يدعي انه لن يعيد نهجه السابق عندما كان في المجلس النيابي السابع عشر ، ويتم الرد عليه عبر تناقل الكلام من مرشح جديد ؛ هو ضحك عليكم وانتم جربتموه سابقا ، وانا اعدكم بان لا افعل فعلته وان اقف معكم ، ويقال ان رقم اربع في القائمة الفلانية وضع اغلاق عدد لانه سيعاب على رقم واحد في القائمة انه اكتفى باثنان وهو كثالث ، مرشح حالي ونائب سابق تعلق باذيال قائمة احد الحيتان لان ورقته حرقت في المجلس السابق.
ولكن قصة المرشح فلان تبكي وضحك في نفس الوقت ؛ فهو وضع في القائمة كرقم سادس كونه وجد ترتيبه في القائمة الجديد يعطيه امل كبير بخلاف انتخابات المجلس السابع عشر حيث كان ترتيبه العاشر ، ويقال ان هناك مرشح وجد في نشر صورته منفردا املا كبيرا في الفوز بدلا من وضعها في ذيل صورة اعضاء قائمته ، وان تحمل تكاليف هذا التصرف من جيبه الخاص وبعيدا عن حساب القائمة المشترك.
لماذا تسلق هذا المرشح اعلى عامود الكهرباء بلوحة متران في مترين ؟، سؤال غطى على المشهد الانتخابي في احدى المدن ، وتبقى الاجابة مفتوحة ، سر اخر يقال فيه ان قصة الفوز بالتزكية اصبحت في خبر كان مما جعل اصوات ذلك المرشح تذهب هدرا ، ويختم الحديث بدعاء شعبي الى الله تعالى بان يكرم الشعب برياح تسقط كل تلك الوجوه على رصيف الوطن كي يدوس عليها الشعب كفشة غل .