أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
غالانت وبن غفير «يعبثان» بأوراق خطرة… الأردن: ما الرسالة ومتى يعاد «الترقيم»؟ “اخرسي ودعيني أكمل” .. احتدام النقاش بين البرغوثي ومسؤولة إسرائيلية على الهواء (فيديو) العين العبادي يؤكد دستورية المادة (4/58) من قانون الانتخاب الأردنيان حماد والجعفري إلى نهائي الدوري العالمي للكاراتيه ما سقط "في العراق" يكشف أسرار ضربة إسرائيل على إيران أول خبر سار لعشاق الصيف .. حرارة أربعينية تُطل برأسها على الأردن باحث إسرائيلي: تل أبيب فشلت بشن هجوم كبير على إيران الرئاسة الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة طولكرم غوتيريش يدعو لوقف دورة الانتقام الخطيرة في الشرق الأوسط طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف معاناة النساء في القطاع إصابتان برصاص مجهول في إربد جماعة يهودية متطرفة تقدم مكافأة مالية لمن يذبح قربانا بالأقصى انتشال جثة شاب عشريني من مياه سد وادي العرب إثيوبيا تستفز مصر مجدداً: من أين لكم بمياه لزراعة الصحراء في سيناء رجل يحرق نفسه أمام محكمة ترامب - فيديو. هآرتس تكشف بناء بؤرتين استيطانيتين في غزة. أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة. 100 عمل مقاوم في الضفة الغربية خلال 5 أيام. الأردني أبو السعود يحصد ميدالية ذهبية في كأس العالم للجمباز. كتيبة جنين : استهدفنا معسكر سالم.
ثوب الحملان وقطط الجيران
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة ثوب الحملان وقطط الجيران

ثوب الحملان وقطط الجيران

27-07-2017 09:45 PM

مقابلة حوارية مع نائب اخواني على قناة dw لم يترك المحاور للضيف فرصة للرد ؛ اسئلة محددة تطلبت اجوبة محددة من الضيف دون ذكر اي طرف اخر كمقارنة ، وفي نهاية اللقاء الذي استند به مقدمه على جملة للملك يصف بها الاخوان في الاردن بانهم " ذئاب بلباس الحملان " ؛ وذلك خلال لقاء للملك مع صحيفة غربية عام 2013 ، تمكن مقدم اللقاء من ترك الكرة في ملعب الضيف ترتد مع عارضة الخصم رغم ان الساحة قد تركت له وحده كي يسجل هدف .
وفي زمن ومكان ليس ببعيد عن مكان للقاء ؛ كان هناك حالتان من الموت الوطني في عمارة للسفارة ، ورغم كثرة الشرح والتبرير من قبل شعب ملك ناصية الفيسبوك والتويتر ؛ كانت النهاية كما رسم لها الطرف الاخر في الجهة الغربية من النهر ، وخلاصة الموقف في حادثة السفارة في العمارة ان هناك من كان يتاجر مع ساكنيها ، ويقدم لهم الخدمة مقابل اجر مالي ، وقد غاب عن بال هؤلاء مقولتنا الشعبية " الذي يرغب باللعب مع القط ..عليه ان يتحمل خربشاته " .
الحكومة تمارس لعبة الصمت الاعلامي في احداث الوطن الحرجة ، وتترك الشعب في "حيص بيص " ؛ والشعب يمارس هواية نقل الكلام الموروث عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقدما للحكومة عذرا قانونيا كي تلعب بالقانون وتقيد حرية التعبير ، وعندما يقال "داوها بالتي هي الداء " فنحن نتحدث عن المطبخ السياسي في الوطن ، وافضل حالة لذلك الوضع هي " هيئة الاعلام " والقانوني الذي يجلس على مقعد ادارتها بحاثا لها عن حلول قانونية لتزيد من سيطرتها .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع