طبيعي ان يجري الوزير مناقلات بكل الإدارات بهدف تحديد الطاقات وتنوع العطاءات وهي هيكلة تستهدف ضخ دماء من خلال تبديل المواقع وهي حركة متواصلة حالة صحي تعزز الجهاز الإداري بطاقة إدارية .
.لكن السؤتل ولازال بدون إجابة ..
لماذا بقاء بعض الإدارات بموقهم دون تحريك لسنوات رغم وجودهم إصابة المكان بخدر وعجز وتراجع وانعكاس ذلك على واقع البعض من احباط بين الكوادر العاملين لبقاء المدير لسنوات ..ربما هناك مببررات و
هو النسيان او حسب من يقف وراء هيك مدير رد جميل ..
قصص بحاجة لتفسير ما ان نقل موظف عادي ابسط من خربشات على ورقة ...
الموضوع بحاجة لتفسير وتفكير وهو مطلوب نقل الإدارة التي هي من تصنع علاقة منسجمة مع كوادرها وهي من تحمي انجازات السنين وهي من تحفز الموظف لمزيد من العمل والإنتاج بمهارة وعدالة ..
إدارة هي من تصنع التحدي للعطاء وهي من تحطم الانتماء بنفوس الشباب . .
وهي من تتحمل مسؤولية عمر ساعات الدوام المهدورة ..
واقع اصبح مألوف ..
إلى متى بقاء المدير بدون رقابة وحساب ...
إلى متى ولماذا لا يكون محكوم بمدة محددة لكل مدير أو رئيس مجلس إدارة لضمان العدالة اولا وزيادة الإنتاج على انتاجية المديرية او المؤسسة ..
اي مسؤول مهم كان وحب تحديد مدة خدمتة التي لاتقبل الاستثناء من سن إلى سنتين ومهم كان هناك سقف على الجميع ..لكن علينا الاعتراف المواقع بالأجهزة المدنية تخضع لمقايس المصالح والمحاسيب دوم تقديم مصلحة الوطن على المصالح الأحادية لهذا نسبة الإبداع أصبحت لا تتناسب مع صفحات التقارير السنوية وكيف يتم منح فلان تقدير جيد وعلان تقدير ممتاز دون مقايس الإخلاص بالانتاجية .
واقع ساهم في تحطيم معنويات العطاء وحماية مكتسبات
كل مؤسسة ومديرية لهذا أثر ذلك على إنجاز المعاملة اليومية بدون إبداع .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه