أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أسعار الذهب تسجل أفضل أداء شهري في 3 سنوات مؤشر نيكي يسجل أكبر مكاسب من حيث النقاط في السنة المالية أوكرانيا تعلن إسقاط 84 من أصل 99 صاروخا ومسيّرة أطلقتها روسيا تلاسن حاد بين نتنياهو وغانتس باجتماع حكومة الحرب وزارة الصحة في غزة: 7 مجازر إسرائيلية تسفر عن 71 شهيدا فلسطينيا خلال 24 ساعة زلزال الإسكندرية .. هزة ارتدادية من اليونان تفزع سكان عروس البحر المتوسط. الأسهم العالمية تسجل أفضل أداء لربع سنوي أول في 5 أعوام. منح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر بالتيمور المنهار الجيش الأمريكي يدمر 4 طائرات مسيّرة يمنية. الاقتصاد الرقمي تحجب 24 تطبيق نقل ذكي غير مرخص في الأردن انفجارات عنيفة في مواقع البنية التحتية بأنحاء أوكرانيا المقاومة شنت 70 هجوما على الاحتلال في مجمع الشفاء مسؤولة أممية تبحث مع مسؤولين اسرائيليين توسيع المساعدات الإنسانية إلى غزة تطورات حالة عدم الاستقرار الجوي والأمطار القادمة للمملكة اليوم الأغوار .. الركود يخيم على الأسواق و 50 % تراجع الحركة الشرائية اليابان تعتزم استئناف تمويلها لأونروا قريبا روسيا : أدلة على صلة مهاجمين مجمع تجاري يموسكو ومجموعات أوكرانية 4.3 مليار دينار حصيلة المدفوعات الرقمية في شهرين. الأردن ثاني أكثر دولة عربية يستفيد اللاجئون فيها. ساعر: إذا لم نغير الاتجاه فإننا في طريقنا لخسارة الحرب
كراسي موسيقية

كراسي موسيقية

03-03-2015 10:30 PM

سؤال طرح على كافة الأصعدة من قبل الشعب حول اسباب أو موجبات التعديل الأخير على وزارة حكومة النسور الثالثة ، وطرح منها الكثير من مثل أن هناك خلط واضح بين التجارة والإمارة عند بعض الوزراء " وزير الصناعة " ، وان هناك وزراء لم يقدموا شيئا منذ تويلهم للوزراة " وزير التعليم العالي " ، وأن هناك وزراء ثقل عليهم الحمل وفي نفس الوقت ثقل على من ينطقون بأسمهم " إعلاميا " الحمل " وزير العمل والسياحة " ، وهناك من طرح سبب أعبتره رئيس في احداث هذه الثورة في حكومة النسور الثالثة تمثل في رغبة قوية من قبل رئاسة الديوان الملكي بالإبقاء على بعض الرجال في معترك الحياة السياسية التنفيذية ، وأن الوقت لم يحن بعد كي يجلسوا على مقعد الغرفة التشريعية الثانية " وزير التخطيط والتعاون الدولي الجديد " ، وجميع ما سبق لم يكن يؤدي الى حقيقة فعلية للأسباب الموجبة للتعديل .
وهنا قد يجد البعض بأن يتم التعديل الوزاري على حقيبة واحدة فقط " التخطيط " يمثل خطأ لايمكن المرور عليه بسهولة من قبل مراقبي الأداء السياسي لحكومة النسور ، وخصوصا أن هناك معرفة تامة بقوة العلاقة التي تربط رئيس الديوان برئيس الحكومة ودوره في الإبقاء عليه من خلال لعبة التشاورات الماراثونية سواء على مستوى الإختيار له كرئيس حكومة ومن ثم وزراءه ، وكذلك محاولات جاهدة من النواب في طرح الثقة بهذه الحكومة وحجم الحماية التي يبذلها الديوان لها.
وفي قراءة سريعة للسيرة الذاتية للوزراء الجدد نجد أن حجم الجمع ما بين الولاية والتجارة قد برز بقوة أكبر مما كان عليه في الوزراء المستغنى عنهم ، وهنا تفقدة مقولة أن هناك من الوزراءالسابقين قد خلط بين ولايته للوزارة وتجارته مبرراتها، وهنا اعيد ما قاله احد المواطنين عند سؤاله لي عن رأيي في التعديل ووقفت مبتسما دون اجابة ؛ يا رجل القصة انه جاء علي وغادر مصطفى ورجع مصطفى وغادر علي وفي النهاية هي لعبة كراسي موسيقيه تتم على ايقاع ألم ووجع الشعب .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع