أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إسرائيل تهنئ أميركا على إسقاطها منح فلسطين عضوية الأمم المتحدة. المنتخب الأولمبي لكرة القدم يخسر أمام نظيره القطري. وزير خارجية أيرلندا: أشعر بخيبة الأمل من نتيجة التصويت بمجلس الأمن على عضوية فلسطين. وزارة الدفاع الإسرائيلية تؤيد إغلاق قناة الجزيرة واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس سموتريتش: قيام دولة فلسطينية تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل. نادي الأسير: إسرائيل تفرج عن أسير فقد نصف وزنه. الغذاء والدواء: رقابة على استخدام الحليب المجفف بالمنتجات. نتنياهو امتنع عن عقد اجتماع الليلة لمجلس الحرب أوروبا تهرع لإحباط مؤامرة لاغتيال زيلينكسي. فيتو أمريكي يفشل قرارا لمجلس الأمن بمنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة. حماس: هناك مساع خبيثة لاستبدال الأونروا عاجل-الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة وقف الإساءات لمواقف الأردن. بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني. ليبرمان: نحن على مقربة من العار وليس الانتصار الاحتلال: منح العضوية الكاملة لفلسطين مكافأة على هجوم حماس في 7 أكتوبر سطو مسلح على بنك فلسطين في رام الله. أميركا ستصوت برفض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال بطولكرم. الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا"
أمريكا وديمقراطية العرجاء والحروب وثورات و"داعش" والمصالح القومية والحروب كلها من أمريكا تصنع
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام أمريكا وديمقراطية العرجاء والحروب وثورات...

أمريكا وديمقراطية العرجاء والحروب وثورات و"داعش" والمصالح القومية والحروب كلها من أمريكا تصنع

19-03-2015 12:57 PM

تعيش الشعوب والأمم بالتضحيات, بالرغم من وجود الفساد وكثيرا ما نقرأ ونسمع ,وتغيب عن العيون الحقيقة ونحن نشاهد ونركع ,وهناك من يسكت وهناك للحق من يصدع, واليه يهرع وبيده قلم وليس بالسيف يصرع, تسمع كلمته الله اكبر الله اكبر على كل من طغى على الشعوب وتجبر, أين العدالة ؟

وان غابت في الأخر ستظهر وتظهر, كل يوم يسقط قتيل وجريح والدماء بالدول المجاورة ورؤوس تقطع في الأقفاص الحديدة يجر المواطن ويسجن وان نجى من قطع الرأس فهو في نار يحرق ,أي ظلم تعيشه الشعوب ونقول ديمقراطية أمريكا يجب ان تسمع, مليون ونصف قتيل وشهيد في العراق وسوريا ومثلهم جرحى شيوخ وشباب ونساء وأطفال رضع وأرواح تزهق لا تدري لماذا تقتل وما هو ذنبها بأن رؤوسها تقطع وبعضهم بالنار يحرق وإطراف وجلود وأعضاء تبتر أديمقراطية أمريكا هذه يجب ان نسمع؟ ولها يجب ان تركع ؟ وأي تطرف نعيشه ما كان هذا من قبل وما كان يسمع ..

يا أبناء يعرب يا قادة يعرب يا جامعة الدول العربية يجب للدين أن نرجع, أصلحوا بينهم وقاتلوا التي تبغي, وهذا هو الكلام الذي يسمع .

أذا بقيت الأمور هكذا العدو والبكتيريا والفيروسات عليكم ستهرع, على الأحزاب السياسية في الأردن أن تقوم في التوعية والإرشاد وان تقوم بدورها وان لا تبقى حبيسة المكاتب والغرف وان تتقوقع على نفسها وان تركن الى مصطلح وانأ مالي ,أنت مسؤول وانأ مسؤول .

وعلينا واجب التوعية والإرشاد وان نسمع ونسمع , وعلى الدول العربية والشعوب العربية والجامعة العربية ودول الإسلامية عليها واجب و أن تتدخل توقف الدمار والخراب .

لا تنتظروا أو تأملوا من أمريكا وإسرائيل وأوروبا والغرب خيراكثيرا وتدخل , مصالحها فوق كل شيء لا عهد لهم وبسببهم كل شيء المشكلة في العملاء وبعض القادة الذين أذلهم الله وفضح أمرهم في الدنيا, والآخرة كل شيء مسجل في صحائفهم كلما أمعنت النظر وسارت بي الأمور ورجعت الى خزانة التاريخ و ذاكرة التاريخ أتذكر جهود المغفور له وطيب الله ثراه الملك" حسين بن طلال ".

ما قام فيه من جهود ومحاولة يائسة أن يلملم غلطة صدام حسين وحل مشكلة وأزمة احتلال الكويت داخل البيت العربي في الجامعة العربية وان يكون الحل و الإصلاح من داخل الجامعة لا في تدويلها فقد اصطدمت جهوده في مصالح و تعنت وصلبت موقف الولايات المتحدة الأمريكية وبعض قادة الدول العربية لدول مجلس التعاون الخليجي في الخداع والتخويف منها من اجل تحقيق مصالحها فهي فرصة لا تتكرر بأن تضع أقدامها وقواعدها وتحكم هيمنتها وسيطرتها على المنطقة وتفرض ديمقراطيتها العرجاء الكاذبة وتحقق أمن إسرائيل وقيادتها للمنطقة بأن تكون هي القوة والمسيطرة على الدول العربية وتضمن تدفق البترول وتسحب قوة العرب الاقتصادية وسلاحها الاقتصادي البترول من يدها وتضعفه حتى لم تعد تستطيع التهديد والضغط فيه ولتوضيح حتى لا يمكن استخدامه في ضغط على الولايات المتحدة والدول الصناعية وعلى الدول للوقوف لجانب الدول العربية والقضية الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي وما تقوم فيه إسرائيل من جرائم قتل واعتقال وجرف وتدمير وتقطيع أشجار والاستيلاء على الأراضي .

وإقامة المستوطنات على الأراضي الفلسطينية وتهجيرا للشعب الفلسطيني و أصحاب الأراضي قصرا وساند وشجع ذلك أصحاب النفوس المريضة وعلى رأسها الشقيقة الكبرى مصر فكان قائد مصر حسني مبارك كما كان المرحوم صدام حسين يفتقرا إلى بعد النظر" صدام" في اعتدائه واحتلاله الكويت ,و هم وطمع الرئيس المصري حسني مبارك في الإعفاءات والحوافز وشطب ديون مصر, وان يكون قريبا من البيت الأبيض.

ومن دول مجلس التعاون الخليج فكانت النهاية ما آلت إليه الأوضاع حرب مدمرة واحتلال العراق وسقوط صدام حسين وإعدامه وسقوط حسني مبارك واحتلال أمريكا العراق وتسليم العراق الى الجمهورية الإيرانية على طبق من ذهب مفروش وها هي تعاني المنطقة من حرب أهلية ومن الإرهاب القاعدة وداعش وغيرها وهذه هي ديمقراطية أمريكا التي نشرتها دعم التطرف وبقاء المنطقة في حالة حرب استنزاف الشعب الواحد وجمع الإرهابيين والمتطرفين في العراق وسوريا من اجل إقامة الدولة الإسلامية التي هي من صنع الولايات المتحدة الأمريكية مكنتهم وزودتهم ودربتهم وأعطتهم السلاح كما كانت تعطي وتبيع إيران الأسلحة في حربها مع العراق وتبيع العراق من اجل إطالة أمد الحرب واستنفاذ قوة البلدين ولتحقق أمريكا والشركات الأمريكية إرباحها على حساب الدولتين فقد تخلت عن الشاه كما تخلت عن حسني مبارك وتحقق بذلك مصالحها الاقتصادية والسياسية النفط وأمن إسرائيل, بأن تكون إسرائيل القوة في المنطقة لا يمكن الى أي دولة عربية ان تهدد إسرائيل وقد حصلت على شرعية تواجدها من خلال الربط دول الخليج في اتفاقيات ومعاهدات .

وان تضمن لها قواعد عسكرية على أراضي دول مجلس التعاون الخليج العربية وبالتالي تكون هذه هي النتيجة " الديمقراطية العرجاء"و تمزيق الشعوب لا أمن ولا استقرار في المنطقة تريد انحلال الأخلاق وإعطاء حقوق الوقاحة للمرأة كما هي عندهم فإذا أفرزت الانتخابات الديمقراطية أناس وشخصيات ليس حسب الهواء والمقاس يجب أزحتهم فكثر الفقر والبطالة وانتشار شر الفساد في الدول وكثر عدد المظلومين والجياع وكثر عدد القتلى والجرحى والأرامل والأيتام وازدادت اعدد المتطرفين والإرهابيين وعم الظلام.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع