أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الثلاثاء .. درجات حرارة صيفية وأجواء حارة نسبياً جامعات أمريكية جديدة تنضم لحراك دعم غزة .. واعتقال عشرات الطلاب (شاهد) أمير الكويت يبدا بزيارة تاريخية للمملكة اليوم المساحة والقسط والفوائد .. كل ما تريدون معرفته حول الأراضي التي تعرضها الحكومة بالتقسيط (فيديو) إسرائيل تتهم مصر بتهريب السلاح للقطاع .. والأخيرة ترد الحرارة بالأردن أعلى من معدلاتها بـ10 درجات في الأيام المقبلة %23 من مراهقي الأردن يعانون الاكتئاب الحاد نصراوين : الحكومة يجب أن تستقيل في هذه الحالة بن غفير يحرّض على إعدام الأسرى الفلسطينيين الأمم المتحدة تدعو لتحقيق بشأن مقابر جماعية بغزة إنتر يحسم الديربي ويتوج بالاسكوديتو بينهم رئيس الأركان وقادة كبار .. توقعات بموجة استقالات واسعة في جيش الاحتلال الوزير الخريشة يحسم الجدل حول قانون الأحزاب والانتخاب كيف يتم تحصيل الضريبة من المشاهير وصنّاع المحتوى بالأردن؟ راصد ينشر خارطة الأحزاب السياسية الأردنية وتوجهاتها للانتخابات النيابية 2024 بالاسماء .. تشكيلات إدارية بين كبار موظفي وزارة الزراعة حرب غزة تقفز بإنفاق إسرائيل العسكري في 2023 الأردن .. السجن لممرض هتك عرض مريضة بحجة قياس حرارتها جماعة الحوثي تعتزم تصعيد هجماتها في البحر ترامب عن محاكمته بمانهاتن: يوم حزين جدا لأمريكا
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث مسجد الشونة الكبير عراقة الماضي واصالة الحاضر

مسجد الشونة الكبير عراقة الماضي واصالة الحاضر

01-08-2014 04:00 PM

زاد الاردن الاخباري -

زياد خضر دلكي - مسجد الشونة الشمالية الكبير يجمع اليه عراقة الماضي واصالة الحاضر ، ففي الايام الاولى لإنبثاق شرف بناء مسجد لمدينة الشونة التي كانت في العشرينيات من القرن الماضي نشهد حراكا مروريا في ئوأمة جغرافيا فلسطين الحبيبة من خلال جسر المجامع الذي يركن في الجزء الغربي من اراضي الشونة الشمالية ، في مشهد جمالي وهو ينتصب بجماله ب 6 قناطر على نهر الاردن في روعة بنائية عمدها الامير برقوق في العهد الايوبي .

يشار الى انه كانت النظرة بداية لاقامة مشروع مسجد من خشب الكينا والقصب الذي ينتشر بكثافة على اطراف الاودية التي كانت تغذيها ينابيع وادي العرب انذاك .
ويذكر ان فكان المسجد الحالي على نفس مكان المسجد القديم تقريبا في وسط المدينة وعلى تل مرتفع كان قد اشغل في العهد الايوبي والروماني ببناء قصر صغير تلاشت اثاره مع مرور الازمان وعبث العابثين.

حيث اطلق فيما بعد على المدينة بمسمى " القُصير " تيمناً بذاك القصر الايوبي.

وسارت الايام ليرتفع في نفس المكان الذي اراده ممن افضوا الى رحاب الله هذا المسجد الذي يعلي الله اكبر صباح مساء كعنوان وميثاق لرد الجميل لثلة الخير السباقة في اقامة بيوت الله بقصب الاودية واوراق الكينا والموز لتظلل رواد بيوت الله .

وليبقى مسجد الشونة الشمالية اليوم يحمل نفس المعان في عراقة الماضي واصالة الحاضر بكل تجلياته وجماله . 





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع