أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
5 إصابات بتصادم مركبتين على طريق الـ100 "أوقاف القدس": يجب على العالم الإسلامي الالتفات للمسجد الأقصى ومدينة القدس لأنهما بخطر داهم هيئة البث: الجيش الإسرائيلي يستعد لدخول رفح قريبا جدا. طائرة أردنية محملة بمنتجات زراعية إلى أوروبا جدول الأسابيع من الـ 17 حتى الـ 20 من الدوري الأردني للمحترفين مسؤول أوروبي: 60% من البنية التحتية بغزة تضررت. مسؤول أميركي: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة موقع فرنسي: طلبات الإسرائيليين لجوازات السفر الغربية تضاعفت 5 مرات. الطاقة والمعادن تبحث سبل التعاون مع الوفد السنغافوري أول كاميرا ذكاء اصطناعي تحول الصور لقصائد شعرية أميركي لا يحمل الجنسية الإسرائيلية يعترف بالقتال بغزة جيش الاحتلال يعترف بمصرع جندي في شمال غزة. يديعوت : ضباط كبار بالجيش يعتزمون الاستقالة الاحتلال يطلق قنابل دخانية على بيت لاهيا لازاريني: منع مفوض الأونروا من دخول قطاع غزة أمر غير مسبوق الاتحاد الأوروبي يحض المانحين على تمويل أونروا بعد إجراء مراجعة سرايا القدس تعلن استهداف مقر لقوات الاحتلال أنس العوضات يجري جراحة ناجحة "العالم الأكثر خطورة" .. سوناك: المملكة المتحدة تعتزم زيادة إنفاقها العسكري الملك يمنح أمير الكويت أرفع وسام مدني بالأردن
الصفحة الرئيسية عربي و دولي صحفي بريطاني مختطف لدى "داعش" : الغرب...

صحفي بريطاني مختطف لدى "داعش" : الغرب يجهز لحرب خليجية ثالثة

19-10-2014 07:11 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال الصحفي البريطاني جون كانتلي المختطف من تنظيم (داعش): إن العالم الغربي يجهز لحرب خليجية ثالثة، ولكنها هذه المرة ستصبح طويلة المدى.

وأضاف خلال فيديو جديد له ينشره التنظيم على حلقات متتالية: إن الرئيس الأميركي باراك أوباما يستخدم نفس الأسلوب الذي اتخذ في الحشد للحرب على أفغانستان والعراق عام 2003، مشيراً إلى أن تلك الحرب تسببت في أزمة اقتصادية كبيرة للدول الغربية، على حد تعبيره.

وأشار كانتلي، إلى أن «داعش» يمثل تهديداً كبيراً للغرب، منتقداً ما وصفه بالنفاق الأميركي الذي قرر التدخل في شمال العراق بسبب الخطر الذي يتربص بالإيزيديين، متسائلاً: «منذ متى تحرص أميركا على الأقليات في العالم الإسلامي».

وتابع: إن «الانتصارات التي تحققها (الدولة الإسلامية) في العراق والشام، والخوف الذي تحققه للحكومة البريطانية والأميركية، تشكل مصدراً عظيماً للأخبار بالنسبة للإعلام الذي لم يتعلم شيئاً من الحروب السابقة التي شنها الغرب على كل من العراق وأفغانستان، ليبدد المليارات فقط لتجنب هجوم آخر مثل هجوم الحادي عشر من أيلول، وهو الأمر الذي يمثل تسلية للمجاهدين».

إلى ذلك أفرجت مجموعة «أبو سياف» الإرهابية عن رهينتين ألمانيين عادا سالمين إلى سفارة بلادهما في مانيلا أمس بعد احتجازهما ستة أشهر تعرضا فيها لمعاملة يومية خشنة وللتهديد بقطع الرأس.

وكانت المجموعة التي أعلنت مبايعة تنظيم «الدولة الإسلامية» الإرهابي بعدما كانت تتبع «القاعدة»، أمهلت برلين حتى الجمعة لدفع فدية قيمتها 5.6 ملايين دولار ولسحب دعمها للغارات الغربية ضد التنظيم في العراق وسورية.

ولجأ الخاطفون إلى وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية لتهديد الرهينتين بالقتل وإرغام برلين على دفع الفدية، وذلك طيلة فترة احتجاز الألمانيين في معقل الحركة بجزيرة جولو.

وأرغم الرهينتان على التوسل لعدم قتلهما في مكالمات هاتفية إلى إذاعة محلية وفي تسجيلات فيديو تم تحميلها على الانترنت.

وأعلن الخاطفون المعروفون بوحشيتهم الجمعة أنهم حصلوا على الفدية «دون زيادة أو نقصان».

ومجموعة «أبو سياف» مصنفة تنظيماً إرهابياً من الولايات المتحدة والحكومة الفيليبينية، وأسس الحركة في تسعينيات القرن الماضي عبد الرزاق الجنجلاني.

وقامت الحركة التي حصلت على دعم من تنظيم القاعدة بخطف عشرات العاملين الأجانب في القطاع الإنساني والمبشرين والسياح بجنوب البلاد.

ومن خلال الفديات الباهظة التي كانت تطالب بها، تمكنت الحركة من تمويل مزيد من الأسلحة ورسخت صورتها الوحشية عندما لم تتردد في إعدام بعض الرهائن ومن بينهم سائح أميركي في 2002.

وتقول المجموعة إنها تحارب من أجل إقامة «دولة إسلامية» مستقلة في جنوب البلاد ذي الأغلبية من المسلمين.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع