أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا بدء أعمال مشروع تأهيل طريق جرش-المفرق السبت وفاة 5 بحارة في غرق مركب شرق تونس الهلال الأحمر: لا توجد بيئة صالحة للحياة في قطاع غزة مقررة أممية: يجب معاقبة إسرائيل ومنع تصدير السلاح إليها مصر: الضغط على الفلسطينيين قرب حدودنا سيؤدي لتوتر العلاقات مع إسرائيل صحيفة عبرية: مسؤولون إسرائيليون يقرّون بالفشل في وقف تمويل “الأونروا” إصابة 11 عسكريا إسرائيليا في معارك غزة بحث التشغيل التجريبي للباص سريع التردد بين الزرقاء وعمان بدء صرف مساعدات لأيتام غزة بالتعاون بين التنمية الفلسطينية و الأردن لواء ناحال الصهيوني يغادر غزة 4.9% ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة مذكرة تفاهم لرعاية الطفولة المبكرة وكبار السن وتمكين المرأة الصين: نرفض أي تهجير قسري للفلسطينيين أمين عام البيئة يلتقي وفدا نيجيريا وفد مجلس الشورى القطري يطلع على متحف الحياة البرلمانية الاردني "الأخوة البرلمانية الأردنية القطرية" تبحث ووفدا قطريا تعزيز العلاقات "الملكية الأردنية" تؤكد التزامها بالحد من تأثير عمليات الطيران على البيئة قرار بتوقيف محكوم (غَسل أموال) اختلسها قيمتها مليون دينار بلجيكا تستدعي السفيرة الإسرائيلية
الصفحة الرئيسية رسائل الى المسؤولين مواطن : سجل انأ المظلوم ورقم فاتورتي كما يريدون...

فواتير الكهرباء والمياه "غير صحيحة"

مواطن : سجل انأ المظلوم ورقم فاتورتي كما يريدون - شاهد

24-02-2015 11:40 AM

زاد الاردن الاخباري -

جلنار الراميني - ما زال كابوس ارتفاع فواتير الكهرباء والمياه دون وجه حق يؤرق المواطن الأردني ، فالعديد من المواطنين باتوا يتساءلون ع نسرّ تلك الفواتير "غير الصحيحة" ، على ضوء مساحة المنزل وكمية استهلاك الماء والكهرباء الزهيدة .

 

شكوى حطت على مكاتب "زاد الأردن" ، تشير إلى وجود خلل في قيمة الفواتير التي تصله ، منوها ان فاتورتي الكهرباء والمياه لا تمثل رقما حقيقيا لقيمة استهلاكه ، معتبرا ان ذلك الأمر يعتبر تعد واضح على جيب المواطن الأردني ، عدا عن استنكاره لعدم محاسبة المسؤولين على تقصيرهم في آداء واجباتهم ، وعدم وجود قوانين رادعة لهؤلاء الذين يتطاولون على جيب المواطن.

 

وقد أرفق المواطن من خلال "زاد الأردن" ، فاتورته ، مطالبا الجهات المعنية بالوقوف عند هذا الامر، وفيما يلي نص الشكوى والتي حملت عنوان " سجّل انا مظلوم ورقم بطاقتي كما يريدون"  - كما وصلتنا - : 

 

هل هناك قوانين تردع التطاول على جيب المواطن أم أن كل القوانين لصالح الحكومات ومؤسساتها على حساب جيب وحياة المواطن نسمع الكثير عن تعدي بعد الأشخاص على الممتلكات العامة ويتم ضبطهم وملاحقتهم حسب القانون وإيداعهم بالسجن لكننا لم نسمع أن وزيرا أو أميننا عاما قد أوقف بسبب عدم قدرته على أدرة مركزه وخدمة المواطنين التي اقسم منذ توليه منصبه أن يحافظ عليها .


فهل يعقل وفي أغنى الدول في العالم أن منزلا متواضعا يستهلك بما قيمته ثلاث مائة دولار في الدورة أي بمعدل سبعون دينارا شهريا وحيث ينقطع فيها ضخ المياه لعدة مرات ويتم تعويضها من خلال شراء الماء على حساب المواطن ومن غير حس أو غيرة لمسئول وكما نعلم جيدا انه لا يوجد لدينا خطوط مياه مباشره لداخل المنازل فكل منازلنا تستخدم خزانات المياه التي تتسع إلى متر واحد أو مترين فكم يا ترى في هذا المنزل تتسع خزانات المياه لديهم وكم مرة يتم الضخ لهم بالشهر إن تم ذالك وكيف تصدر مؤسسة فاتورة بمبلغ مرتفع وتهدد بالفصل أن لم يتم الدفع قبل الاعتراض لدى الجانب الأخر الجواب ومتأكد انه يتعدى بشكل واضح وصارخ على جيب المواطن فمتى سيحل الوقت الذي نجد فيه من يدافع عن المواطن ويمثله بشكل حقيقي في البرلمان ويشرع القوانين لصالح الشعب ولردع من يتعدى على جيوبنا ؟


بمقدور موظفيهم ومستشاريهم أن يحددوا كمية الاستهلاك التي يتم صرفها فكيف عندما يتعدى شخص ما يحددون الكمية التي تم التعدي عليها.

 





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع