أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
باراك: نتنياهو عبد لدى وزرائه المتطرفين الذين ينتظرون “المسيح” (شاهد) القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي ببيت حانون. الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات ومؤسسات في المفرق .. أسماء إرادة ملكية بتوفيق كريشان قرار قضائي قطعي بحل حزب الشراكة والانقاذ القوات المسلحة تحتفل باليوم الوطني للعلم الأردني الأورومتوسطي: بث مسيرات “إسرائيلية” أصوات أطفال يطلبون النجدة لاستدراج المدنيين غير أخلاقي الأردنيون يرفعون عَلمهم عاليا في يومه الوطني “الملكية الأردنية” تعلن إلغاء رحلتين إلى الإمارات بسبب الظروف الجوية -تعطل نظام الـ (GPS) جزئيا في الاردن مسؤول أميركي : إسرائيل لم تبلغنا بموقف حاسم بشأن الرد على إيران الاردن .. قاصر تدعي على شابين بجرم الخطف المقترن بالإغتصاب وزير البحرية الأميركي: أنفقنا مليار دولار لإحباط الهجمات على سفننا البيت الأبيض: بايدن لا يريد حربا مع إيران ولي العهد يزور شركة بي دبليو سي- الشرق الأوسط في عمان “رائحة المسك تفوح” .. زوجة ابن إسماعيل هنية تستعرض مقتنيات زوجها وأشقائه الشهداء (فيديو) انتهاء اجتماع مجلس الحرب الإسرائيلي دون قرار بشأن إيران باراك: نتنياهو عبد لدى وزرائه المتطرفين الملك: سعيد بوجودي بين الأهل بالمفرق الجيش: مستمرون بدوريات وطلعات جوية مكثفة في سماء الأردن
الصفحة الرئيسية أردنيات لغز "مصرع الدوري" يحير...

لغز "مصرع الدوري" يحير "الفيسبوكيين"

لغز "مصرع الدوري" يحير "الفيسبوكيين"

20-04-2015 01:47 AM

زاد الاردن الاخباري -

"بالبداية هو اسمه عزّة ولا عزّت؟"، سؤال تداوله ناشطون بكثرة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أمس، بعدما تناقلت وكالات أنباء خبر "مقتل نائب الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، عزة الدوري".

كما أن لغز "الاسم" قفز بعد ذلك ليشمل القتيل نفسه، "هو الدوري أم شبيهه" في الصور التي نشرت لشخص قتيل إثر مواجهات بين القوات العراقية مع مقاومين في منطقة حمرين قرب حقول علاس بالعراق، فيما رجح خبراء و"فيسبوكيون" أيضا أن يكون الضحية الظاهر في الصورة هو عزة الدوري نفسه.

أما اللافت في لغز الدوري فهو أنه وكغيره من القضايا الملتهبة وليدة الحدث في عالم الصحافة، تكشف عن مدى تفاعل "الفيسبوكيين" مع هذه القضايا، وتوحدهم في طريقة طرحهم لها والتعبير عن آرائهم فيها.

كما كشفت القصة على غرار سابقاتها أن ذاكرة الشخص في هذا العالم الافتراضي رغم قصرها، الا أنها تكشف النقاب عن مستوى التركيز العالي "للفيسبوكيين".

فالأردنيون، وعبر صفحاتهم الخاصة على "فيسبوك"، وخلال تفاعلهم مع لغز مقتل الدوري، أصبحوا خلال اليومين الماضيين "محققين" و"دبلوماسيين" و"صحفيين" و"فنيي صور وأفلام"، الأمر الذي يبين مدى مستوى تركيزهم العالي وانشغالهم بهذا اللعز وهم يتفحصون الصور المنشورة.

وعودة الى السؤال المشروع: "هل اسمه عزت وإلا عزة؟"، وبحسب محرك بحث "غوغل"، فإن "عزة" هو اسم علم مذكر عربي بلفظ عثماني، أصله "عِزَّة" ومعناها: "الشرف، القهر، الأنفة، الغلبة". قال تعالى: ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾. والأتراك حولوا التاء المربوطة إلى مبسوطة ساكنة. فصوابُ الاسم عزَّة."

من جانب آخر، لم يغب "يوم الأسير الفلسطيني" عن الذاكرة "الفيسبوكية" التي كلل الاحتفاء بها خطاب للناطق الإعلامي باسم المقاومة الفلسطينية لكتائب عز الدين القسام أبو عبيدة، والتي اعتبرها "فيسبوكيون" أنها "أعادت شهقة أمل بعد زفير موجع لذكرى يوم الأسير الفلسطيني".

وابتهج "فيسبوكيون" بما جاء في كلمة أبو عبيدة التي أكدت أن قضية الأسرى هي قضية مركزية، وتقع في سلم أولويات المقاومة الفلسطينية التي تجابه العدو الإسرائيلي، فيما أعرب نشطاء عن أملهم بقدرة المقاومة على انتزاع حق الإفراج عنهم في ظل معاناتهم التي يعيشونها وراء قضبان معتقلات عدوهم.

واستثمر آخرون هذه الذكرى بطريقة أخرى، مثل أهالي أسرى أردنيين في المعتقلات الاسرائيلية، الذين ملأوا صفحاتهم الخاصة بصور أبنائهم وأشقائهم المعتقلين وهم خارج وداخل المعتقلات، ومدرج فوق صورهم "هاش تاغ #الحرية-للأسرى".

الغد





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع