أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حزب الله يستهدف 3 مواقع إسرائيلية إصابة 23 سائحا في انقلاب حافلة سياحية بتونس. إصابة 8 جنود من جيش الاحتلال في طولكرم قادة الاحتلال يواجهون شبح مذكرات الاعتقال الدولية "امنعوه ولا ترخصوه" يتصدر منصات التواصل الاجتماعي في الأردن .. وهذه قصته!! وفاة إثر اصطدام مركبة بعامود بإربد لجنة حماية الصحفيين: حرب غزة أخطر صراع بالنسبة للصحفيين تحذير لمزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية. نادي الأسير الفلسطيني: 30 معتقلا بالضفة منذ أمس ماذا ينتظر المسجد الأقصى خلال عيد الفصح اليهودي؟ الجيش الإسرائيلي: نخوض معارك وجها لوجه وسط غزة. الصحة العالمية تُجيز لقاحا ضد الكوليرا. هنية يلتقي أردوغان اليوم السبت توقع تحسن حركة السياحة على البترا شهداء في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة الهلال الأحمر الفلسطيني: الاحتلال يمنعنا من إسعاف المصابين بمخيم طولكرم غالانت وأوستن يبحثان "خفض التصعيد" الترخيص المتنقل ببلدية برقش الأحد قطاع الألعاب الإلكترونية الأردني في نمو مستمر عبيدات: أنظمة الذكاء الاصطناعي تستبيح حقوقنا
مناشدة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام مناشدة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين

مناشدة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين

17-01-2018 12:25 PM

مناشدة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وعلى مسمع دولة رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي ومسمع وزير الصحة تسديد ديون بلدية الزرقاء وانصاف موظفي البلديات اسوة في موظفي الدولة العسكريين والتربية والتعليم وابناء العشائر في المكرمات الملكية

على طاولة دولة رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي وعلى مسمع وزير الصحة ما تم اثرته من حرمان موظفي بلدية الزرقاء من الرعاية الصحية والعلاج لعدم تسديد البلدية ماعليها نصيحة لله تعالى الى دولة رئيس الوزراء ووزير الصحة في ايجاد مخرج لموظفي البلدية الزرقاء وموظفي البلديات بالنسبة الى التأمين الصحي ومعالجة الموظفين والمشمولين معه من عائلتهم وذويهم المسجلين في التأمين الصحي حتى لا تحدث مشاكل بين موظفي البلدية وموظفي وزارة الصحة الشخص الذي يحضر ابنه للعلاج او زوجته واذا امتنع من تقديم الرعاية الصحية له لا تدري ما هو ردود فعله اذا لم يتم معالجته ربما يتطاول على الموظف وعلى الطبيب ويمكن الموظف البلدية المواطن الصالح ان يعتدي عليهم في الالفاظ وربما في الايدي و ليس لهؤلاء الموظفين ذنب يقتطع من رواتبهم ومن حق المواطن على الدولة الحياة والعلاج والصحة والتعليم الجامعي الا ان موظفي البلديات حقوقهم كمواطنين وموظفين مهضومة لا توجد سواسية بينهم وبين المواطنين وموظفي الدولة وليس لهم حقوق مكافاة نهاية الخدمة او مقاعد جامعية الى ابناءهم اسوة في ابناء الدولة العاملين في القوات المسلحة او ابناء وزارة التربية والتعليم او ابناء موظفي الجامعات وابناء القضاة في البلدية او ابناء الصحفيين او ابناء الاقل حظا في المكان وابناء العشائر كأنهم ليس من ابناء عشائر بل انهم من عشائر عريقة وليس كما يأخذوا مقاعد الاقل حظا من الناحية المكانية لبسوا كأبناء المخيمات لهم مقاعد ومكرمات ملكية وهم الجنود المجندة الذين يعملون من خلف الكواليس لا يقلوا عملهم ووطنيهم واخلاصهم في عملهم في الظروف الجوية الصعبة و تقديم الخدمات للمواطنين جميعا فهم عساكر وشرطة ودفاع مدني وعمال وطن كوادر يحتاج الوطن اليهم كما يحتاج الوطن لجميع ابناءه انني اناشد مولاي جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده الأمين سمو الامير حسين بن عبدالله الثاني ابن الحسين أن يرفع الظلم عن بلية الزرقاء وعن موظفي البلديات وان يعاملوا الموظفين في انسانية وان تسن القوانين لحمايتهم واعطاءهم حقوقهم اسوة في المواطنين اراضي اسكانية من الاراضي الاميرية بأسعار مناسبة رمزية تخصم من رواتبهم ورفع رواتبهم الى رواتب مجزية تغطي نفقات الغلاء الاسعار ديون البلدية ليس الموظفين هم المسؤولين عنها او من اسبابها يطالب الموظفين في مكرمات ملكية ومقاعد دراسية الى ابناءهم مجانية اسوة بما تم ذكره فهم جنود مجندة تعمل خلف الكواليس فلا تنفع الوزير وزارته اذا انتشرت الامراض وتفاقمت لذا نرجو ان يتم دعم البلديات وبلدية الزر وقاء خاصة في تسديد الديون المتراكمة التي ليس رئيس البلدية الحالي المهندس علي ابو السكر او رئيس البلدية السابق المهندس عماد المومني هذه تراكمات من رؤساء بلديات سابقين ورؤساء مجالس معينة ربما سيئ اختيارهم او اجتهدوا وعملوا قدر المستطاع لكون لم يستطيعوا حيث تدفع ما نسبة رواتب للموظفين 85% من دخل البلدية الباقي يخصص الى الصيانة للآليات والخدمات فهم لم يحاول التسديد ما على البلدية من ديون الى الضمان الاجتماعي ولا التامين الصحي لعدم وجود امكانيات مادية هذا واقع نريد وننشد الأمن والأمان لهذا الوطن لذا ارجو من الله ان تصل رسالتي الى مولاي جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين والى دولة رئيس الوزراء وصناع القرار في ايجاد الحلول وانقاض بلدية الزرقاء من المتاهة ومن الديون المتراكمة وان يكون هناك رقابة صارمة من الرقابة المالية ومن ديوان المحاسبة بعد سداد ديون البلدية وان لا تحرم بلدية الزرقاء من المخصصات والضرائب المبيعات في المصانع التي تدفعها كضريبة مبيعات يجب ان يكون حصة للبلدية وان يتم توجيه فلس الريف على فاتورة الكهرباء الى دعم البلديات في هذه المرحلة الحرجة وان تعمل البلديات برمتها بوضع الرجل والموظف المناسب في المكان المناسب لا على اساس المحسوبية والقرابة والمولاة والتقارب الفكري والايديولوجي وأيدولوجية البلدية لما تم ذكره حمى الله الاردن شعبا وملكا ووطننا وادام الله علينا نعمة الأمن والامان – الاعلامي المحلل السياسي الاقتصادي الدولي موسى محمد علاونه





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع