أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. ارتفاع على درجات الحرارة غالانت وبن غفير «يعبثان» بأوراق خطرة… الأردن: ما الرسالة ومتى يعاد «الترقيم»؟ “اخرسي ودعيني أكمل” .. احتدام النقاش بين البرغوثي ومسؤولة إسرائيلية على الهواء (فيديو) العين العبادي يؤكد دستورية المادة (4/58) من قانون الانتخاب الأردنيان حماد والجعفري إلى نهائي الدوري العالمي للكاراتيه ما سقط "في العراق" يكشف أسرار ضربة إسرائيل على إيران أول خبر سار لعشاق الصيف .. حرارة أربعينية تُطل برأسها على الأردن باحث إسرائيلي: تل أبيب فشلت بشن هجوم كبير على إيران الرئاسة الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة طولكرم غوتيريش يدعو لوقف دورة الانتقام الخطيرة في الشرق الأوسط طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف معاناة النساء في القطاع إصابتان برصاص مجهول في إربد جماعة يهودية متطرفة تقدم مكافأة مالية لمن يذبح قربانا بالأقصى انتشال جثة شاب عشريني من مياه سد وادي العرب إثيوبيا تستفز مصر مجدداً: من أين لكم بمياه لزراعة الصحراء في سيناء رجل يحرق نفسه أمام محكمة ترامب - فيديو. هآرتس تكشف بناء بؤرتين استيطانيتين في غزة. أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة. 100 عمل مقاوم في الضفة الغربية خلال 5 أيام. الأردني أبو السعود يحصد ميدالية ذهبية في كأس العالم للجمباز.
قمة---------بلا قمة

قمة---------بلا قمة

26-07-2016 10:17 AM

نعم لم يعد لعقد مؤتمرات القمةالعربية أي معنى أو أي اهتمام وأصبحت القمم العربية عبارة عن مشهد مسرحي مكرر وميؤوس منه وخاصة إذا تغيَّر أشخاص الممثلين، فمثلا كل موعد القمم العربية حال انعقادها تعقد على أنقاض الامة واسترجاع فلسطين المغتصبة ولو من باب الشعارات والآن أصبح الاحتلال الصهيوني مرتاح وضياع فلسطين شبه اكيد وسوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس ومصر كلهم في مهب الريح وبلا سيادة ومن هنا أصبحت حال الأمة العربية من سيء إلى أسوأ وكل موعد للقمه نكون قد خسرنا دول وليس دولة ولسان حال الامة يقول ان الأوضاع عبارة عن فقدان المؤشر أو البوصلة للإصلاح أو الوحدة وأصبحت هذه العنوانين عبارة عن أحلام سرعان ما يتم نسيانها حتى وصل الأمر بعزوف القادة عن حضور جلسات ومؤتمرات القمه نتيجة اليأس والإحباط أيضا عند الزعماء ومؤتمر انواكشط دليل كبير حيث أنَّ الذين حضروا سبعة قاده من أصل(22)زعيم عربي أي أنّ القمة فشلت قبل أن تبدأ وبصراحة رَبِنا(من لما سقط العراق سقطت معه جميع القيم والنخوة والأخوة والفزعة التي كان العرب يتغنَّونِِ بها ويا سبحان الله كأَنِّ العراق والشهيد صدام حسين بالذات كأَنّهم حجر الزاوية للأمة العربية وصمام أمان لها)ومن بعد العراق أصبحت كل الدول العربيه مُباحه لأَعداء الأُمةِ ومسرح تصفية حسابات للدول الكُبرى على الأرض العربية ومن هنا يجب إعادة النظر أصلا بجود ما يسمى جامعة الدول العربية التي أسستها بريطانيا الإستعمارية سنة 1945لكي تكون هي نفسها أي الجامعة سبب تفرقة الأمةالعربية وحينما كانوا يجتمعون الزعماء الكبار الوطنيين كان حدث على مستوى العالم والكل ينتظر النتائج أمّا الآن لا أحد ينتبه أو يعطي اهتمام للجامعة ومؤتمراتها لأنها أصبحت ينطبق عليها مثل(فاقد الشيء لا يعطيه)





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع