أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
114 دعوى سُجلت لدى وحدة سلطة الأجور في وزارة العمل في الربع الأول من 2024 أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي البيت الأبيض : نريد إجابات من إسرائيل بشأن المقابر الجماعية في غزة تطبيق نظام إدارة الطاقة في قطاع المياه 350 مستوطنا اقتحموا الأقصى خلال الساعة الأولى من بدء الاقتحامات نصراوين: حلّ مجلس النواب قد يكون منتصف تموز المقبل استشهاد الصحفي محمد بسام الجمل بغارة شرق رفح مستوطنون يؤدون صلوات تلمودية بباحات الأقصى 8 شهداء بينهم طفلان بغارت الاحتلال على رفح المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية الأردن .. إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة بلاها فراخ .. حملة لمقاطعة الدواجن بمصر مدعوون للتعيين في وزارة الصحة (أسماء) اليرموك تحدد موعد انتخابات اتحاد الطلبة طائرة إثيوبية تحمل شعار (تل أبيب) تهبط في مطار بيروت استقرار أسعار الذهب محلياً إصابتان إثر مشاجرة عنيفة بصويلح إدارة السير: تعطل مركبات بسبب ارتفاع الحرارة طبيب أردني: السجائر الإلكترونية تستهدف فئات عمرية صغيرة الأردن يسير 115 شاحنة مساعدات غذائية جديدة لغزة
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث الرائعون .. بعضهم وبعض منهم

الرائعون......بعضهم وبعض منهم

الرائعون .. بعضهم وبعض منهم

25-06-2016 03:53 AM

زاد الاردن الاخباري -

ولاننا لا نرى احيانا مخرجا او نورا بنهاية انفاقنا, ولان الانفاق تكثر وتتكاثر اصبح لا بد من تعظيم بقع الضوء التي تتناثر هنا وهناك على ندرتها.
بعض الرائعون اللذين لايمرون طيفا عابرا ورقما وانما يخطون ذكرى وموقعا في مسيرتنا....اولئك المؤثرون واللذين يتركون بعضا منهم في ذاكرتنا....هؤلاء هم من يجب ان تفتح لهم المنصات والابواب. لانهم بشغفهم قادرون على التغيير ولانهم واحيانا ببساطتتهم ونقائهم يكونون هم بالضبط ما نحتاجه الان , هؤلاء ,وهؤلاء تحديدا لا بد من شكرهم.
في الواقع نحن لا نحسن الشكر الا اغلبه نفاقا وتكلفا, وبتنا نعتبر اغلب الاشياء امرا مفروغا منه وهو ليس كذلك.
لآ ادري ايضا الى اي درجة ينتظر الرائعون شكرنا , ولكنني لست اؤمن بضالة اهميتها وقوة سحرها هذي كلمات الشكر. أحدهم سالني قبل عدة ايام كيف ان والدي وافق على دراستي باوروبا وقبل عشرين عاما , ويسال الان وبعد عشرين عاما عن ابي البدوي القادم من الجنوب! فاجبته: كان ابا رائعا, امن بابنته ولم يلتفت لمخاوف رؤوس لم تعنيه نواياها المثبطه انذاك.... فله مني كل الشكر والمحبه.
وغير ابي وابائكم بالتاكيد كثر ان نظرنا جيدا.
وفي وطني الحبيب لا يحق للرائعين ان يلتزمو الصمت, وان فعلوا وجب علينا افرادا ومؤسسات ان نتسائل عن غيابهم الذي يخلق الفرق. فنحن نحتاج الرائعين في العائله ليكونوا لنا ملجئا....ونحتاج الرائعين في العمل يفتحون الافاق و يجتهدون, ييسرون ويرشدون.....ونحتاج كثيرا من رائعين على صفحات التواصل يرسلون شعاعا او حتى ينشرون فرحا...نحتاج الرائعين في الشارع يبادر ويفسح الطريق, وفي كل المدارس والجامعات رائعين يبتكرون , يشجعون ويكونوا وطنا من العطاء...
فاين انتم ايها الرائعون المميزون كل في مكانه وبنكهته .....شكرا لعدم غيابكم!

د. اروى الحمايده





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع