أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
يديعوت: الاحتلال رفض مرتين التوصل لصفقة تبادل أسرى غارة جوية تستهدف موقعا لقوات الحشد الشعبي جنوبي بغداد انخفاض أسعار كيلو الخيار والبندورة والبطاطا الصفدي : نتنياهو أكثر المستفيدين من التصعيد الأخير بالشرق الأوسط غوتيريش يدعو لوقف دورة الانتقام الخطيرة في الشرق الأوسط واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة 5 شهداء في مخيم طولكرم برصاص الاحتلال ارتفاع أسعار الذهب 60 قرشاً محلياً. 4.8 مليون دينار كلفة مشروع تأهيل طريق الحزام الدائري سلطة إقليم البترا: خفض أسعار تذاكر الدخول للمواقع الأثرية السبت .. ارتفاع على درجات الحرارة غالانت وبن غفير «يعبثان» بأوراق خطرة… الأردن: ما الرسالة ومتى يعاد «الترقيم»؟ “اخرسي ودعيني أكمل” .. احتدام النقاش بين البرغوثي ومسؤولة إسرائيلية على الهواء (فيديو) العين العبادي يؤكد دستورية المادة (4/58) من قانون الانتخاب الأردنيان حماد والجعفري إلى نهائي الدوري العالمي للكاراتيه ما سقط "في العراق" يكشف أسرار ضربة إسرائيل على إيران أول خبر سار لعشاق الصيف .. حرارة أربعينية تُطل برأسها على الأردن باحث إسرائيلي: تل أبيب فشلت بشن هجوم كبير على إيران الرئاسة الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة طولكرم غوتيريش يدعو لوقف دورة الانتقام الخطيرة في الشرق الأوسط
كلمتين وبس

كلمتين وبس

22-04-2018 12:15 AM

اذا كان القاضي خصمي
نصدق نوايا دوله الرئيس حين يتحدث عن نهاية عصر الخدمات التى تقدمها الدولة للمواطن دون مقابل، فالعلاقات المجانية تنتهى دائما بإفلاس الطرفين، وقد عانينا طوال السنين الماضية من خدمات رديئة لدرجة جعلتنا نعتقد أنها صدقات من الحكومة على أرواح المواطنين الضحايا
، لكن بقى السؤال حول مصير الضرائب التى يدفعها الناس معلقا فى الهواء، الإجابة الوحيدة التى توصلنا إليها أن العلاقة بين الحكومات السابقة والمواطن فسدت بسبب سرقة الدعم وقلة الثقة وأمور أخرى لا تتسع لها هذه المساحة، فاضطر المواطن إلى التعامل مع المرافق وكأنه سيموت غدًا، ولجأت الحكومات لحيل أخرى لكى تنظف جيوبه، وتضيف بنودا جديدة لفواتير الاستهلاك دون أن تعلمه كيف يشكوها ... ولمن .
==============================
اخاف من تصرفات الحكــــــــومه
الله يرحمك يافانك فانت ادرى مني بالاقتصاد وعلمه بالدولار ومصدرهبالدين واسبابه وادرى بالحكومه وقراراتها وارقام المستقبل التي تثير شجوننا وزارة السياحة بها بالمليارات وغيرها من الوزارات
واليوم اقرا واسمع ان كل التحليلات الاقتصادية بشأن قرار البنك المركزى، رفع سعر الفائدة على الإيداع والإقراض، تتأرجح بين نتيجتين: عملية ركود مؤقت تبطئ من النمو الاقتصادى، أو تراجع مفاجئ فى معدل التضخم ينتج عنه انخفاض نسبى فى الأسعار، لكن الجميع يشترك فى خوف واحد، اسمه الديون الحكومية المتراكمة، وهو أيضًا ما يقلقنى أنا وأنت كمواطنين بشأن المستقبل، لأن التفاؤل الذى تصنعه الأرقام المبشرة المقبلة من هذا المستقبل، يتضاءل كلما تذكرنا حجم الأموال التى علينا أن نسددها نحن وأبناؤنا،
لا نريد من الحكومة أن تخبرنا الرقم الحقيقى فجميعنا يعلمه أو لا يرغب، عليها فقط أن تعطينا تطمينًا بشأن خطتها لسداد هذه المبالغ،سيما وانها مازالت تمد يدها بجيب المواطن وجسب الاخر خطة لا يجب أن تنتظر حقول الغاز أو مبيعات الأراضى أو دخل العقبه نريد خطة جادة ومبتكرة تتوقع أسوأ ماقد يحدث إذا خذلتنا أرقام المستقبل.
==================================
اهلا رمضـــــــــــان
الناسفي بلدنا عبيد عاداتهم السيئة، وعندما يدمنونها تقتلهم أو تجعلهم مفلسين، أعاذنا الله وإياكم من الإفلاس المادى والعقلى، خاصة ونحن مقبلون على شهر رمضان الكريم، حيث تضيق صدور الخلائق ببعضهم، لكنها تتسع لمزيد من الطعام والشراب وأطباق الحلويات الجديدة، لهذا وصل كيلو الجوز من اليوم عشر دنانير ، أى أكثر من معاش اجارنا عامل الوطن وفى الغالب لن يتقشف الاردنييون إلا قبل يوم القيامة بعدة ساعات، ليس لأننا أغنياء
ولكن لأننا استهلاكيون حتى أنوفنا، ونربط كل المناسبات بالطعام، وفى الشهر الكريم الذى من المفترض أن تطغى عليه الروحانيات، نجد أن رائحة الشواء هى الطاغية على كل الشوارع قبل المغرب، حتى صلاة التراويح تحولت لرياضة تساعد على هضم ما افترسناه على الإفطار
فهل يااترى ظروف البلد والناس ستغير من عاداتهم ومتى سنصبح بلدا منتجا اكثر من مستهلك وان تتركنا الدول التي تتهافت على زبالتنا بخير .
=================================================
راح يدهسنا ........
لا يحتاج الرصيف عندنا بالاردن إلى الجدل الفلسفى حول كونه مكانا لسير المشاة أم لركن السيارات، فبعض موظفى الأحياء لا يحبون الفلسفة ولا يهتمون بتفاهات نسميها نحن «الحقوق الآدمية للمواطن فجميعنا يدرك استحالة المشى على أى رصيف فى أي بلدة او مدينه حتى بالعاصمه عمان لمسافة مائة متر دون أن ننزل ونصعد أكثر من عشر مرات، هذا إذا نجوت أصلا من الاصطدام بأحد الأعمدةاو الاحذيه والمكانس والملابس المعلقه أو لوحات الإعلان أو السقوط فى حفرة مجهولة النسب مثل كل الأرصفة اللقيطة فى بلادنا،والتي منها مايحتل بسرادقات العزاء والفرح ورمال واتربه وانقاض الابنيه شوارعنا ملك لمن يأتى ابكر ، صاحب المحل أو سيارة صاحب المحل الذين يشكون دائما من ضعف الموارد فيبيعون للمواطن الصبر مقابل السكوت عالحال والله يعين المواطن بغياب الرقابه الذاتيه والمسؤله .
====================================
سيما بدها مدرس خصوصي
سيما بدها تروح المدرسه بس بدها استاذ خصوصي فاعتذرت لها وقلت لقد
وعدنا وزير التربيه والتعليم ونقابه المعلمين وحكومتنا الرشيدة بأن ينتهى عصر الدروس الخصوصيةخاصة فىمرحله الثانوية العامة مع القوانين والانظمه والتعليمات الجديدة
وان ترع المعاناة عن كاهل أولياء الأمور الذين احتاروا بهالراتب كيف يقسموه ويالعرضي من ترضي ،وقلنا أفلح الوزير إن صدق، وإن لم يصدق فلن نتفاجأ، لأن الظاهرة لها عمق اجتماعى أبعد من كونها جشعًا وقلة ضمير، فى الماضى كان المدرس إما متعفف لا يحب اعطاء الدروس، أو يمتلك مصدر رزق آخر، وانتهى هذا الجيل ثم جاءت أجيال تفتحت أعينها على أموال كثيرة تدرها الدروس الخصوصية، خارج الدوام الرسمسي والزبون مضمون تزامنا مع ارتفاع تكاليف الحياة، ولأن هؤلاء المدرسين أيضا أولياء أمور، عليهم التزامات تجاه أبنائهم، فلا تستطيع أن تطلب من أحدهم تعففًا، نعلم جميعًا أنه لن يكون حقيقيًا، الأفضل إذن أن نضمن للمعلم أجرًا عادلًا قبل أن نطلب منه أن يكون ملاكًا نورانيًا محصنًا ضد الإغراءات في الزمن المر .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع