعين في جرش كتيبة طولكرم: نواصل التصدي لقوات الاحتلال جمهورية جديدة تعترف بدولة فلسطين يديعوت: الاحتلال رفض مرتين التوصل لصفقة تبادل أسرى غارة جوية تستهدف موقعا لقوات الحشد الشعبي جنوبي بغداد انخفاض أسعار كيلو الخيار والبندورة والبطاطا الصفدي : نتنياهو أكثر المستفيدين من التصعيد الأخير بالشرق الأوسط
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث بعد أن أثبتت كلاسيكيتها وتخلفها عن ركب المحطات...

بعد أن أثبتت كلاسيكيتها وتخلفها عن ركب المحطات المحلية .. فعاليات شعبية وحزبية ومدنية تطالب بإغلاق "المملكة".

19-07-2018 01:18 AM

زاد الاردن الاخباري -

علي العبادي - طالبت فعاليات حزبية وشعبية ومؤسسات مجتمع مدني، في بيان لها تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بكثافة، طالبت "بإغلاق محطة "تلفزيون المملكة"، وتحويل موازنتها إلى خزينة الدولة، وإنفاقها على أساسيات العيش التي بات يفتقر إليها "الإنسان" الأردني ولا يجدها إلا بشق الأنفس"، حسب البيان.

واستغرب البيان "إنشاء هذه القناة الحكومية، مع وجود التلفزيون الرسمي للدولة، واستهجن آلية التعيين فيه دون المرور عبر (ديوان الخدمة المدنية)، كما استنكر طريقة تعيين الإدارة التي تفتقد إلى الخبرة والحماسة لأي مشروع إعلامي نهضوي، فضلا عن سيطرة الإديولوجيا، وفرض الرؤى، المتعارضة تماما مع الخطوط العريضة للمجتمع الأردني المحافظ".

وأضاف الموقعون: "أصبح الفضاء الأردني متخما بوسائل الاتصال والإعلام، وصار الحصول على المعلومة الدقيقة أقرب من حبل الوريد، فلأي غاية يتم إنشاء محطة تلفزيونية من مال الشعب الجائع المحروم، يديرها ويعمل فيها مجموعة من المدللين الذين أثبتت الأيام عجزهم عن إدارة أي مشروع إعلامي، وأثبتت أيضا افتقارهم إلى الإبداع والقدرة على الحصول على المعلومة، فما رأيناه على شاشة المحطة، ولد انطباعا اوليا، هو نذير عجز وفشل".

وختموا بقولهم: "إن كنتم راغبين بإنشاء محطة يتقلب بين كاميراتها المترفون المعينون على طريقة الـ (Public relations / العلاقات العامة)، فلتكن من أموالكم، لا أموال دافعي الضرائب المرهقين المثقلين.

أعيدوا أموال الشعب للشعب، وأنشئوا محطاتكم من حر أموالكم، ودللوا فيها من شئتم، فقد ولى عهد الوصاية والاستغباء وإرضاء النزوات والرغبات، وفرض الرؤى وتغييب وقتل الثوابت".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع