أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
700 ألف مصاب بأمراض معدية في قطاع غزة الاحتلال يرتكب مجزرة بقصف قوة شرطية بغزة الحكومة: محاولات للتحريض على الدولة ومعاهدة السلام سبيل للضغط على إسرائيل التنمية تضبط متسوّل بحوزته 6288 دينار 10 شهداء بقصف إسرائيلي بمحيط مجمع الشفاء 8 شهداء بينهم 5 أطفال بقصف إسرائيلي شرق مدينة غزة عائلات المحتجزين من الجنسيتين الأميركية والإسرائيلية ينتقدون نتنياهو نتنياهو: الولايات المتحدة لا تمارس ضغوطا كافية على قطر الأردن ينفذ 8 إنزالات جوية على شمالي غزة بمشاركة 6 دول ارتفاع إجمالي الدين العام في الأردن إلى 41.18 مليار دينار حتى نهاية العام الماضي "طقس العرب" يحذر من موجات غبارية في مناطق بالأردن السبت غالانت يتلقى عبارات قاسية تجاه إسرائيل 125 ألف يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في المسجد الأقصى مسيرات تضامنية بمحافظات عدة عقب صلاة الجمعة إسنادا لغزة تعرض أربعينية لإصابة بليغة بعد أن أسقط عليها شقيق زوجها أسطوانة غاز من الطابق الثاني في إربد بايدن: دول عربية مستعدة للاعتراف بإسرائيل ضمن اتفاق مستقبلي البرلمان العربي والاتحاد البرلماني الدولي يبحثان التعاون المشترك 15 شهيدا وعشرات الجرحى جراء قصف الاحتلال نادي الشجاعية بغزة دول منظمة الصحة تفشل في التوصل إلى اتفاق على سبل مواجهة الجوائح مسؤول تركي: أردوغان سيلتقي بايدن في البيت الأبيض في 9 أيار
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة عودة جدل الحرس القديم والجديد .. ورسالة حسين...

عودة جدل الحرس القديم والجديد ... ورسالة حسين المجالي الغامضة!

عودة جدل الحرس القديم والجديد .. ورسالة حسين المجالي الغامضة!

25-05-2015 10:38 PM

زاد الاردن الاخباري -

يميل بعض ألنشطاء والمسيسيين في البرلمان الأردني لإعتبار الهجوم المباغت الذي شنه الأسبوع الماضي رئيس مجلس الأعيان عبد الرؤوف الروابده على ما يسمى برموز″الديجتال” عبارةعن رسالة لبعض اوساط القرار تفيد بان الحرس القديم لن يتخلى عن إستعداده للتعارك مع الرموز الليبرالية إذا ما عادوا لتصدر واجهة الحكم.

الروابده وخلال برنامج تلفزيوني هاجم بقسوة وعلى نحو مفاجيء مشروع وثيقة الأجندة الوطنية التي ترأس لجنتها وزير البلاد الأسبق الدكتور مروان المعشر.

الروابده إستعمل مجددا نفس الأوصاف التي كان يطلقها التيار المحافظ على التيار الإصلاحي قبل سبع سنوات عندما تحدث عن “الصلعان” و”رموز الديجتال”.

وفقا لتصريحات الرجل التلفزيونية الفترة التي حكم بها هؤلاء كانت تدار البلاد خلالها عبر “الترجمات” ويقصد الوثائق والتوصيات المترجمة والأجندة الوطنية لم تكن وطنية بل مترجمة.

كثيرون لم يفهموا سبب هجوم الروابده أو يبرروه والدكتور المعشر لم يتولى الرد والتعليق لكن لوحظ بأن الروابدة المترأس للسلطة التشريعية يهاجم المعشر فيما الأخير بدأ يتحدث عن”تنشيط حوارات التيار الإصلاحي” ويقوم بزيارات ومجالسات ويدير مناقشات .

لاحقا لفتت الأنظار مشاركة رئيس الديوان الملكي الأسبق الدكتور باسم عوض الله في منتدى دافوس وتقول مصادر نيابية بان الأخير تولى الدفاع عن الإقتصاد الأردني وإجتمع بالملك عبدالله الثاني وبرئيس الحكومة الدكتورعبدالله النسور وهي “أنباء سيئة” بالنسبة لرموز التيار المحافظ في مجلس الأعيان والديوان الملكي .

فعاليات النواب تترك نفسها بعيدةعن جدل محتمل بعد عودة الروابده لنغمة “الديجتال” والهجوم المفاجيءعلى الصف الليبرالي لا تبرره سياقات الأحداث خصوصا بعد الإستعانة باحد رموز الحرس القديم في وزارة الداخلية وهو الوزير سلامه حماد خلفا للوزير المستقيل حسين المجالي.

ويحصل ذلك في ظل الجدل الذي اثارته رسالة وجهها وزير الداخلية المستقيل حسين المجالي للأردنيين قال فيها بأن المناصب لم تكن بالنسبة له عرضا زائلا ورفاهية متوعدا بأن لا يذكرالتاريخ “المراوغين والخداعين”العابرون كماقال .

وقال المجالي في رسالته بان المدن والصدارة تبقى للشهداء ولمنهمعلى طريقهم- يقصد والده الراحل هزاع المجالي- والمراوغون “لم يحددهم” سيتذكرهم الحواشي والهوامش .

ووعد المجالي الشعب الأردني بأن يبقى على العهد والوعد معهم تاركا المراوغين والخداعين إلى ما هاجروا إليه .

ولأول مرة تصدر رسالة من هذاالنوع عن وزير سابق للداخلية تتضمن حديثاعن مراوغين داخل المناصب العليا

راي اليوم





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع