ربما تنفيذ هيك إجراء يهدف كسر حاجز الصدمة لدى المتوقف ويأخذ على التوقيف في المرات القادمة دون حدوث أزمة نفسية او سيكولوجية يعني عصف عدلواني .
مقدمة لا بس بعالم ثالث ونحن جزء من هيك عالم مصنف خطر 3 ..
لكن المحزن أن حوصلت المسؤول بهيك عالم اصبحت لا تشبع من للهط والشفط والمعط من كل ما هو متوفر حتى وصل لحالة استنعاسية وهي توقيف من يقول من هو صاحب القميص القميص ...
عملية لتسلية بين عباد الله بين من يمتلك المال وبين من يمتلك الانتماء..
ولاثنان بنفس المقياس .لكن في الاونة الأخيرة اصبح المال هو مصدر القرار بعالم 3 .
هو من يفرض قياسات الأحكام ومنح المقامات لصاحب القميص الأصغر ..
ومهم تصيح من يسمعك وصوتك اصبح بين مرهون أو موقوف اما معهم او تحتهم ..
مش أعداء لكن ضيوف المرحلة تستوجب إجراءات صارمة لا تتقبل التفاوض او التهاون ..
لكن السؤال لمن يمتلك تحريك قضية بعد التوقيف أو قبل المهم التوقيف تصبح مثل مهنة الرقص بدولة تعيش على هز يا وز .
نحن نرفض شخصنة أي موضوع لكن مع حرية الرأي والنقد ومن اين لك كل هذا العقارات والأموال والمشاريع من اين من اين سؤال سيبقى مطروح إلى أن تقوم الساعة ونصيحة بلاش التوقيف كون السجن بنسبة لعالم 3 يعني شرف وبطولة ومشروع شهادة وبطولات رأي. ...نصيحة بلاش
السجن يشكل كابوس.
وكابوس الفضاء الذي تحول لغرف سوداء ..
قال توفيف بمجرد سطر.
ومن يعربد بالشارع والاسواق والمجمعات لا يتوقف و من يعتدي على مواطن صامت بخير رابور ويكون الاثنان بنفس التهمة ..عالم متمرس ..
ببساطة اصبحنا نسمع ونشاهد سلوكيات تتجاوز الأخلاق والأعراف دون رادع ..وعلى مسامح النساء والأطفال في المجمعات والأسواق وداخل الباصات اهم من أصحاب الاخاوت والسوابق ..
مع ان كلفة السجين 750 دينار شهري يعني معيشة شهرية للاسرة افضل من معيشة أسرة يدوب براتب 400 او اكثر او اقل السجن افضل الأسرة .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا .
كاتب شعبي محمد الهياجنه