أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
البنك الدولي يحذر من تخلف الأداء الاقتصادي لمنطقة الشرق انخفاض سعر الذهب نصف دينار في السوق المحلي أبو نقطة: رأس المال في قطاع الثروة الحيوانية يقدر بمليار دينار خبير أردني: أسعار البنزين ستصل لأعلى مستوى منذ أكتوبر الثلاثاء .. درجات حرارة صيفية وأجواء حارة نسبياً جامعات أمريكية جديدة تنضم لحراك دعم غزة .. واعتقال عشرات الطلاب (شاهد) أمير الكويت يبدا بزيارة تاريخية للمملكة اليوم المساحة والقسط والفوائد .. كل ما تريدون معرفته حول الأراضي التي تعرضها الحكومة بالتقسيط (فيديو) إسرائيل تتهم مصر بتهريب السلاح للقطاع .. والأخيرة ترد الحرارة بالأردن أعلى من معدلاتها بـ10 درجات في الأيام المقبلة %23 من مراهقي الأردن يعانون الاكتئاب الحاد نصراوين : الحكومة يجب أن تستقيل في هذه الحالة بن غفير يحرّض على إعدام الأسرى الفلسطينيين الأمم المتحدة تدعو لتحقيق بشأن مقابر جماعية بغزة إنتر يحسم الديربي ويتوج بالاسكوديتو بينهم رئيس الأركان وقادة كبار .. توقعات بموجة استقالات واسعة في جيش الاحتلال الوزير الخريشة يحسم الجدل حول قانون الأحزاب والانتخاب كيف يتم تحصيل الضريبة من المشاهير وصنّاع المحتوى بالأردن؟ راصد ينشر خارطة الأحزاب السياسية الأردنية وتوجهاتها للانتخابات النيابية 2024 بالاسماء .. تشكيلات إدارية بين كبار موظفي وزارة الزراعة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء أسباب تدفعك لترك وظيفتك

أسباب تدفعك لترك وظيفتك

أسباب تدفعك لترك وظيفتك

24-01-2017 11:09 AM

زاد الاردن الاخباري -

يصعب في العصر الحالي أن يبقى المرء في وظيفة واحدة طوال حياته، فالحياة مليئة بالفرص المتنوعة.

وعلى الرغم من أن ما سبق يعد طبيعيا بالنسبة لمعظم الناس، إلا أن هناك أسبابا معينة يمكن أن تدفع المرء لترك وظيفته التي تبدو مثالية بالنسبة له، وهذه الأسباب لا تقتصر على الجانب المادي فقط، فهناك جوانب أخرى سنتعرف على بعضها فيما يلي:

- عدم إحساس الموظف بقيمته في العمل: عندما يشعر الموظف بأنه يُعامل كشخص ثانوي في العمل، فإن هذا سيشعره بأن وجوده في العمل بلا قيمة فعلية. يركز معظم أصحاب العمل على الأرباح والإنتاجية والتفاني في العمل، لكن تلك الأشياء لا يمكن أن تتحقق لو لم يجد الموظف تقديرا لما يقوم به من عمل.

على أصحاب العمل إدراك أن الموظف بشر يحتاج للتقدير على الجهود التي يقدمها حتى يستطيع مواصلة جهده ورفع درجة كفاءته أيضا. فالموظف لو لم يحصل على أجر شهري مناسب أو لم يجد البيئة المناسبة والمريحة للعمل، فإنه سيكون قريبا من الاستقالة. الواقع أن خسائر صاحب العمل تفوق خسارة الموظف نفسه في كثير من الأحيان عندما يجبر الموظف على ترك العمل على الرغم من كفاءته العالية لكنه لم يجد المعاملة التي يستحقها.

- لا يوجد تدرج وظيفي: لا أحد يرغب القيام بالعمل نفسه يوما بعد آخر. فالمرء يرغب بأن يشعر أنه يتعلم شيئا جديدا وأنه يتقدم في عمله ويتطور. فالموظف يرغب أن يكبر مع الشركة أو المؤسسة التي يعمل بها مما يشعره بالفخر والرغبة بتحقيق المزيد. لو لم يتوفر هذا الأمر فمن المرجح أن يبحث الموظف عنه في مكان آخر.

- انخفاض الروح المعنوية: بمجرد دخول المرء لمكان العمل، فإنه سيلحظ ما إذا كانت الأجواء مريحة أم لا من خلال طباع الموظفين الآخرين. فعندما تكون روحهم المعنوية منخفضة لعدم منحهم مزايا يستحقونها تجدهم يتعاملون بشيء من السخرية مع الآخرين وأحيانا بقليل من التهذيب. العمل ببيئة مريحة يعزز روح العمل كفريق وهذا يتحقق عندما يشعر الموظف بالتقدير على ما يقوم بإنجازه من أعمال.

- عدم منح مكافآت: يحتاج الجميع أن يحصل على مكافأة تقديرا لجهوده، هذه المكافأة يمكن أن تكون مجرد كلمة شكر من صاحب العمل، فهذا يشعر الموظف بأن ما يقوم به يتم تقديره حتى لو معنويا. المشكلة أن بعض أرباب العمل يركزون على الأخطاء حتى وإن كانت بسيطة، بينما لا يلقون بالا بالإنجازات المتحققة، وهذا خطأ كبير يقعون به إن كانوا معنيين بالاحتفاظ بالموظفين لديهم.

الغد





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع