أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن الملك والرئيس الفرنسي يبحثان هاتفيا التطورات الراهنة خبير: معرفة المقاومة بتحركات القوات الإسرائيلية مثيرة للتساؤلات. بن غفير: نتنياهو ينتهج سياسة خاطئة. اعتقالات بالجامعات الأميركية بسبب غزة وفاة خمسيني بحادث تدهور في الاغوار الشمالية لبيد: يجب على نتنياهو أن يستقيل حزب الله: نفذنا هجوما على مقر عين مرغليوت "الجمارك" : لا صحة لمنع دخول السيارات الكهربائية ذات البطارية الصلبة للأردن الأردن .. 3 شبان ذهبوا لتجهيز قاعة أعراس فعادوا بأكفان بيضاء البرنامج الأممي الإنمائي: بناء غزة من جديد سيتطلب 200 سنة كميات الوقود الواصلة إلى مستشفى في شمال قطاع غزة "قليلة جدا وتكفي لأيام" الولايات المتحدة و17 دولة تدعو حماس للإفراج عن المحتجزين مقابل وقف طويل لإطلاق النار بغزة ليبرمان: الحكومة تطلب تأجيل بحث قانون التجنيد الحوثي: عملياتنا العسكرية مستمرة ونسعى لتوسيعها تدريبات في مستشفى إسرائيلي تحت الأرض على مواجهة حزب الله الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا بدء أعمال مشروع تأهيل طريق جرش-المفرق السبت وفاة 5 بحارة في غرق مركب شرق تونس
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك محمد الجنيد و"صرخة طفل" .. مأساة...

محمد الجنيد و"صرخة طفل".. مأساة سوريا وحلم صغارها – فيديو

محمد الجنيد و"صرخة طفل" .. مأساة سوريا وحلم صغارها – فيديو

23-11-2017 11:55 PM

زاد الاردن الاخباري -

انتشر على مواقع التواصل مقطعا فيديو للطفل السوري محمد الجنيد ، وبرغم توقيتهما المختلف إلا أنهما يحكيان قصة واحدة ، قصة طفل سوري مشبع بالفن ، تتسرب من خلال صوته تتسرب مشاهد الحرب في بلاده .

الجنيد صوت تعلو نبرته كما دفء السلام الذي ينتظره، ثم تعلو النبرة كما دوي الحرب في سوريا، ثم قليلا قليلا يشرع بصوته أبوابا للإنسانية ، حيث مكامن حزن الحرب و وطأتها على الأطفال وظلمة الأحلام المهدرة.

السوري الصغير الذي يختزل كل القضية بصوته ونظرات عينية وهو يغني، والتي ترسم تلك الفجيعة.

البرعم المنشد يقدم صورة لانتصار الأمل رغم جراح النزوح واللجوء ، فهو صاحب تلك القصة الذي من مخزن المياه المعدنية حيث كان يعمل في لبنان نجح في ان يجعل من صوته وفنه نبعا عذبا لروحه ورفاقه.. يهرعون اليه كلما اشتد بهم الظمأ أو الحنين لبلادهم.

محمد جمال جنيد، طفل سوري من مدينة دير الزور لجأ مع عائلته إلى لبنان كغيره من السوريين، وعمل هناك في مستودع للمياه المعدنية، وقتها كان يغني وهو يعمل ثم استضافته قنوات فضائية لبنانية ليغني فذاع صيته ومن هناك بدأت مسيرة حياته ترتبط بالفن، وتأخذ شكل الحلم.

وفي بيروت خضع محمد الجنيد لتدريبات صوتية، مشتغلا على أنشودته الخاصة «صرخة طفل» وهي من كلمات جمال جنيد، ألحان وتوزيع صبحي محمد.

 

 

 

 







تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع