أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إسرائيل تهنئ أميركا على إسقاطها منح فلسطين عضوية الأمم المتحدة. المنتخب الأولمبي لكرة القدم يخسر أمام نظيره القطري. وزير خارجية أيرلندا: أشعر بخيبة الأمل من نتيجة التصويت بمجلس الأمن على عضوية فلسطين. وزارة الدفاع الإسرائيلية تؤيد إغلاق قناة الجزيرة واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس سموتريتش: قيام دولة فلسطينية تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل. نادي الأسير: إسرائيل تفرج عن أسير فقد نصف وزنه. الغذاء والدواء: رقابة على استخدام الحليب المجفف بالمنتجات. نتنياهو امتنع عن عقد اجتماع الليلة لمجلس الحرب أوروبا تهرع لإحباط مؤامرة لاغتيال زيلينكسي. فيتو أمريكي يفشل قرارا لمجلس الأمن بمنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة. حماس: هناك مساع خبيثة لاستبدال الأونروا عاجل-الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة وقف الإساءات لمواقف الأردن. بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني. ليبرمان: نحن على مقربة من العار وليس الانتصار الاحتلال: منح العضوية الكاملة لفلسطين مكافأة على هجوم حماس في 7 أكتوبر سطو مسلح على بنك فلسطين في رام الله. أميركا ستصوت برفض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال بطولكرم. الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا"
واسطتك كبيره

واسطتك كبيره

11-10-2015 07:32 PM

مصطلح اجتماعي مسيطر على فكر الكثيرين من الناس ، ومن باب ان البلد هي هيك بدها واسطه كبيره ، ويمكن لهذا المصطلح ان يكون متحكم بكل ما هو خارج الاطر القانونية والمتعلقة بحقوق الافراد التي كفلها لهم الدستور .
وكذلك يفقد هذا المصطلح قوته في الاماكن التي يحكمها مجموعة من المعايير التي وضعت من قبل مجموعة من الاشخاص اهل الاختصاص ، وبالتالي اصبحت تتساوى مباشرة بقوتها مع قوة القانون .
وعندما يذكر هذا المصطلح كنوع من المقارنة بين الافراد اللذين تم اخضاعهم لتلك المعايير كي يصبحوا ضمن القانون او خارجه ، يظهر عندها ان هناك من استطاع القفز على هذه المعايير ووضع حالته ضمن القانون ، وبالتالي يتساوى هنا من هم خارج المعايير ومن هم داخلها .
والسبب الرئيس بترسخ هذا المصطلح هو عدم وضوح مواد القوانين التي يتساوى من خلالها الافراد داخل الدولة، وبمعنى اخر فقدان الشعور بالعدالة التي هي اساس كل حكم ، وياتي الفقدان للعدالة عندما تتداخل القوانين المنظمة للعلاقات بين الافراد في المجتمع ؛ من قوانين وضعية ودينية وعشائرية ، وهذه الفوضى تمثل ابوابا كثيرة للهروب من العقاب من خلال البحث عن مخرج اما بقانون وضعي او ديني او عشائري ، والسؤال اي من هذه القوانين هو الواسطة الكبيرة التي افقدت العلاقة اسس العدالة ؟.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع