أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية قوات الاحتلال تكشف حصيلة جرحاها في غزة .. وتسحب لواء "ناحال" الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا القيسي: لا شيء يمنع تأجير قلعة القطرانة لمستثمر أردني وتحويلها لفندق اليابان تغتال حلم قطر في بلوغ الأولمبياد حماس مستعدة للتوصل لهدنة لمدة 5 سنوات ولن تسلم الأسرى قبل انتهاء الحرب الأردن على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن
نتائج الثانوية العامة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة نتائج الثانوية العامة

نتائج الثانوية العامة

17-02-2018 06:54 PM

مبارك لكل الذين نجحوا في الثانوية العامة .أما الذين لم يتمكنوا من تجاوز الامتحانات لسبب أو لآخر, فنقول لهم ليست نهاية العالم وليس النجاح والرسوب في شهادة الدراسة الثانوية العامة هو المعيار في النجاح أو الفشل في الحياة ، فلديهم فرص أخرى مفتوحة يستطيعون إعادة المحاولة والاستفادة من تجربتهم الماضية والانطلاق من جديد. ونقول لهم انظروا للحياة بإيجابية وحاولوا تذكر من حققوا نجاحات عظيمة لأنفسهم وللعالم ولم يكن ذلك عن طريق الدراسة والتخصص ولا الجامعة ، وليؤمنوا أن الناس متفاوتون في القدرات وفي الإمكانات وفي ظروفهم وأن فرص تحقيق حياة فضلى لا تعتمد على الحصول على الثانوية مع إقرارنا بأهمية العلم إلا أن الحياة بشكل عام ليست شهادة وجامعة ووظيفة.
من يجد في نفسه القدرة والرغبة على إعادة المحاولة فليفعل ومن يشك في قدراته فليبحث عن مجال آخر قد يبدع فيه.

أما لأولياء الأمور فنقول لهم, لا داعي أن تثقلوا على أبنائكم باللوم والتنكيد عليهم واشعارهم كأنهم اقترفوا ذنبا لا يغتفر، كونوا إلى جانبهم وابتسموا في وجوههم وساعدوهم لتجاوز (الشعور) بالفشل .بل وحفزوهم على مباركة ومشاركة زملائهم وأصدقائهم ممن تجاوزوا هذه المرحلة.
المهم أن لا تكون كبوتهم مدعاة لليأس والإحباط وأن يسهم أولياء الأمور بتحفيزهم وتشجيعهم وعدم المساهمة في قتل الثقة بالنفس لديهم , فلو أستطاع كل منا أن ينال كل ما يريد لكان الناس كلهم علماء واغنياء ولتملكوا القصور وناموا على بسط من حرير.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع