الأردن: وظائف حكومية متنوعة شاغرة - تفاصيل
الأردن .. 3 تخصصات جديدة بنظام (بتيك)
الأحد .. طقس مائل للبرودة وأجواء غائمة جزئياً مع فرصة لأمطار خفيفة شمالاً ووسطاً
الملك: الاستفادة من تجربة الصندوق السيادي الإندونيسي
ابو طير يكتب : أزمتان أمام الرئيس
جولة ملكية آسيوية ترسخ مكانة الأردن وتفتح آفاقًا اقتصادية واستراتيجية جديدة
هطولات غزيرة وبلديات تفعّل خطة الطوارئ
مختصون اردنيون : فحوصات كورونا الايجابية 2% .. والكمامة اسلوب حياة
إسرائيل تكشف شروطها للموافقة على بيع أمريكا مقاتلات إف-35 للسعودية
استقرار سعر تنكة الزيت في سورية عند ٧٠ دينارًا أردنيًا
نقابة المهندسين: 200 ألف مهندس في الأردن
جدل واسع بعد تصريحات منسوبة لزياد المناصير حول ضغوط وابتزاز… وملف الاستثمار يعود إلى الواجهة
هيئة الاتصالات: العمل جار لحل مشاكل ضعف التغطية في الطرق الخارجية
نائب أردني يوجه اقتراحا إلى رئيس الوزراء بشأن مخالفات السير .. ويقترح حلول
بلديات المملكة ترفع جاهزيتها وتكثّف أعمال الطوارئ للتعامل مع المنخفض الجوي
هل تؤثر الاعتراضات في نتائج الانتخابات العراقية؟ .. شكاوى وليست طعونا
ذهبيتان للتايكوندو الأردني في ألعاب التضامن الإسلامي
جيش الاحتلال يستعد لاحتمال العودة إلى الحرب في غزة
الأمير عمر بن فيصل يرعى اختتام فعاليات أولمبياد الروبوت الوطني
زاد الاردن الاخباري -
قُتل نحو 43 شخصاً وجُرح 40 آخرون في هجوم انتحاري بحزام ناسف استهدف قوات الصحوة غرب بغداد، صباح الأحد 18-7-2010.
وكان العدد الأولي لضحايا التفجير اقتصر على 8 من عناصر الصحوة وجندي، بحسب ما أفاد مصدر في وزارة الداخلية، قبل أن يرتفع عدد الضحايا بشكل كبير، وفق ما نقل مراسل "العربية".
وأشار المراسل إلى أن الهجوم استهدف تجمعاً لعناصر من الصحوة كانوا ينتظرون تسلم رواتبهم عند مقر للجيش العراقي في قرية البلاسم بمنطقة الرضوانية، التي تبعد نحو 25 كيلومتراً غرب بغداد.
ويأتي التفجير ضمن سلسلة هجمات استهدفت في الآونة الأخيرة عناصر الصحوة في مناطق متفرقة حول بغداد.
وظهرت قوات الصحوة للمرة الأولى في أيلول (سبتمبر) 2006 في محافظة الأنبار، حيث استطاعت خلال أشهر قليلة طرد تنظيم القاعدة والجماعات المتطرفة التي تدور في فلكه الأمر الذي شجع الجيش الأمريكي على تعميم هذه التجربة على محافظات اخرى.
وانتقلت مسؤوليات أكثر من 100 ألف مقاتل في مجالس الصحوة الى الحكومة في خريف عام 2008.
وتساهم قوات الصحوة في مناطق العرب السنة غرب بغداد ووسط العراق وشماله في تراجع أعمال العنف بعد أن رفع عناصرها السلاح في وجه من قاتلوا في صفوفهم سابقاً.
العربية