أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان 2488طنا من الخضار وردت للسوق المركزي لامانة عمان اليوم الكويت تعلن تقديم مليوني دولار لأونروا فرنسا ستقدم 30 مليون يورو لأونروا هذا العام “لن أسمح بالتحقير مني كمسلم” .. روديجر يصدر بيانًا شرسًا للرد على اتهامه بالإرهاب العدل الدولية تصدر بالإجماع أمرا جديدا لإسرائيل الآلاف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى. إلغاء جلسة لمجلس الحرب كانت ستناقش صفقة التبادل الاحتلال يجري مناورة تحسبا لحرب مع لبنان. الاحتلال يستهدف مباني سكنية شمال مخيم النصيرات هيئة البث الإسرائيلية: منفذ عملية الأغوار لم يقبض عليه بعد الأمم المتحدة: الأسر عبر العالم ترمي مليار وجبة يوميا العيسوي يشارك في تشييع جثمان مدير المخابرات الأسبق طارق علاء الدين مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض القسام تستهدف دبابة إسرائيلية جنوب غزة العدل الدولية تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة نمو صادرات الأسمدة والألبسة في كانون الثاني القبض على شخص سلبَ "سيريلانكية" تحت تهديد السلاح الأبيض في الضليل البنتاغون تجري محادثات لتمويل مهمة حفظ سلام في غزة لبنان يعتزم تقديم شكوى لمجلس الأمن ضد إسرائيل.
بين السياسه والتفاهه
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة بين السياسه والتفاهه

بين السياسه والتفاهه

26-08-2015 04:21 PM

حين تتكاثر القضايا وتشتد الازمات ... لا بد من الفرسان ...الوطنيون المنتمون .... للأرض والإنسان...


حين يدلهم الخطب وتحيط الظلمه وتتكاثر المخاطر ، لابد من " المشاعل الوطنيه الأردنيه ... لتحدد الاولويات وترسم معالم الطريق ....


ولكن كيف غاب الفرسان ....الوطنيون المتجذرون المنتمون ....ولمصلحة من ؟؟؟؟


نعم .... كيف تقدم " التافهون .... وإستأسدوا ... في غياب السيوف الوطنيه ....؟؟؟؟؟


نعم لكل بلد " خصوصيته " وللأردن أصالته .... فكيف سمح الأردنيون بتصدر هؤلاء - الغربان ؟؟؟؟؟ 


 ظروف كثيره حطمت الاردنيين وغيرت نهارهم ..... ففضلوا " الإبتعاد .... " مضطرين ....حين أصبحت السياسه تهمة .... تلصق بالشرفاء .... ليتمتع غيرهم بالصداره.... فأنتج الفراغ .... فراغا قاتلا تصاعد خلاله المدعون اللذين لا يستحقون " جمع المذكر السالم " ولا تاء التأنيث....فهم جنس من المفترسيين ....


جمعتني الصدفه بمتكرش ...يدعي أنه سياسي متنفذ " مسموع كلامه " فقلت لنفسي " لقد تحدثت كثيرا استمع الأن ؛ علني اكتشف كيف وصل هؤلاء ؟؟؟_ ولو من قبيل الفضول _ ، الى جنه الحكم .... فإستمعت وسمعت خليطا من ادخل فيه السم بالدسم , وصار بطني يمغصني بشدة وبحثت عن مكان لأتقيأ فيه ..


أهكذا يا وطن ...!!!!ماذا فعلت بنا ايها الوطن .... لماذا خرسنا ....تعاليا وتكرما كي يتقدم هؤلاء بفسادهم ورشوتهم وضلالهم ....


لماذا خرس الأوفياء ؟؟؟؟ لماذا استبعدوا ....لماذا "تخبئوا تحت اللحاف " يشمون رائحة هي بالتأكيد افضل من رائحة الفساد والقمامه التي تأتي من الأدعياء ....


وكيف وصل غيرهم وصفق لهم الجمهور ....


ولكن وكما في كل مره يستعد هؤلاء للخداع ولتكرار المأساه وتكرر المواسم الانتخابيه .... يفتحون بطونهم وشهواتهم كي يخدعوا الجمهور ولكن هل الجمهور قابل للانخداع والطبل والتزمير ....


فكل ما سيقال قد قيل سابقا ....


وكل تحذير من هؤلاء كتب وسطر لكنه ذهب مع الريح ....هل سنحتمل مره اخرى ؟؟؟؟


لم يبق لدينا في وطننا - خبز ولا ماء ولا هواء ....


ولا ندر الى اين نحن ذاهبون !!!!


كتنكه فارغة.... تتدحرج في واد سحيق .....


الأردنيون على الوطن الأردني مدعوون لحوار وطني شامل يكون جامعا ويستبعد عناصر القساد ورموز الفساد .... ومعاونيهم ....


لابد من تشخيص مصلحه الوطن وأولوياته ....


لا بد من أن يخرج هؤلاء الأدعياء ....


لا بد أن تنزع عنهم صفتهم التي خدعوا الناس بها زمنا طويلا .... فدلسوا وكذبوا وأحاطوا انفسهم بهاله " القديسين والأتقياء ....

ليتوقف الخداع.....





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع