أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن .. 3 شبان ذهبوا لتجهيز قاعة أعراس فعادوا بأكفان بيضاء البرنامج الأممي الإنمائي: بناء غزة من جديد سيتطلب 200 سنة كميات الوقود الواصلة إلى مستشفى في شمال قطاع غزة "قليلة جدا وتكفي لأيام" الولايات المتحدة و17 دولة تدعو حماس للإفراج عن المحتجزين مقابل وقف طويل لإطلاق النار بغزة ليبرمان: الحكومة تطلب تأجيل بحث قانون التجنيد الحوثي: عملياتنا العسكرية مستمرة ونسعى لتوسيعها تدريبات في مستشفى إسرائيلي تحت الأرض على مواجهة حزب الله الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا بدء أعمال مشروع تأهيل طريق جرش-المفرق السبت وفاة 5 بحارة في غرق مركب شرق تونس الهلال الأحمر: لا توجد بيئة صالحة للحياة في قطاع غزة مقررة أممية: يجب معاقبة إسرائيل ومنع تصدير السلاح إليها مصر: الضغط على الفلسطينيين قرب حدودنا سيؤدي لتوتر العلاقات مع إسرائيل صحيفة عبرية: مسؤولون إسرائيليون يقرّون بالفشل في وقف تمويل “الأونروا” إصابة 11 عسكريا إسرائيليا في معارك غزة بحث التشغيل التجريبي للباص سريع التردد بين الزرقاء وعمان بدء صرف مساعدات لأيتام غزة بالتعاون بين التنمية الفلسطينية و الأردن لواء ناحال الصهيوني يغادر غزة 4.9% ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة مذكرة تفاهم لرعاية الطفولة المبكرة وكبار السن وتمكين المرأة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء هل أنت انفتاحي أم إنطوائي؟

هل أنت انفتاحي أم إنطوائي؟

10-12-2010 01:21 PM

زاد الاردن الاخباري -


1- أمارس إحدى الرياضات.
نعم.
لا.
2- أحب المخاطرة.
نعم.
لا.
3- يقال عني إنني طموح.
نعم.
لا.
4- لا أتحمّل الألم.
نعم.
لا.
5- الصعوبات تحفزني على العمل.
نعم.
لا.
6- أميل إلى تكوين عادات لنفسي.
نعم.
لا.
7- أنا، بالأحرى، شخص متسامح.
نعم.
لا.
8- أتذكر غالباً طفولتي.
نعم.
لا.
9- أتأثر إيجاباً بالثناء علي.
نعم.
لا.
10- أنا دائم الإنشغال.
نعم.
لا.
11-أنا مفرط الحسّاسية إزاء ما يقال عني.
نعم.
لا.
12- أنهض بقوة بعد تعرضي للفشل.
نعم.
لا.
13- يطيب لي أن ألتقي بأشخاص جدد.
نعم.
لا.
14- لست متقلب المزاج.
نعم.
لا.
15- يمكنني أن أثبت قدرتي في ممارسة السلطة.
نعم.
لا.
16- أحب ان أعيش في رفاه.
نعم.
لا.
17- يصعب عليَّ أن أكون دقيقاً في مواعيدي.
نعم.
لا.
18- أنا أرضى بسرعة.
نعم.
لا.
19- أمتلك كثيراً من الحس العملي.
نعم.
لا.
20- يمكنني أن أعمل وأنا أستمع إلى الموسيقى.
نعم.
لا.
21- ليَّ أصدقاء كثر.
نعم.
لا.
22- لا شيء يتعبني.
نعم.
لا.
23- قدرتي ممتازة على الرد السريع في مختلف المواقف.
نعم.
لا.
24- أميل إلى عدم إنجاز أعمالي.
نعم.
لا.
25- يصعب عليَّ أن أنهض من النوم.
نعم.
لا.
26- لا أحب تناول الطعام بمفردي.
نعم.
لا.
27- أفضِّل الرياضات التنافسية.
نعم.
لا.
28- أشعر بالضيق عندما أكون وسط مجموعة من الناس.
نعم.
لا.
29- غالباً ما أقوم بإتخاذ المبادرات.
نعم.
لا.
30- غالباً ما أنتظر اللحظة الأخيرة لكي أبدأ بالعمل.
نعم.
لا.
احسب عدد النقاط التي حصلت عليها في كل من الفئة (أ) و(ب). إذا كانت أكثر إجاباتك من الفئة (أ) فأنت انفتاحي. أمّا إذا كانت أكثر إجاباتك من الفئة (ب) فأنت انطوائي.
1- النموذج الإنفتاحي:
- القدرة على الإندماج الإجتماعي: هذا النموذج قادر على الإندماج الإجتماعي، لا بل إنّه محبوب ولطيف في الغالب. يتوارى أحياناً عن الأنظار ليشفي من جراحه، ولكنّه يستمتع في معظم الأحيان بصحبة نظرائه. ومن الناحية الإجتماعية، فإنّه يعرف بالغريزة أن بإمكانه أن يراهن على الصراحة أو أن يقوم بدور المنافق. وهو سهل العريكة ويمكنه أن يبتسم، خاصة عندما يلتقي بأناس لا يعرفهم، لكي يشيع الألفة بين الجميع. يصيبه الوجل أحياناً عندما يكون عليه أن يتكلم في محفل عام، إلا أنّه لا يشله حتى ولو حدث له أن تلعثم بعض الشيء أحياناً في البداية. وعلى العموم، فإنّه أقرب إلى العفوية. وحتى عندما لا يكون منشرحاً، فإنّه يستمتع بالخروج مع الأصدقاء وبالأعياد وبتناول العشاء مع الأصحاب أو بتناول طعام الفطور مع أفراد الأسرة. بيته مفتوح في الغالب ولا يستاء، أو لا يستاء طويلاً، عندما يطرق بعض الأهل أو الأصدقاء بابه دون سابق إنذار. ومن المحزن بالنسبة له أن يتناول طعامه وحيداً في زاوية من زوايا مكتب أو مطبخ، فالملذات الإنفرادية ليست من طبعه إذ يحتاج إلى أن يشاطر الآخرين هذه الملذات. وهو شديد الإنفتاح ويحتاج أيضاً إلى إثارة الإعجاب وإلى الإغراء، في الناحية الجسدية بوجه خاص. ويعتريه الكدر عندما يشعر بأنّه معزول عن غيره، ويكره ألا يكون موضع إنتباه الآخرين أو ألا يصغون إليه، خصوصاً أنّه كثير الكلام.
- القدرة على الكفاح: هو ذو طبع عدواني. كما أنّه شديد الحيوية وبالغ التركيز على أهدافه ومجهز بشكل خاص للتنافس في المجال الإجتماعي أو الغرامي. وبالطبع، فإنّه يمر كغيره من الناس بلحظات من الإعياء النفسي والشكوك، ويتجاوز أحياناً حدود الإحساس بالإرهاق. ولكن ذلك لا يدوم عنده بشكل عام. فهو يتحرك بفعل طاقته وإرادته، ولا يمكن لشيء أن ينهكه لفترة طويلة. فهو يستعيد قواه سريعاً بعد قيامه ببذل الجهد، أو بعد تعرضه للفشل أو للكدر. كما أنّه ليس من النوع الذي يجتر مشاكله أو يبحث عن مذنبين يحملهم مسؤوليتها. فمن الطبيعي، بالنسبة له، أن تكون هنالك حوادث تعترض طريقه، وهذه الحوادث هي التي تسمح له بالنهوض للمزيد من الإرتفاع وبالمضي إلى أبعد مما كان عليه. وعلى كل حال، فإنّ الصعوبات تستثيره، وكلما كانت الرهانات أكبر كلما كان أكثر تحفزاً. أمّا عدوانيته، فغالباً ما يقوم بتركيزها على شيء معيّن. وعندما تصبح أهدافه في خط الرماية، فإنّه يعرف بالغريزة متى يكون عيه أن يخترق اختراقة حاسمة، أو أن يتراجع بشكل مؤقت.
2- النموذج الإنطوائي:
- القدرة على الإندماج الإجتماعي: هذا النموذج هو ذو قدرة ضئيلة على الإندماج الإجتماعي؛ ومن النادر بالنسبة له أن يصاب بعدوى الإبتسام. وإذا كنا لا نعرفه، فإنّنا قد نصنفه إجمالاً في فئة المتحفظين. غير محبّ للإختلاط، حيث إننا نجد عنده أحياناً ميلاً إلى الوحدة والعزلة. لا يحب التعرض للإزعاج عندما يكون غارقاً في عمله أو في أفكاره. يفضل الأماكن المغلقة (فالمكاتب المطلة على مناظر تزعجه). ويفضل أيضاً النشاطات الإنفرادية (تستهويه ألعاب التبصير بالورق والكلمات المتقاطعة والقراءة والتخطيط). يمكنه أن يتحمَّل وجوده في جماعة من شخصين كحد أقصى؛ أمّا إذا تعدت الجماعة الشخصين فتصبح جمهوراً كبيراً. يثير الخروج مع الأصدقاء والرحلات الجماعية مع الأصحاب لديه ذكرياته السيِّئة عن حياة المخيمات الكشفية. وغالباً ما يكون حياؤه هو السبب في ذلك. فهو يحب أن يكون أقل فظاظة وأكثر تواصلاً، ولكن ذلك يتطلب منه بذل جهود كبيرة.
- القدرة على الكفاح: لا يتمتع بقدرة كبيرة على الكفاح. فهو يفضل عموماً اختيار أكثر الأعمال سهولة، والتراجع أمام الصعوبات. وهو يشعر بإرتياح أكبر في الأعمال الروتينية لا في الأعمال التي تتطلّب المخاطرة. كما أنّه يتعلّق بعاداته ولا يحب التغيير والتجديد والتصرف دون إعداد مسبق. ومنذ اللحظة التي يفقد فيها النقاط التي يستدل بها على طريقه، يصبح وكأنّه في مغامرة يصيبه فيها الدوارن حيث يتخيل أنّه أمام كافة أنواع التعقيدات والعوائق. أمّا في عمله أو حياته العاطفية، فإنّه يميل إلى تضخيم المشكلات وإلى الإحساس بالذعر في المواقف الحرجة. وفي الغالب يتراجع بدلاً من أن يصارع.


المصدر: كتاب إكتشف شخصيتك.. وشخصيّات الآخرين





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع