أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مستوطنون يسرقون ماشية لفلسطينيين بالضفة أهالي الأسرى الإسرائيليين يقطعون طريقا سريعا وفاة أردني بحادث سير في السعودية الصفدي لوزير خارجية إيران: لن نسمح لكم ولإسرائيل بخرق أجوائنا الرجل الموقوف بعد تطويق قنصلية إيران في باريس لم يكن يحمل متفجرات ارتفاع حصيلة شهداء قطاع غزة إلى أكثر من 34 ألفا منذ بدء العدوان الإسرائيلي منظمات تستنكر فشل قرار بشأن عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة ماسك يعلق بسخرية على الهجوم الإسرائيلي على إيران عقوبات أمريكية على جامعي أموال لمستوطنين متطرفين في الضفة اليونيسف: أكثر من 14 ألف طفل قتلوا في غزة جماعة يهودية متطرفة تقدم مكافأة لمن يذبح قربانا بالأقصى إصابتان برصاص مجهول في إربد تقارير : الضربات المباشرة بين اسرائيل وايران انتهت استشهاد قائد كتيبة طولكرم صحيفة: بايدن يدرس إرسال أسلحة جديدة بمليار دولار لإسرائيل الصحة بغزة: 42 شهيدًا في 4 مجازر للاحتلال الإسرائيلي أبو هضيب: الرمثا محظوظ بوجود وسيم البزور إغلاق ملحمتين في عجلون لمخالفتهما الشروط الصحية نقيب الذهب يحذر من طريقة بيع مضللة في الأسواق المحلية الخارجية الأميركية تطلب من موظفيها وعائلاتهم في إسرائيل الحد من تنقلاتهم
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الأسد يغيّر لهجته ويرى أستانا حواراً مع...

الأسد يغيّر لهجته ويرى أستانا حواراً مع "الإرهابيين"

الأسد يغيّر لهجته ويرى أستانا حواراً مع "الإرهابيين"

19-01-2017 02:16 PM

زاد الاردن الاخباري -

في تغيير حاد للهجته من مؤتمر "أستانا" الذي سيعقد في 23 من الجاري، قال رئيس النظام السوري بشار الأسد: "نعتقد أن المؤتمر سيكون على شكل محادثات بين الحكومة والمجموعات الإرهابية من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار".

وعبّر الأسد في حواره لقناة TBS الياباينة ينشر غداً الجمعة، على ما ذكر في صفحته الفيسبوكية الخميس، عن أمله أن يكون "أستانا" "منبراً لمحادثات بين مختلف الأطراف السورية حول كل شيء". وعبر عن شكوكه ما إذا كان هذا المؤتمر "سيتناول أي حوار سياسي" كما ذكرت صفحته الفيسبوكية، مضيفاً أنه ليس "من الواضح" من سيشارك في المؤتمر.

ويأتي تصريح الأسد بأن "أستانا" محادثات بين حكومته والإرهابيين، بعد جملة اتفاقيات عقدها مع الإيرانيين في الساعات الأخيرة، أسفرت عن توقيع عقود تمكّن إيران من إنشاء ميناء نفطي على البحر المتوسط، ومنحها حوالي 10 آلاف هكتار من الأراضي السورية، نصفها تابع للميناء النفطي المزمع، والباقي على شكل مشاريع اقتصادية مختلفة، فضلاً عن منح إيران حق تشغيل شبكة الهاتف المحمول.

وهو الأمر الذي تعتبره المعارضة السورية بيعاً لأملاك سورية لتمكين إيران من تأمين نفوذها في سوريا والمنطقة ومتابعة مشروع الهيمنة الذي تعمل عليه في العالم العربي.

العربية . نت





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع