أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حزب الله يستهدف ثكنة زبدين الإسرائيلية إصابة 61 جنديا إسرائيليا بمعارك غزة منذ الأحد الماضي وزير الخارجية يجدد دعوته إلى وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل الاحتلال يمنع مئات المسنين من الدخول للأقصى أسعار النفط تحقق مكاسب شهرية بأكثر من 7 بالمئة فيتو روسي ينهي مراقبة نووي كوريا الشمالية بلدية غزة تحذر من انتشار أمراض خطيرة بفعل القوارض والحشرات الضارة أسعار الذهب تسجل أفضل أداء شهري في 3 سنوات مؤشر نيكي يسجل أكبر مكاسب من حيث النقاط في السنة المالية أوكرانيا تعلن إسقاط 84 من أصل 99 صاروخا ومسيّرة أطلقتها روسيا تلاسن حاد بين نتنياهو وغانتس باجتماع حكومة الحرب وزارة الصحة في غزة: 7 مجازر إسرائيلية تسفر عن 71 شهيدا فلسطينيا خلال 24 ساعة زلزال الإسكندرية .. هزة ارتدادية من اليونان تفزع سكان عروس البحر المتوسط. الأسهم العالمية تسجل أفضل أداء لربع سنوي أول في 5 أعوام. منح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر بالتيمور المنهار الجيش الأمريكي يدمر 4 طائرات مسيّرة يمنية. الاقتصاد الرقمي تحجب 24 تطبيق نقل ذكي غير مرخص في الأردن انفجارات عنيفة في مواقع البنية التحتية بأنحاء أوكرانيا المقاومة شنت 70 هجوما على الاحتلال في مجمع الشفاء مسؤولة أممية تبحث مع مسؤولين اسرائيليين توسيع المساعدات الإنسانية إلى غزة
مزيد من الأطعمة الفاسدة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة مزيد من الأطعمة الفاسدة

مزيد من الأطعمة الفاسدة

01-03-2015 09:56 PM

يقول المثل "أن شفتك شفت وان ما شفتك راحت عليك "؛ وهذه هي معركة الحكومة مع الطعام الفاسد الذي لاتنقطع اخباره يوميا في وسائل الإعلام المحلية ، وهنا يكون الحديث عن أطنان من هذه المواد الغذائية التي يتم اكتشافها من قبل الجهات الرقابية، والشيء الملفت هنا أن تلك الجهات تعيد ارتكاب نفس الاخطاء في كل يوم .
وهذه الاخطاء كثيرة وأولها أن تلك الجهات لاتقوم بنشر الاسماء التجارية لتلك المواد الغذائية ، لأنها في اتخاذ هذه الخطوة تجعل الشركات المصنعة أو المستوردة لهذه المواد شريك في جريمة بيع هذه المواد في الأسواق كونها لم تقم بسحبها من السوق عند انتهاء صلاحيتها ، وربما تكون هذه الشركات لاتمتلك القدرة المالية على تحمل تكاليف سحب تلك المواد من الأسواق ، وهي بذلك تجعل من الباب الوحيد لتجار التجزءة في استرداد رأس مالهم المدفوع كثمن لهذه المواد هو بيعها في الاسواق الجانبية التي لاتخضع للرقابة .
ومن هذه الاخطاء ايضا عدم قيام تلك الجهات الرقابية باستهداف مناطق بيع هذه المواد ، وهي اماكن معروفة لتلك الجهات ولكن سيطرة مافيات على هذه التجارة السوداء يجعل سرية عمل تلك الجهات في حملاتها التفتيشية مكشوف ، مما يؤدي الى تهريب أكبر كميات من تلك المواد الغذائية الفاسدة ليتم اعادة بيعها في مناطق أخرى ، وهنا يتأكد حقيقة ما يقال بأن ما يتم اكشتافه من تلك المواد الغذائية لايتجاوز نسبة 10% مما هي في الاسواق ، وبالتالي فأن استمرار تواجد تلك المواد الغذائية الفاسدة في الاسواق واقع لايمكن التخلص منه دون تجاوز تلك الاخطاء من خلال تطبيق القانون ، ومن أبرز بنود القانون تفعيل تطبيق التشهير الإعلامي بالعلامات التجارية لتلك المواد كي تتحمل الشركات المصنعة أو المستوردة تبعات عدم قدرتها المالية على تحمل تكلفة استرداد تلك المواد الغذائية قبيل انتهاء صلاحيتها للإستهلاك من قبل المواطن .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع